رأي ومقالات

إسحق احمد فضل الله : القضاء يمنعنا من ايراد الأسماء والمواقع

[JUSTIFY] .. ونظن .. ونُحدث بالظن .. منذ شهور عن أن مشروعاً يجري لتقسيم مصر والسودان واليمن وسوريا والعراق.
.. وصحيفة نيويورك تايمز تحدث أمس الأول عن تقسيم السعودية وسوريا وليبيا واليمن إلى (أربع عشر) دولة .
.. ونظن ونحدث بالظن عن العقبة التي تمنع تنفيذ المسروع هذا .. التي هي الاسلاميون في كل مكان .
.. ومشروع يقطع شوطاً بعيداً الآن لإزاحة العقبة هذه.
.. والإسلاميون في مصر ينالون الضربة الأم.
.. ومشروعات لحظر العمل الإسلامي الآن في ست دول.
.. وضرب المشورع الإسلامي في السودان.
وحماس تتوقع ضربة إسرائلية مصرية مشتركة.

.. ونتحدث أن ضرب الإسلام بعضه ببعض يبدأ أيام حرب العراق السنة ضد إيران الشيعة.
.. والصدع يبدأ.
.. والحرب السورية الآن مركز الدائرة فيها هو أن.
إيران التي تتمدد بعد ضربة العراق 2003م تُطلق خطوتها الثانية.
في الخطوة الأولى كانت إيران تتمدد إلى العراق = ومن يحكم العراق الآن هم الشيعة = ثم هياج شيعي يذهب إلى البحرين وشرق السعودية واليمن (الحوثيون) .. وغيرها.
.. وإيران تمتد إلى الخليج.
.. والعالم السني بقيادة السعودية يشعر بالخطر.
.. وثورة سوريا تقفز إليها إيران .. تدعم الأسد .. الامر الذي يجعل السعودية والخليج يدعمون الجيش الحر.

.. وشئ يحدث.
..مشروع أمريكا لضرب الإسلام يجعل السيسي يضرب الإسلام في مصر.
.. والمشروع السعودي الذي يقود الحركات السلفية .. والذي يجد في الأخوان المسلمين العقبة الرئيسية التي تمنع السلفية .. من التمدد .. المشروع هذا يدعم انقلاب السيسي ضد الأخوان.
.. والخليج = عدا قطر = يذهب إلى الشئ ذاته.
.. والخليج يُمدد حركات سلفية مابين اليمن واريتريا والسودان وحتى غرب أفريقيا (لهذا يدعم الخليج ضرب الأخوان في مصر).
.. وصحيفة نيويورك تايمز أمس الأول التي تتحدث عن تقسيم العالم العربي إلى اربع عشر دولة تجد أن المشروع هذا يُبعد السعودية عن مضيق هرمز لصالح إيران..
.. والشروع يفتح للسعودية نافذة جنوب اليمن.
.. والأمر يبلغ الخرطوم.

.. وفي الخرطوم سفارة النرويج التي صنعت أول تمرد في غرب السودان .. وصنعت شريف حرير والآخرين .. تنشط الأسبوع الماضي تحت الحريق.
.. وسفارة ألمانيا التي تقود مشروعاً لهدم السودان مابين عام 1970 واليوم .. تنشط الأسبوع الماضي.
.. والمانيا هي من صنعت نيفاشا في مدينة هايدلبيرج.
.. وسفارات عربية تنشط.

.. والقضاء السوداني الممتع ان تقدم عنده الشيطان يتهمنا بالافتراء عليه طلبت منا المحاكم ان تقدم شهود النفي .. والا حكمت بإدانتنا.
.. والقضاء هذا هو مايمنعنا من ايراد الأسماء والمواقع للشبكات العائلة التي تعمل لصالح سفارات الهدم.
.. ونكتفي بالخروف الأولى.
والأسبوع الماضي نحدث عن السيدة (منــى) .. من مخابرات مصر التي تسوق افورقي لحرب في شرق السودان.
.. و(مقــام) الست منـى نعرفه حين تجدها الأسبوع الماضي.
.. والرجل الذي يقضي احد عشر عاماً في سجون إيران ثم خريجاً من جامعة شيزا .. ثم مسؤولاً عن شرق أفريقيا للمخابرات الإيرانية نُحدث عنه.
.. وعن أن الرجل يدير عملاً لمخــابرات أخرى تتقاطه مصالحها في شرق أفريقيا.
السيد هذا هو احد من يديرون خراب الأسبوع الماضي .. تدفعه شيعة حارقة.
ثم السادة .. عثمان .. وحسب الرسول .. وسايمون .. وخالد .. و .. و
وسايمون هو من يحصل على نوع جديد من الكاميرات
كاميرات حديثة جدا .. صغيرة جداً ,, يحملها في الطرقات من يلتقطون صور الاحداث ثم يصنعون المونتاج المناسب على زاوية الطريق قم ارسال التقارير المصورة لمحيطات خارجية في دقائق .
ويبقى ان مشروعا ضخما تماما ينطلق الان في المنطقة بكاملها
وان السودان يفلت الاسبوع الماضي من شبكة النار هذه
وان ان ..
ونحدث عن كل شي في وقته

ودنقلا العجوز يقتلها مدير الكهرباء
و 270 مشرعاً على ضفاف النيل هناك
و1632 مشروعاً يسقي الابار
وجمعيات ثلاث كلها ضخم جداً
والشمالية كلها تجد ان اسعار الوقود لا بديل لها إلا الكهرباء
والكهرباء تصبح هي الفارق بين الحياة والموت
والناس هناك يركمون تكاليف الكهرباء امام مؤسسة الكهرباء
لكن مدير الكهرباء ما يرسله اليهم حتى اليوم هو الاعتذار والتعلل بان محولات ومعدات ليس متوفرة .[/JUSTIFY]

صحيفة اليوم التالي

‫12 تعليقات

  1. و ان الاسلاميون في السودان هم الذراع الايمن لهذا المشروع
    و ان السودان المحكوم بالاسلاميين منذ 25 سنة كان اول من انقسم
    و ان الدول التي تحكمها الانظمة العلمانية كما يدعي الاسلاميون ما زالت صامدة في وش المخطط
    و ان العدو الاول للاسلاميين في السودان هم الاسلاميون
    و ان انا ولدت مسلم من اب مسلم و ام مسلمة و مستعد اقف في وش التقسيم و افديه بدمي
    و لكن الاسلاميون يقولون عني خائن و مندس و عميل و مؤيد للتقسيم
    و ان انا لو كنت وراء هذا المشروع التقسيمي لأعطيت اسلاميون السودان شهادة و نوط الخدمة الممتازة في التقسيم
    و ان امريكا عارفة الكلام دا ،، و عشان كدي لاوية يد النظام بالجنائية و العقوبات و ساكتة عليهم
    و ان البشير و اللمبي و غيرهم بيتخذو قرارات بالانابة عن شعب كامل و هم تحت الضغط الشخصي علي ارواحهم
    و ان التنازلات يوميا تُقدم من اجل امريكا و الغرب
    و ان التمن ليس مصلحة الوطن ،، انما ما تسجننونا في لاهاي او ما تسلمونا لي الشعب
    و ان هم عارفين اذا سلموهم الشعب ممكن يعمل فيهم شنو ،،
    و ان الفساد يسري في الاسلاميون سريان النار في الهشيم
    و ان اذا فتحتة خشمك الرئيس نفسو بيقوالك ( تعطي الملك من تشاء و الارزاق بيد الله )
    و يعني الكلام واضح اذا فتحتة خشمك انت كافر
    و ان و ان وان وان ،،، و الله يا اسحق مستعد اشتغلك كدي لي بكرة ما اقيف و كلامي اصح من كلامك
    ياخي قوم بلا اسلاميين ضد المشروع …
    و الله لو علي الاسلاميون حقننا ديل انا مستعد اقسن الشرق الاوسط ..
    ديل ديل ديل ناس البمشو العزاء يقابلهم المعزين برة برة برة برة و يطلعو جري

    انشري يا النيلين بلاش عدم نشر معاك

  2. الاسلاميون هم من اضاعوا السودان وسيضيع باقى العالم العربى والاسلامى ان هم حكموا وخيرا فعل السيسى باجتثاثهم والعقبال عندكم يارب

  3. “”” والقضاء هذا هو مايمنعنا من ايراد الأسماء والمواقع للشبكات العائلة التي تعمل لصالح سفارات الهدم.””

    طيب القضاء طابور خامس ؟
    ام بعض الكبار فيه طابور خامس ؟
    ام حكومه الخرطوم نخرها الطابور الخامس ؟؟

    اكاد اجزم
    بان الطابور الخامس ضرب البلاد و الحكومه ضرب شديد
    و الطابور بقي موجه الحكومه لانو الظاهر ماسك ذله ليها او ليهم

    ” ف اغلب اجتماعا الحكومه او الوزراء تحس انو النفوس ما متطايبه
    والناس ما منسجمه و تحس بالتوجس و الخوف بينهم ولو ده حاصل بالجد لماذا البشير لا يضرب الطابور الخامس”

  4. ( يوم القيامه ولا يوم إسحاق فضل الله )
    مقال طويل ارسلته لك يا اسحق ومنشور فى عدد من المواقع
    ولكن لم تجب على السؤال الرئيس فيه
    وهو إن كنت تعلم كل ذلك وهو علم اليقين كما تذكر ماذا فعلت لتتقي شر ذلك اليوم ونحن اللذين نقرأ عنك أخفتنا وبثثت الرعب فى قلوبنا عما هو آت يوم لا شفاعة فيه ولا معين ,,
    والان أطلب منك أن لا تحاول تنزيه المؤتمر الوطنى والحركه الاسلاميه من هذا الوضع الخطير الذي يعيشه السودان لاننا مازلنا هنا نرى ونسمع فقل خيرا وأنصح أخوانك فقد كنا سبب فى الماضى لوجودهم ونسأل الله أن يعفو عنا ويتوب علينا ويتقبل منا ولا حول ولا قوة إلا بالله…

  5. [COLOR=#0005F[[B[SIZE=7]]B]F]استاذ اسحق انت عيوننا التى نرى بها مايجرى وما سيجرى فى السودان ان شاء[FONT=Tahoma] الله نتمنى ان تكتب كل يوم فى موقع النيلين لتعوضناء عن اغلاق الانتباهة دمت لنا زخرا وان شاء الله يوم شكرك ما يجى هيئو الشعب السودانى للحكومه القادمه الخاليه من الفاسدين والا سنفقد السودان باكمله حكومه تعيد لنا حلايب وشلتين واب يي وكاودا وكل شبر لحضن الوطن وتبسط هيبة الدوله نحن لا نحترم هذه الشرزمه المتسلطه على السودان الان نريد وزير دفاع يقود طائره ويحرر كل ارض مغصوبه ويقود دبابه ويعز جنده ويتكلم اربعه لغات على الاقل غير العربيه مش زى عبد الرحيم عربى فى تلتله ونحن نوريكمالرجاله وكيف السودان يصبح دوله مهابه ومحترمه على مستوى العالم*********[/SIZE][/B][/B][/COLOR]*[/FONT]

  6. [B]كان خطاب الرئيس الأسبق، فى 28 يناير، محاولة لاحتواء الموقف، لكن التأخير فى اتخاذ القرار يؤدى عادة إلى تفاقم المشكلة والمزيد من الاحتقان، لو أنهم سألوا الشباب الغاضب فى التحرير عن مطالبهم، وقالوا لهم: ماذا لو قدم لكم الرئيس استجابة لمطلبين، الأول هو إقالة الحكومة، وفى القلب منها وزير الداخلية، والثانى هو وعد رئاسى صريح بأن الفترة الرئاسية الحالية هى الأخيرة، بلا تمديد أو توريث، عندئذ، فيما أتصور سينصرف 99٪ من الشباب، راضين بما حققوه من نجاح، لكن شيئاً من هذا لم يحدث للأسف، الإيقاع البطىء هو المسئول عن التصعيد، فما يرضى الثوار اليوم لن يشبعهم أو يقنعهم غداً، والإجراءات المتأخرة لا ترضى الطموحات، ويتم النظر إليها على اعتبار أنها تنازلات تمهد لتنازلات أخرى.

    أعود لأقول إن الرئيس مسئول بحكم منصبه ومسئوليته التاريخية، لكن المسئولية الأكبر يتحملها من يعيقون بتقصيرهم وضوح الرؤية عنده، فتولد قراراته مريضة بسمتين مدمرتين: التأخير فى التوقيت، والعجز عن فهم حركة الشباب وحدودها.
    [/B]

  7. عندما جاءت الانقاذ كنت في اواخر الثانوية وكان يوم جمعة فيهو غبار والشمس لاتكاد تظهر رغم سخونتها .. قبل اذاعة البيان الاول كان الناس مجتمعون قرب دكان ابراهيم (الشايقي) عن القادمون الجدد واسهبوا في الحديث كثيرا … وعندما طلب رأيي نظرت للسماء التي لايكاد يظهر لونها من الغبار ولم اطرف بعين ريبة وقلت لهم انكم مقبلون علي العن فصول السياسة منذ الاستقلال وسيندم الجميع علي ذهاب الاحزاب ( علي رعونتهم ) واحسن توقعاتي هي انقسام السودان الي دويلات لاتكاد توفر قوت لشعوبها … هذا هو السوط الغربي بيد من عسكركم يطل عليكم في يوم يشبه يوم القيامة ( بغباره وحره من الصباح) وهكذا ستكون هي حياتكم ومستقبل اولادكم لأتأملوا منهم خير من جاءكم والغبار يتقدمه .

  8. كاميرات حديثة جدا .. صغيرة جداً ,, يحملها في الطرقات من يلتقطون صور الاحداث ثم يصنعون

  9. من هو الاخطر على الاسلام

    اسرائيل
    أم حزب البشير

    حتى يتم ضرب المشروع الاسلامي في السودان!!

  10. الواضح جدا ان السلطة الحاكم في السودان و التي تدعي ان لها مشروعا اسلاميا هي التي تنفذ مخططات بني صهيون …. سطرا سطرا و نقطة نقطة …. السودان الآمن المتجانس اصبح دويلات … التعايش السلمي تحول الى جهوية و قبلية بغيضة و قبائل يقاتل بعضها دعما بفعل سياسات النظام . انقسم السودان و في الافق مزيد من التقسيم …. دمرت مشاريع السودان الضخمة و بيعت مقدرات الدولة و ممتلكاتها السيادية و توقفت مصانعه عن الانتاج… و اصبح سلة غذاء الوطن العربي و افريقيا بكل موارده الضخمة اصبح يستورد حتى الخضروات و المنتجات الزراعية بدلا عن تصديرها …. المؤتمر الوثني الحاكم هو وجه الصهيونية و منفذ سياساتها