قادة العدل والمساواة يدلون بأحاديث مثيرة

وقال القياديان بالحركة وعضو وفد مقدمتها الذي حضر الخرطوم خلال الأسابيع الماضية ” التوم إبراهيم جبر الله ” و ” محمد عثمان جمعة ، قال أن التحديات الماثلة فيما يتعلق بالتوترات القبلية والنزاعات على الأرض والموارد وانتشار السلاح بالإمكان إيجاد حلول لها إذا ما تم حسم أسبابها الجذرية والتاريخية من خلال تقديم خيارات وحلول لكل مكونات المجتمع الدارفوري .
ونفى القياديات جبر الله وجمعة نفياً قاطعاً بوجود صفة سياسية أو تحقيق مكاسب ذاتية وراء الدخول في عملية السلام وأضافا أن الحركة تريد أن تكون شريكة للسلام وأنها جاءت بنية صادقة وبقلب مفتوح وعقل مفتوح ، وأكد على انهم يدعون كل حامل السلاح للحاق بالعملية السلمية بشكل جاد ومن اجل إيقاف نزيف الدم .
وقالا إن مهام وفد المقدمة تنحصر في التمهيد لاستصدار عفو عام عن كل المقاتلين بالحركة بواسطة الحكومة السودانية وحصر الأسرى ومن ثم إطلاق سراحهم ، بالإضافة لملف الإجراءات الإدارية الخاصة بتحويل الحركة إلى حزب مدني يُعنى بالإسهام في الحياة السياسية المدنية .
ونبها إلى ضرورة انجاز هذه المهام حتى يكتمل وصول قيادات الحركة والدخول في العملية السلمية .
صحيفة الوطن
ع.ش
بعد ان عستوا فسادا ودمارا وقتلا هاانتم تنتظرون نصيبكم من الكيكة والسلطة والترضيات !!!
ماذا قدتم للانسان الدارفوري الذي اصبح بسببكم شريد ولاجئ بعد ان فقد الارض والمال والاهل !!!
قال الله تعالى {وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ}.صدق الله العظيم.
الحذر ثم الحذر فهؤلاء من يسمون انفسهم بالجبهة الثورية يعيثون فسادا في الأرض ويحرضون علي قتل النفس التي حرم الله !!! على الحكومة أن تضرب و تمسك بيد من نار.. فياليت ثم ياليت أن تقف الحكومة في وجه هؤلاء الأوغادالمأجورين من الخارج لتدمير ارض الاسلام والمسلمين في وطننا الحبيب السودان.
جماعة خليل ؟ أم غيرهم ؟
في كل الأحوال هذا عين العقل
فالذي يدفع الثمن هم الشعب …وقد عانى الإنسان في دارفور بم يكفي
دارفور التي كست الكعبة وكان الشرف لسلطانها دينار بكسوة الكعبة …شرف نفخر به إلى قيام الساعة
حق لها أن تنعم بخيرالله الذي أسبغه عليها وتنعم بسلام أصبح حلما
فات عليكم جات متأخره بعد النداءات الكثيره المتكرره من الحكومه والمجتمع الدولى كنتم مصرين على حمل السلاح اصبحت واضحه بعد ان تخلى عنكم سلفاكير لمن عوض قفل البلف لسفاكير وقام سلفاكير عرف مصلحته الان تتباكون وتهرولون للحلول المدنيه لا والف لا الان محاكمات ومطلوبين للمحاكم للجرائم التى ارتكبتموها فى حق اهلكم والشعب السودانى ولن نغفر لكم
أن مثل الحديث العنصرى والجهوى للمذكور هو الذى وضع السودان فى مازق ان القيادات والكوادر للحركات المسلحة ما هى الا كوادر سودانية المنشأ وثورية جاهدت بكل ما تملك فى سبيل ان يعيش انسان دارفور فى سلم لكن ايادى الحكومة هى اللتى تلوثت بدماء الابرياء والنازحين
وفق الله كل ساعى سلام ولا بد للصبح ان ينجلى