[JUSTIFY]وضع رئيس حزب الأمة الإمام الصادق المهدي الحركات الموقعة على اتفاقيات سلام دارفور، أمام خيارين لتحديد الأهداف والسياسات للمستقبل بالبلاد، الأول الانضمام للمؤتمر الوطني والتنسيق معه، والثاني الانضمام لقوى المعارضة وبرنامج حزب الأمة الداعي لنظام جديد، وأشار إلى تخوف وقلق الحركات الموقعة من التعامل مع الحكومة. وقال المهدي في ندوة المستقبل السياسي للحركات الموقعة على اتفاقيات السلام مع الحكومة بمركز الشهيد الزبير أمس، إن الحركات الموقعة لديها فرصة للانضمام للسلام ولكن الخيار صعب للقيادات السياسية.داعياً الحركات الراغبة في التحول إلى أحزاب سياسية ضمن منظومة العمل السياسي لعقد مؤتمر جامع بكل مكوناتها المجتمعية لاتخاذ رؤية واضحة لأهدافها للمساهمة في القضايا السياسية المطروحة، وتساءل قائلاً: «ماذا تريد الحركات الموقعة؟ وهل تحاور الحكومة وتقدم رؤيتها للإصلاح أم تحاور الأمة وتقدم رؤيتها للنظام الجديد؟» وقدم المهدي عدة حلول أهمها ضرورة حل مشكلة دارفور برؤية تتطلب أسساً يكفلها الدستور والمشاركة الفاعلة في بناء الوطن.وفي ذات السياق دعا المتحدثون في الندوة إلى خلق بيئة مناسبة للعمل السياسي من أجل الوصول للاستقرار والسلام والتنمية، داعين الحركات غير الموقعة إلى وضع السلاح والانضمام إلى ركب السلام من أجل مستقبل البلاد.
صحيفة الإنتباهة
زبيدة أحمد[/JUSTIFY]
[SIZE=5]يا اخونا لعبتك مكشوفه ما تقول ليهم بالواضح تعالو انضمو لينا[/SIZE]
“وضع رئيس حزب الأمة الإمام الصادق المهدي الحركات الموقعة على اتفاقيات سلام دارفور، أمام خيارين لتحديد الأهداف والسياسات للمستقبل بالبلاد” ما هي صلاحيات ونفوذ المهدي على الحركات ليضعها أما خيارين، ياترى دي (حركات) منو ولا سياغة الخبر.
طيب مايوقعوا ليك في عريضة إسقاط النظام
وزي ما قلنا ليك انتهز فرصة رفع الدعم واسبق النظام قبل ما يعمل عريضة لدعم الرفع :crazy: