سياسية

وزير المالية: الاصلاحات الاقتصادية تهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية

[JUSTIFY] اكد الاستاذ على محمود عبد الرسول وزير المالية والاقتصاد الوطنى ان الدولة تستهدف تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال الاصلاحات الاقتصادية مؤكدا دعم الدولة للفئات المستحقة للدعم الاجتماعى .
وقدم وزير المالية خلال لقائه مساء اليوم بهيئة علماء السودان بالامانة العامة للهيئة تنويرا حول تطور الاقتصاد الوطنى والمراحل التى مر بها خلال السنوات السابقة والسياسات المزمع تنفيذها ، مشيرا الى ان مايحدث الان هو سلسة اجراءات بدأت منذ انفصال الجنوب وهى مستمرة حتى يحدث استقرار فى الاقتصاد .
وابان السيد الوزير ان الاجراءات المزمع القيام بها تستهدف الحد من التضخم وخفض الانفاق الحكومى وزيادة الانتاج ، وان عدم اتخاذها سيتسبب فى الرجوع الى اقتصاد الندرة وعدم توفر السلع .
واكد اهتمام الدولة بتوفير السلع الضرورية للمواطنين وفقا لسياسة البرنامج الثلاثى الاقتصادى وتحقيق الاكتفاء الذاتى للقمح والسكر والزيوت .
واكد وزير المالية اهتمام الدولة بزيادة الانتاج والانتاجية وخاصة سلع الصادر لتحقيق عائدات اكبر للاقتصاد السودانى يمكن بها معالجة الفجوة بين الواردات

21-9-2013م(سونا)[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. يا أخي رووم !!! العدالة بعدين أمام الأحد الفرد الصمد ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم ..

  2. ليس لك وجه تقابل به الله !25 سنه مافى عداله اجتماعيه لك يوم عصيب اتقى الله ياراجل الى يوم لا ينفعك فيه وزير ولا عمر البشيروتحت التراب تصير لا تنسى هذا اليوم

  3. وهل يا وزير المالية من العدالة الاجتماعية أن يشتري الفقير والغني المنتج بنفس السعر ، اذا زادت اسعار المحروقات زادت الاسعار في الاسواق ( اصلا ما في رقيب في السوق ) وبالتالي اثرها على الضعيف والفقير سيكون كبيرا بينما لن يكون هناك تاثيرا يذكر على الغني والذين تسمونهم اصحاب العربات ( تصنيف الحكومة لاصحاب العربات هم الاغنياء ) يعني الغني قادر ان يشتري البنزين و من باب أولى يشترى اللحمة والطماطم بنفس السعر الذي يشتري به الفقير ( من غير اصحاب العربات ) فاين العدالة الاجتماعية اذا كان الغني يشتري السكر ب 55 جنية وهو نفس السعر الذي يشتري به غير الغني ، فقد ساويتم الذي لا يملك بالذي يملك وهذه عدالة اهل الانقاذ

  4. عدالة إجتماعية بتاع الساعة كم ؟ طبقوا العدالة الإجتماعية في أنفسكم يامن تحكمونا بإسم الدين ” طبقوا قانون من أين لك هذا وقانون الثراء الحرام ” وقارنوا بوضع أنفسكم “كل من شارك في حكومة الإنقاذ من المدير إلى الخفير ” كيف كان حاله قبل الإنقاذ “أين كان” ووكيف حاله الآن ” وأين أصبح ” حتى بعد ذلك تأتي لتتحدث عن العدالة الإجتماعية ؟؟ وأبدأ بنفسك أولاً ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تاريخكم معروف لكل أهل السودان .. كنتم من الطبقة الكادحة ومن الفقراء أو متوسطي الحال ولكن اليوم أصبحتم من الأثرياء “ثراء فاحش ” ومن أصحاب المليارات والأملاك مش في السودان بل في الخارج كماليزيا ” ياخي منكم ناس الواحد كان عراقية مقدود ولا يمتلك حمارا ومن زملاءنا في الجامعة ومن النوع الكان حتى في الإجازة لا يسافر لأهله ويظل في الداخلية يأكل ويشري مجانا وعندما ما أتت الإنقاذ أصبح من أصحاب الفلل والعقارات والسيارات أشكال وألوان ” من أين لهم هذا ؟ إنه من دم الشعب ” وماتقول لي الشعب سوف يرضى على مضض بهذه الإجراءات ولكن المشكلة سيظل الحال هو نفس الحال بل أسوأ ولن يحدث أي شئ وهذا كلام للإستهلاك الإعلامي والتخدير فقط وسوف نري ؟؟