سياسية

هلال : ” كبر ” دجال يجمع السحرة من السنغال ودارفور لكي يروض الناس ويأكل أموالهم ويحصد أرواحهم فهو ضلالي وحرامي سرق المليارات نصفها لجيبه الشخصي والباقي لأهله البرتي

[JUSTIFY]أوضح السيد موسي هلال أن أهل دارفور قاطبة يطالبوا بتكوين لجنة تحقيق بخصوص مشكلة جبل عامر لنعرف المشكلة قامت من “كبر” أم مننا نحن أهل جبل عامر ،اذا في دولة حقيقية وعدل لابد من سماع كلامنا وعدم تهميشنا. وهو يشير لكبر قال ( إذا الحاكم الذي تم تكليفه من الدولة ومن ربنا وهو ولي الأمر وفي نفس الوقت هو سبب الفتنة وزهق أرواح الناس فلابد لنا أن نقول الحقيقة تجاهه. وعثمان كبر لايمثل أهل الفاشر ولا يمثل أهل دارفور إنما هو شخص ضعيف يمثل نفسه وذيل لأسياده البوجهوا بهذه التوجيهات) .
وذالك في تسجيل صوتي بث على موقع يوتيوب ، للسيد موسي هلال زعيم قبيلة المحاميد بدارفور والمستشار بديوان الحكم الاتحادي وعضو البرلمان.

وأضاف هلال أن عثمان كبر والي شمال دارفور قبل سفره ل ألمانيا ذهب الي السنغال بغرض إستجلاب “فقراء” وبيت كبر مليان فقراء كضابيين ، وأنتم تعلمون هذا الدجال وهذا المنافق بيلقط الفقراء من ضواحي كبكابية ويذهب بهم للفاشر وذالك لكي يسحر و يروض الناس على ظلمه ويأكل أموالهم ويحصد أرواحهم .

وقال أخوانا في الخرطوم يلقبون كبر بالسلطان وسلطان السلاطين ،أنا تكلمت مع الأخ رئيس الجمهورية نحن ما بنعرف سلطان غير السطان علي دينار سلطان عموم دارفور والبقية سلاطين فقط على قبائلهم. عندما كان كبر خارج السودان لم تخرج طلقة واحدة في منطقة السريف وعندما عاد إجتمع كبرإجتماع شر ببعض افراد قبيلة البني حسين من سكان ولاية الجزيرة والخرطوم بغرض فتح جبهات تحارب وفعلاً نجح في ذالك وولعت النار وهو يستثمر في الحرب بين الناس ويستثمر في موت البشر ويستفيد هو بالأموال التي تأتي من الخرطوم هذا هو “كبر”.
وأضاف (كبر لديه مجموعة عصابة في بيته بفطرهم وبغديهم عشان يطبلوا ليه والبعض يكتب في الجرائد كبر والي كريم هل كل أهل دارفور يأكلون في بيت كبر).

وقال (نحن في الحق لا نخشي لومة لائم وأطالب “كبر” بأن يرد على كلامي).وأضاف أنا أصبحت رقم ورمز من رموز السودان والعالم
ولو ذهبت الي أوربا سأعيش رمز ولو مشيت تشاد بعيش رمز ولو مشيت مصر بعيش رمز ولو تركت المحاميد وذهبت لأهلي الفور بعيش رمز .
وأضاف موجهاً الحديث لحشد جماهيري أن “كبر” رجل ضلالي لو منحكم شئ من مال خذوه ولكن لا تسلموه قراركم فهو حرامي وأنتم كسابة .

وأضاف “كبر” أصبح لا يمثل شئ في شمال دارفور ولا يمكننا أن نقبل كبر بعد دا.
ووصف هلال “كبر” بأنه منحاز لقبيلته البرتي وأن كبر حصر الوظائف فقط لأهله البرتي والتعيين من المعتمد للفراشة فقط لقبيلة البرتي دون خجل منهم ويبرر لأهلنا الجلابة في الخرطوم أن البرتي هم المتعلمين فقط وبقية القبائل أمية.
وهدد هلال “كبر” من ان يحاول زيارة مناطق سرف عمرة أو كبكابية
أو كتم ومحلياتنا كلها مهمشة من كتم لمليط وزغاوة ورحل و”كبر” عشرة سنوات والي لم يبني فصل في مدرسة في هذه المناطق والتنمية تمت بالجهد الشخصي.
وأضاف هلال “كبر” سرق المليارات من مشاريع العودة الطوعية وإعمار الدار نصفها لجيبه الشخصي والباقي لأهله البرتي.

النيلين
إعداد معتصم السر[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. [COLOR=#FF0092][SIZE=5]بالله كلم وزير المالية بدل ان يرفع الدعم عن البنزين ويزيد الجمارك والضرائب ان يرجع قروش الشعب من كبر وداد ومتعافى لان مشكلة الاقتصاد سوف تتحل الشعب يراقب لكن متى الخروج لازالتكم قريبا ان شاء الله[/SIZE][/COLOR]

  2. [SIZE=4]يا جماعة الزول ده كلاموا صاح ( أنا من الجزيرة وعشت سنتين فى دارفور وشاهدت كبر وما سوق المواسير ألا واحد من السبل التى سرق بها عرق المساكين عندما قام هذا السوق تحت حمايته تحت مسمى أسماه هو ( سوق الرحمة ) وكان المصدر الممول لحملته الأنتخابية .
    كبر أهتم بلم حاشية من المطبلاتية والمستنفعين وهو السبب الرئسى تأخر عجلة التنمية فى الولاية .
    عشت فى أم كداده عامين ولم أراه يوماً زارها ولم أرى مرفق حيوى تم بناءه لا يأتى ألى المحليات ألا وقت الأنتخابات حتى أهله البرتى سئموا منه .
    لكن نختلف مع هلال فى تقليله من شأن قبيلة البرتى وكل ماهو يعمل على تأجيج نار الفتنة بين القبائل ( البرتى قوم مسالمون ولم يستفيد من هذ الوالى المتغطرس ألا أهله المقربون والمطبلاتية ).
    [/SIZE]

  3. [B]كان الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه يضع شروطًا فيمن يتولَّى الإمارة فيقول: “لا يصلح الوالي إلا بأربع خصال، إن نقصت واحدة لم يصلح له أمر: قوة على جمع المال من أبواب حلِّه، ووضعه في حقِّه، وشدة لا جبروت فيها، ولين لا وهن فيه”.[/B]
    فلو صح ما قاله السيد هلال فهذه مصيبة كبيرة و يؤكد ان الحكومة المركزية لا تقوم بواجبها من الرقابة الضرورية على الولاة بصرف النظر عما إذا كانوا منتخبين او مكلفين , خصوصا و أن هذه التجاوزات قد تكررت في أكثر من ولاية وهذا يدل على أن الحكومة ضعيفة أو أنهم مثلهم أو أيضا أن هناك أشخاص مقدسون إذ كيف يظل شخص واليا على إحدى الولايات لمدة عشر سنوات , أرى أن لا يظل الوالي أكثر من 5 سنوات يحاسب بعدها حساب منكر و نكير حتى لا يعتدي أي وال على جنيه واحد من اموال هذا الشعب , فهؤلاء الحطمة من الولاة يجب أن يأخذوا جزاءهم و بكونوا عبرة لمن بأتي بعدهم و إلا فعلى السودان السلام .

  4. هل يستطيع موسى هلال ان يثبت هذا ألإدعاء الموجه إلى كبر امام القضاء أم مجرد إدعاء باطل.. الكلام فى اعراض الناس ليست مجرد إثارة بل هو مسؤولية امام الله فى المقام الاول و سوف تسئل عنه امام الله اما وصف نفسه بانه ” رقم ورمز من رموز السودان والعالم” فماذا ينفعك ذالك امام الله. بل فى الدنيا الان هل نسيت الجنائية الدولية التى ترصد تحركاتك فى كل مكان.
    لا حول ولا قوة إلا بالله…