سفير السودان بأبوجا ينفي هروب البشير من نيجيريا
وقال السفير السوداني في تصريحات لمراسل وكالة أنباء الشرق الاوسط بابوجا اليوم الأربعاء، ان الرئيس البشير لم يهرب وأنه حضر أنشطة قمة الإتحاد الأفريقي حول الإيدز والملاريا بأبوجا، والتقي العديد من الزعماء الأفارقة علي هامشها.
وحول عدم القاء رئيس السودان كلمة له في القمة اثناء انعقادها، قال السفير السوداني ان الرئيس كان يجتمع مع رئيس وزراء اثيوبيا هيلي مريام ديسالين عندما اتي دور السودان لإلقاء الكلمة، وانتقد بشدة وسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدني لتركيزها علي الرئيس البشير وتجاهلها لرئيس كينيا اهورو كينياتا المتهم أيضا في قضايا جرائم حرب في بلاده من قبل محكمة الجنايات الدولية.
وأشاد بموقف الحكومة النيجيرية التي أكدت التزامها بقرار الإتحاد الأفريقي بعدم التعرض للبشير، الذي اتهمته محكمة الجنايات الدولية بارتكاب جرائم حرب في دارفور منذ أعوام وهو ما نفاه البشير بشدة.
كانت مجموعات حقوق انسان نيجيرية قد قالت انها رفعت دعوة قضائية في المحكمة العليا بأبوجا ضد الرئيس السوداني اثناء وجوده في العاصمة النيجيرية ابوجا للقبض عليه وتسلميه الي محكمة الجنايات الدولية.
شبكة محيط
[/JUSTIFY]
[FONT=Simplified Arabic]الجرى ما عيب , الحكاية كلها سنة تاريخية
والخاف ربى عياله[/FONT]
نطرد ليكم التكاريين المالين البلد ديل
افو والله ماعندنا زول بيهرب
بنات دار جعل يقولن شنو
والله باالامركان سوتوها كبيره
بوشكم البيهرب بشيرنا مابيهرب
الم اقل ان المحكمة الجنتئية موجهة ضد العبيد الافارقة .. وبالتحديد الافارقة العرب المسلمين او الافارقة الثوريين
والا لم فرقت بين رئيس السودان ورئيس كينيا كما قال التقرير
وجود البشير في نيجيريا كان ضربة موجعة لأمريكا و مؤيد وها الذين يقتاتون من فتات الغرب ….فحينما شعروا بالخزي و الفشل امام القرار السياسي السوداني ضد مؤامراتهم تحت مسمى الجنائية سعوا لتبييض وجوههم بهذا الادعاء و هذا هو ديدنهم في عالم السياسة الكذوب…. بهذا التواجد السوداني في نيجيريا سيكون القرار الافريقي ضد الجنائية قد ثبت شرعا عند الرؤساء الأفارقة الذين أدركوا الان بحق و حقيقة ان المحكمة الجنائية ما هي الا سيف على رقاب الأفارقة ليس الا !!!!!!!!! و طبعا دي خطوة اولى نحو التمرد ضد القرارات الدولية الظالمة القادمة و التي تحاك ضد شعوب و دول معينة و خاصة الدول الافريقية التي عانت كثيرا من الظلم العالمي و الاوروبي بعد عصر الصناعة الذي احتاجت فيه اوروبا الى الرجال و المواد الخام كي تدير مصانعها الحديثة المولد!!!!!!! فكان الاسترقاق و سرقة الموارد الطبيعية للشعوب الضعيفة !!!!! و الان يجب على شعوب القارة الافريقية ان تطالب بحقوقها التي نهبت من قبل اوروبا و امريكا في الماضي و لا تذعن للرجل الابيض ليستعمرها مرة اخرى تحت مسميات جديدة براقة خادعة ….كالمحكمة الجنائية التي وضع عليها كثير من المكياج و احمر الشفاه لجذب الذباب و أشباه الرجال!!!!!!!!
بساطة البشير لوكان عايز يهرب ما كان مشي – وبعدين المابعرف البشير منو غير المعارضة والامر الآخر هو أن الامريكان عملوها ظاهرة . والغرض مرض.