سياسية
منظمات مطرودة تخطط للعودة للعمل بالبلاد
وقال أمين المنظمات بالمؤتمر الوطني عادل عوض سلمان في تصريحات صحفية امس، ان بعض المنظمات الاقليمية التي عملت في اوقات سابقة بالسودان وتم طردها بسبب قيامها بادوار سالبة وتجاوزها لسياسات الدولة العامة، تسعي للدخول لولايتي جنوب كردفان والنيل الازرق بالوكالة عبر جهات سياسية وشخصيات لديها ارتباطات مع المتمردين مطلوبة لدي العدالة المحلية والدولية بغرض جمع معلومات عن العمل الانساني بالسودان بطرق ملتوية، مبينا ان دولا كبرى وهيئات ومنظمات ابرزها العفو الدولية والشفافية الدولية تعمل على تلفيق تقارير كاذبة ومضللة عن العمل الانساني ،لممارسة مزيد من الضغوط الخارجية على البلاد ، وقال ان تجاوز سيادة البلاد القانونية والسياسية خط أحمر لايمكن السكوت عليه اكثر من ذلك.
وكشف سلمان عن استراتيجية جديدة لمنظمات المجتمع المدني تتوافق مع العمل الخاص بحقوق الانسان في السودان، وتشدد علي منع المنظمات الاقليمية الداعمة للمتمردين من دخول البلاد بصفة دائمة ،مشيرا الي ان الاستراتيجية ستتم بالتنسيق مع أجهزة الدولة المختلفة، وترفع بعد ذلك لأجهزة حزب المؤتمر الوطني بمافيها المكتب القيادي للاطلاع عليها ودفعها لدعم عمل المنظمات الوطنية بالبلاد.
صحيفة الصحافة
[/JUSTIFY]
المصائب تترى علينا من كل جهة (نحن السودان)!!!
هذه المنظمات وغيرها من المنظمات الموجودة داخل السودان كذلك تلك التي يديرها سودانيون (عملاء) – كذلك تلقينا نبأ إفتتاح مكتب ثقافي أمريكي في بورتسودان – بالله عليكم هل نحن نحتاج إلى ثقافة أمريكية حتى يتم إفتتاح مكتب ثقافي وكمان في بورتسودان – أقسم بالله أنه بؤرة تجسس لصالح أمن إسرائيل ولا أدري كيف للوالي الهمام (إيلا) بأن يقبل ذلك!!! (الموضوع لا يبشر بخير) .
كذلك قبل فترة جاءنا خبر أن المدارس والجامعات المصرية ستعود للسودان مرة أخرى – بالله عليكم ونحن لنا تجربة سابقة بجامعات القاهرة التجسسية لصالح مصر – هل نحتاج إلى مدارس وجامعات مصرية في بلادنا ولماذا لا يتركونا وشأننا ولماذا لا نقوم نحن بعمل مماثل في بلادهم (بؤر تجسسية وبؤر عكننة عند اللزوم- يجب علينا أن لا ننتظر ضرباتهم علينا نحن أن نبادر بضربهم فخير وسيلة للدفاع الهجوم .
الحروب القادمة ستكون كالتالي :
1) حرب الكترونية عن طريق هكرز متخصصون يدمرون كل مواقع ووسائل الاتصال والتواصل وشبكات الانترنت الحكومية والعسكرية والتجارية وغيرها لشل حركة العدو ومن ثم الهجوم بالطائرت بدون طيار .
2) حرب بالوكالة عن طريق دولة مجاورة أو حركات متمردة يتم تدريبها جيداً ومدها بالسلاح والعتاد وكل المعينات اللوجستية.
3) حرب من الداخل عن طريق خلايا نائمة متدربة تدريباً جيداً يتم تحريكها بالريموت كنترول لإحداث فوضى خلاقة ومن ثم …..
هل تعلمون إذا قامت حرب بين الصين والولايات المتحدة فسوف تكون الغلبة والانتصار للصين ، لأن الصينيين فطنوا للأمر وقاموا بتدريب خلايا كبيرة على حرب المدن وقاموا بتصديرها إلى أمريكا منهم من حصل على الجنسية الأمريكية ومنهم من يعمل فيها بطرق نظامية وغيرها وكلهم خلايا نائمة تابعة للدولة الصينيةفي عقر دار أمريكا تنتظر ساعة الصفر لتقض مضجع امريكا من داخل أحشائها !!