سياسية

السودان : ماتم في مصر أمراً داخلياً يخص شعبها ومؤسساته

السودان يعتبر ماتم في مصر أمراً داخلياً يخص شعبها ومؤسساته القومية وقياداته السياسية
أعتبر السودان ما تم في مصر اليوم أمراً داخلياً يخص شعبها ومؤسساته القومية وقياداته السياسية وناشد كافة الأطراف في مصر إعطاء الأولوية للحفاظ على استقرار وأمن مصر وسلامة ووحدة شعبها وتفويت الفرصة على المتربصين بها.
وجددت وزارة الخارجية في بيانها لها حرص السودان على العلاقات الأخوية الأزلية القائمة بين البلدين
والالتزام بتطويرها والارتقاء بها لمصلحة الشعبين الشقيقين.

وفيما يلي تورد (سونا) نص بيان وزارة الخارجية

ظل السودان يتابع باهتمام تطورات الأوضاع السياسية في مصر انطلاقا من خصوصية العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين ومن باب الحرص على السلم والاستقرار في مصر الذي هو من أمن واستقرار السودان وكل المنطقة العربية والافريقية .
واذ يعتبر السودان ما تم في مصر اليوم أمراً داخلياً يخص شعبها ومؤسساته القومية وقياداته السياسية فإنه يناشد كافة الأطراف في مصر إعطاء الأولوية للحفاظ على استقرار وأمن مصر وسلامة ووحدة شعبها وتفويت الفرصة على المتربصين بها.
ويجدد السودان حرصه على العلاقات الأخوية الأزلية القائمة بين البلدين والالتزام بتطويرها والارتقاء بها لمصلحة الشعبين الشقيقين.

سونا

‫13 تعليقات

  1. [SIZE=7]شغل نضيف مش زينا نهرب نخلى البلاد للكيزان..
    يخسى علينا هربنا من أول شهر وخلينا البلد مكشوفه للكيزان. شوفو المصريين وإتعلموا منهم الصمود وكفاية تقولو ليهم (أولاد بمبا) او (الحلب) لقد رايتم بأعينكم كيف تكون الثورات وكيف يكون الثوار عندما يتحد الجيش الوطنى مع الشعب ويحقق مطالبه، عندما يجلس شيخ الأزهر مع البابا تواضرس ويتفقون جميعا على قرار واحد ليحفظ كرامة مصر وبنيها.
    لم يعد لنا وطن وماتبقى منه شرزمه الكيزان لتفتيت قادم، الآن ليشعر السودانيين بالمهانة أمام هذه التغييرات فخلال عامين فقط استطاع المصريين الشرفاء من إقالة الحكومة البوليسية وحكومة الكيزان المتأسلمة قبل عملية التمكين. لقد إستطاعوا من طرق الحديد وهو ساخن قبل أن يبرد، لقد برد حديد السودانيين لدمة ربع قرن مع رئيس وحكومة تدمر فى البلاد ولا أحد يسأل وحتى الأحزاب المعارضة بعد عودة بعض كوادرها وبدلا عن مواصلة العمل المعارض، قامت بالتصالح مع النظام لاغراض أحيانا شخصية.
    نحن شعب أقزام ولن يحكمنا غير الأقزام.[/SIZE]

  2. شعب بطل وقد تنبهنا أن الإسلام السياسي ما هو إلا خداع وتدليس باسم الدين والدين برئ من أفعالهم القذرة لقد دمروا البلاد والعباد في السودان وهجروا الشعب ليتنا نكون مثل المصريين الذين تنبهوا مبكرا أن الكيزان لا خير فيهم لعنة الله عليهم عدد مخلوقاته وعدد رمال الأرض وسعة السماوات والأرض يا رب يعجل في هلاكهم عاجلا غير اجل

  3. [SIZE=4]للأسف الشعب المصري لا يستحق الديمقراطية.. فبعد عام واحد فقط من الديمقراطية انقلب عليها. وكان على الجيش حماية حكم الشرعية كحالة كل بلاد العالم المتحضرة وليس حماية المتمردين.. لذلك الشعب المصري لا يستحق إلا حاكم ديكتاتوري مثل مبارك ليذيقهم سوء العذاب… أنا ليس مع مرسي ولكن أسفت لوأد الديمقراطية الوليدة في بلاد الربيع العربي… لترجع قرون أخرى من الظلام.. الديمقراطية لو جاءت بيهودي ليحكم كان على الجيش حماية هذا اليهودي لأنه جاء عن طريق الشرعية…[/SIZE]

  4. [SIZE=5]في كل الدول التي وقع فيها انقلاب عسكري اول قرار للدول العظمى التى لم تكن مشاركة عبر مخابراتها فيه اول قرار وقف التعامل حظر المسؤولين تعليق العضويه اما في مصر سكت الجميع بل هنالك من ارسل التهاني – والاخ كربكان احترم نفسك واحترم ما تكتب لكن العيب ليس فيك بل في المشرف الذي يحظر تعليقاتنا نحن ويسمح لمثلك . كانت لدينا النيه للخروج لكن عشان الزيك ديل نكرهه كل شيء المثل بقول احسن ياكلنا الاسد ولا الضبعه احترم بني جلدتك عيب عليك وعيب على المشرف الذي يترك مرور مثل هذه الاهانه للمواطن البريء من المعارضة والحكومة[/SIZE]

  5. الشعب السودانى ذكى وواعى ويدرك مصالحه والان السودان به جيش جاهز لخوض المعارك الفاصلة الحتمية فالمسلم لايعتد بالكثرة بقدر مايعتد بالنوعية كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة ، فان ماحصل فى مصر هو تكرار لما حدث فى الجزائر قبل ذلك وعلى الجهات التى دعمت التغيير فى مصر ان تتحمل مسئليتها تم تدمير العراق وسوريا والان جاء دور مصر لتنعم اسرائيل بالامن والاستقرار وخطأ الاخوان فى مصر لم يستخدموا التفويض الشعبى لهم بصورة جيدة سعوا للترضيات مع الاطراف الاخرى داخليا والدول العربية التى لها رأى مسبق من وصول الاسلاميين الى السلطةوتعارضه واهمال الاعلام المصرى وتركه لشرزمة من العملاء
    فنسأل الله تعالى السلامة لمصر ولكن القادم اسوأ فهنيئاً لليهود والشيعة بسقوط الحكم المنتخب فى مصر ولكن الله غالب على امره ولو كره المنافقون
    بهذه الطريقة تم فتح الباب على مصرعية للجماعات الجهادية لتعمل فى مصر

  6. [SIZE=4]ان شاء الله عقبالنا..طيب على الاقل كان المصريين يدونا العاب نارية[/SIZE]

  7. اول مباركة لمصر جاءت من الامريكان باعادة النظر فى المنحة الامريكية التى وقفت بمجرد حصول الاسلاميين على كرسى الحكم الشغلة واضحة وانضحك على عقول المصرين واخيرا ودائما يكسب اليهود المعركة ولكن مؤقتاواكييد كان فى حلول افضل من الانقلاب ولكن الجوع كافر والعملاء فى عهد مبارك تغلغلو الى مفاصل الدولة ومرسى لم يلعبها صح

  8. عدم هروب حسني مبارك خارج مصر و بقاءه بشرم الشيخ 00000قريب من مواقع الاحداث دليلا كافي على ان وراء الأكمة شئ خطير قادم يقوده العسكريون الذين هو منهم بلا شك 0000000المؤامرة الحقيقية ليست ضد مرسي انما هي مؤامرة ضد مصر 000000اليوم هو يوم الفرح الاكبر لأمريكا و اسرائيل مدعي الديمقراطية في العالم الذين اغتالوها000000في مهدها!!!!!!!!!!!