منوعات
مطاردة مثيرة بين شقيق وشقيقته في شوارع الخرطوم
شهد أحد الشوارع الطرفية لمدينة الخرطوم مطاردة مثيرة بين شقيق وشقيقته ، وتعود التفاصيل الي ان احد الشباب كان في طريقه الي السوق وفي اثناء سيره رأي شقيقته مع أحد الشباب داخل سيارة وهي في حالة ضحك وعندها ثارت براكين الغضب ولم يعد يري امامه شيئاً الا الإنتقام فقام بملاحقتهما . فرا هاربين وبدأت المطاردة بينهم الي ان تمكن الاخ من إيقافهما وعندها قام بإنزال شقيقته وإشباعها ضرباً مبرحاً امام الملا ولم يكن امام الشاب الاخر إلا أن يفر هاربا بسيارته خوفا من الفضيحة، وبحسب صحيفة الدار ، لولا تدخل المارة وانقاذ الفتاة من يد شقيقها لوقع ما لا يحمد عقباه .
عفارم عليك .. لو كان من أول ربيتوها صاح ما كان طلعت في اول سيارة تلاقيها .. للأسف السودان ماش في هاوية ما حد يدري بها … صار في زواج عرفي وصار في قيل فريند وصار في بيوت تمارس فيها الدعارة علناً وصار وصار وصار … ودي كلها أشياء جديدة على المجتمع السوداني والفضل يرجع فيها للجيل الجديد أعاننا الله عليهم وعلى سلوكياتهم …. خاصة البنات
أعتقد إن أخته كانت ملحوق عليها….. كان يبدأ بالنجس أول ويأدب أخته في البيت ;(
اللهم أنظرنا بعينك لا تنام
اللهم أحفظ عرضنا وعرض كل مسلم .. اللهم من أراد بأهلنا سوءاً اللهم أشغله بنفسه .. واجعل كيده في نحره ..اللهم أصلح حال أهلنا في السودان وحال شبابنا وشاباتنا .. يخس عليك يا زمن .. زمن الغرائب والعجائب .. مثل هذه الحكايات المشيرة للاشمئزاز كنا نراها في الأفلام الأجنبية ، ولكنها الآن أصبحت واقعاً معاشاً في السودان.. يا حليل الزمن الطيب والناس الطيبين .. زمن ولى وراح إلى غير رجعة .. آه آه يا زمن ..
عفااااااااااارم عليه دا ولد ضكران بس قبل ما يضرب اختو كان يضرب الكلب داك قبل ما يجري لأن اختو دي مضمونة ممكن يحصلها في البيت ويديها علقتها:lool:
لو كل سودانى سوى كده وشنق زى الشاب الطايش ده وعلق زى الهايفة ده من رقبتها فى حلق باب حوشم ما كان واحد او واحده عملوها تانى. كان فعلا يمسك الباطل ده ويديهو علقة ويملص ليهو هدومو فى الشارع ويكسر عربيتو القاعد يشيل فيها الهابطات ديل. له منا كل الخزى والعار
هذا ما يلفظه الوضع الإقتصادي المتردي – أين نحن من قول عمر بن الخطاب لو عثرت شاة في العراق لسئل عمر عنها – أتمنى الهداية لهذه البنت وليس هنالك أي مبرر لركوب بنت مع أحد لوحدها صدقوني بمجرد ركوبها تحدثها نفسها بالسوء وتحدثه نفسه أيضا. وبعيد بعيد أحسن
ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما … الحديث . الولد ده ضكران فعلاً وعينو حمرة وشرارة … واختك دي بعد كده اسجونها في البيت مكلبشة لأن رأسها خفيف ومطرطشة. … سبحان الله آخر الزمن بعض الشابات السودانيات بقى عندهن بوي فريند – أعوذ بالله.