سياسية

جبريل إبراهيم يعلن وفاة الجبهة الثورية إكلينكياً

[JUSTIFY]شن د. جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة، هجوماً على الأحزاب السياسية السودانية والجبهة الثورية. وذلك في الندوة السياسية التي أقيمت بمدينة نيويورك الأمريكية الأحد الماضي تحت عنوان «الوضع السياسي الراهن في السودان»، وأكد جبريل أن أزمة السودان متأصلة منذ الاستقلال، وعزا ذلك لفشل الأحزاب الطائفية في إدارة حكم البلاد وافتقارها للديمقراطية وسط صفوفها. فضلاً عن سيطرة «الرجل الواحد» على مقاليد الحزب مما أدخل البلاد في نفق مظلم ــ حسب تعبيره ــ.مشيراً إلى أن نظام الإنقاذ وجد أحزاباً «ضعيفة متشرذمة» ومنقسمة إلى عدة تيارات وطوائف، وتطرق إبراهيم إلى الملابسات التي اقتضت تكوين الجبهة الثورية وفشلها في توحيد الأحزاب تحت ــ راية واحدة ــ معلناً وفاتها إكلنيكياً.

وكشف بروز تيارات ذات قواعد قوية داخل حزب المؤتمر الشعبي وحزب الأمة القومي تنادي بضرورة المشاركة في الحكومة القومية مما أضعف المعارضة السودانية وتشظيها، كما أكد متداخلون من «منبر كاليفورنيا الديمقراطي» ضرورة وجود حكومة قوية في السودان تحفظ الأمن والاستقرار في القرن الإفريقي.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫8 تعليقات

  1. أمريكا صنفت (سنودن) على أنه خائن وارهابي لأنه أفشى أسرار ترى الحكومة الأمريكية أنها أسرار تمس الأمن القومي الأمريكي – أمريكا تعمل المستحيل للقبض على (سنودن) لمحاكمته إما بالإعدام أو المؤبد .
    أمريكا تدعم الإرهاب والقتل والدمار في السودان بدعمها وتقديم كل المعينات وحتى السلاح والمال للمتمردين الذين صنعتهم هي ليقوموا بتدمير السودان .
    لا أدري لماذا وزارة الخارجية تغض الطرف عن تقديم شكوى للأمم المتحدة التي هي أصضلاً مسيسة لصالح الدول العظمى – وأن تشمل الشكوى الأمم المتحدة نفسها في كبيرها (بان كي مون) والشكوى على امريكا وفرنسا وبريطانيا وكل هذه الدول تصنع الارهابيين وتصدرهم وتدعمهم وترسلهم الى السودان ليقتلوا الابرياء – يجب تقديم شكوى ضد هذه الدول الارهابية والتركيز اعلامياً على هذا الامر بحيث يتم تنزيل الخبر في كل أجهزة الاعلام يومياً وعلى رأس الساعة.
    أمريكا تسيطر على العالم بنسبة 95% عن طريق الميديا !!

  2. انتم تمارسون سيطرة قبيلة الزغاوة علي حركة العدل والمساواة فكيف تتحدث عن الديمقراطية وسيطرة الرجل الواحد وانت ورست رئاسة الحركة بعد اخيك ومعظم الناصب المهمة في الحركة من نصيب قبيلة الزغاوة علي من يتحدث عن الديمقراطية ان يلتزم هو بها اؤلا

  3. للأسف يادكتور جبريل إنت طلعت أكبر مغفل وإنت أكبر عنصري وللأسف كنت تنتمي للحركة الإسلامية : هل أنت لا تعرف ميول الشعب السوداني وأنه شعب مسلم مسالم يحب الخير ، شعب كريم مضياف كل همه أن يعيش في سلام وأمان ، هل تريد توحيد الشعب “الأحزاب” من خلال الجبهة الثورية التى يسيطر عليه العلمانيين والشيوعيين أمثال عرمان والحلو وعقار وأركومناوي وعبدالواحد وغيرهم ،أنتم أكبر خونة وعملاء ومأجورين أنتم السبب في مشكلة دارفور أنتم من شردتم وقتلتم النساء والأطفال في دارفور وتمارسون أعمال السلب والنهب وكل فعل شائن ومافعلمتموه في أبوكرشولا من قتل وسلخ وتعليق من العراقيب لمواطنين عزل لا ينسى وتقول كنت تريد توحيد الأحزاب السودانية ” رؤوساء الجبهة الثورية بما فيهم انت أثبتم أنكم أتفه وأحقر بشر على وجه الأرض ومافعلمتموه في أهلكم والسودان لن ينسى ولن يغفر لكم وتريد أن تحكم السودان ؟ إذن أنت جاهل ولا تعرف الشعب السوداني ياديك وتور وحمار ….

  4. والله جاب اجلكم عوض بقفلته للبلف وبعدين سلفاكير لمن البلف اتقفل اتجهجه وقامت جنيتهو عليكم وعفارم عليك ياالبشير ونحنا يدنا قريبه من للبلف اى حركه تانى كده وله كده البلف بتقفل وان عدتم عدنا يلا بلا لمه معاكم بلاثوريه بلاحشريه

  5. و انتو يعني خلاص ديمقراطية الحزب موجودة ،،،،. ؟؟؟ اهو مات خليل ابراهيم. ورثها جبريل ابراهيم ،، فرقك من الميرغني و الصادق شنو يعني .. ؟؟ كلامك سليم مية مية و عارفينو نحن من تالتة ابتدائي بس الفايت عليك يا دكتور انك انت واحد من الاحزاب البتتكلم عنها دي و تفتقر للديموقراطية في الحزب ناهيك عن الدولة … حريقة فيكم و في امريكا اللاماكن ….. اسي مارقة في امريكا عشان خلاص يعني جبته التايهة و عرفت مشكلة السودان .. و الله كلامك دا كان بأهل لي قيادة معارضة مسلحة المعلقين علي صفحة النيلين دي يستحقو يكونو حكَّام للسودان …

  6. [SIZE=5]ياجبريل ابراهيم العنصري الكثير من قادة حزب المؤتمر الشعبي تخلوا عنك لانو مافي فائدة فيك ..اوصيك بان تلحق وبسرعة سلام الدوحة حتى تجد قسمة مثل زملائك الذين سبقوك قبل ان يفوتك القطار والاستلحق اخوك الهالك خليل .[/SIZE]

  7. نؤكد أن د جبريل دخل المعترك القتالي والسياسي مكرها بعد مضايقات في العيش والحركة من أجهزة الأمن ثم مقتل أخيه د خليل؛ بيد أن الرجل من حيث المبدأ يعتبر مستنيراً؛ على الأقل من حيث التحصيل العلمي وماضيه السياسي في جامعة الخرطوم؛ نقول له إن مسألة كنكشة القادة السودانيين وعدم السماح لأي آخر بفرصة في الحكم أصبحت معروفة ومفضوحة للجميع بما في ذلك الحركات التي تسمي نفسها ثورية ويتشبث قادتها بها حتى الموت؛
    أرى أن يثوب الدكتور الى الحق ويدخل في مصالحة وطنية مع وطنه ولمصلحة أهله الذين يرى أنه يناضل بإسمهم مثل أخيه د تجاني سيسي؛ ونقول أيضاً إن السودان يسع الجميع ونحن ليس ملكية بل جمهورية؛ ولو دامت لأحد لما أتت لآخر؛ فعلى الأقل هناك فرصة ليدخل د جبريل التاريخ من جانب جبريل المصالح وليس هابيل القاتل. ومن عفا وأصلح فأجره على الله؛ ولن يضيع الله أجر من أحسن عملاً.