احد موقعي المذكرة الـ31 يلوح بكشف كل الحقائق للشعب حال فصلهم

لو عندك حقائق راجى شنو ما تملكهااليست فى مصلحة الشعب

حساب على ماذا؟؟؟ على كلمة حق قيلت لكم يا ظلمة
لا خير فيهم ان لم يقولوها وقد قالوها ولا خير فيكم ان لم تسمعوها وانتم لم تسمعوها فعليه لا خير فيكم

بئس الاداء وبئس الاسلوب .. ألم نقل لكم انها دولة العصابة السرية التي تقود البلاد من الخلف باشباح لا ترونها، بيدها القياد والامر والنهي وهي متوارية عن الانظار؟ هذه هي الانقاذ يا أولو الالباب عصابة لا يتجاوز عددها اصابع اليد الواحدة هي التي ظلت متحكمة من وراء ستار بعيدة عن المحاسبة والمراقبة، خلف كل الارجوزات الذين يتصدرون الشاشات بما فيهم السيد الرئيس والذي اكد لنا قطبي المهدي بانه كان صفرا على الشمال لعشر سنوات من عمر الانقاذ والكل يعلم بالاعدامات التي وقع عليها بعد تنفيذها بيد المتحكمين. وها هو اليوم يؤكد لنا هذا الجلوز الانقاذي ان رئيس البرلمان ليس سوى ارجوز آخر لا يهش ولا ينش وهو المعلوم بالضرورة. أما الاسلوب الابتزازي بفضح المستور في حالة المحاسبة، فلا يدل الا على الاسلوب العصاباتي الذي تدار به الدولة التي رضخت لابتزاز الانقلابيين فافرجت عن الانقلابيين والتخريبيين والارهابيين بعد ادانتهم والحكم عليهم قضائيا، ومن قبل قالها على الحاج “خلوها مستورة”. وبالامس القريب عرفنا اسباب تستر السيد الرئيس على الفاسدين ومطالبتة لمحاربي الفساد بابراز الدليل واغلاق صحيفة التيار، كل ذلك فضحه حرامية الاقطان الذين قالوا بانهم كانوا يتبرعون بما يسرقون ليمولوا المؤتمر الوطني بتاع الرئيس، ولم يجرؤ الرئيس ولا اي كوز من كيزان المؤتمر على التكذيب او النفي ؟؟ انهم الاسلاميون بتاعين “هي لله” الذين نسأل الله ان يجعل كيدهم في نحرهم لا لشئ الا لنعرف الحقيقة، فالرجل يقول بانهم “سيملكون الحقيقة للشعب” ولكن في حالة واحدة ووحيدة فقط .. وهي إذا ما تمت محاسبتهم!! أما إذا سكت عنهم ستظل الحقيقة مستورة متوارية عن الشعب الى حين انفجار بركان اخر من الخلافات داخل عصابة المؤتمر .. ألا يحق لنا ان ندعو عليهم لنعرف الحقيقة ومن قتل الشهيد صلاح سنهوري.

اقول لجعفر الشريف عليك بتمليك كل الحقائق التي بحوزتك للشعب الآن وفورا حتي لا تكون انتهازيا ولأن اي كلام تقوله بعد فصلكم ان تم ذلك لن يصدقه احد.

الساكت عن الحق شيطان اخرس 00 انت سكت عن الحق 20 عام ومستعد تسكت عنه الف عام مادام انت عضو في مؤتمر الشيطان واقول لك اخرس اخرس لا خير فيكم كاصلاحين ولا خير فيكم كاخوان الشيطان ياكيزان
وغازي بعد 24 سنة عرف الخطا انه شيطان ابله

لاخير فيكم ان لم تقولها ولاخير فينا ان لم نسمعها !! ولانكتفي بالسماع بل نتعداه الي التايد والموازره والمعاضده وبكل مانستطيع من المسانده بالكلمه والراي والفعل لانها في اعتقادنا الحق اذا اخذنا في الاعتبار النتائج قبل النهائيه لحاله بلدنا واهله الطيبين والتي كانت كارثيه بكل المقاييس ولولا لطف الله لذهبت ريحنا واصبحنا بلاوطن !! ثم لماذا قول نصف الحقيقه وترك النصف الاخر ؟ فالحقيقه لاتتجزا والامانه يقتضي حملها قول الحق كله ولو بعد حين علي شرط ان يكون التاخير لمصلحه راجحه!!والا لهوت بمنكر قولها الي مكان سحيق؟ والفساد لايحتاج الي تهديد فاعله انما كشفه وبتره لان تركه يرتع سيفسد الجميع!! ويوقع الضرر ويلقي بالشبهات علي الجميع!! وهو اسوا من عدم قول الحقيقه.
فاذا وصف احدهم بان أعضاء لجنة المحاسبة بغير المؤهلين ، وانتقدا رئيس البرلمان الذي لم يحرك ساكناً في كثير من الأحداث التي تستدعي المسألة والمحاسبة !! واضاف بأن هنالك كوارث مرت على هذا البلد ولم نسمع بمسؤول تمت محاسبته أو حتى مسآلته ؟ فلماذا استمراء السكوت ؟ هل فيه خير؟ فالبتاكيد لا !! لا للبلد ولا للمسؤل ولا لاحد من عامه الناس. فالمكاشفه والمواجهه هي التي توصل الناس الي الحقيقه وتحاسب الفاسد وتبعده وتبقي علي الاصلح وتؤيده .
نسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه!! وان يرزقنا وحده الصف ووحده الكلمه علي الحق وقول الحق والعمل به لتحقيقه !!وان يجنب بلادنا المفسدين والعلمانين والمخربين والكاذبين الشاقين لصفوفنا والساعين لخراب البلاد والعباد . اللهم امين. ودنبق.

انت اسواء من الذين يريدون ان يحاسبوك لانك دخلت في مساومة معهم ان لن يحاسبوك لن تملك الحقائق للشعب هذا يعني انك شخص انتهاذهي وليس هدفك من التوقيع علي هذهي المذكرة الاصلاح وانما انك احسست بغرق مركب الانقاذ واردت ان تبحث لنفسك عن طوق للنجاة حتي تضمن لك مكان في اي حكومة جديدة في حال مقادرة المؤتمر الوطني شخص انتهازي وغير نزيه وساكت علي الفساد فانت الاسواء

عقدين من الزمان و ترفعون راية الاسلام دينا و نهج الحكم شريعة الله السمحه و السير على خطى السلف الصالح و احياء نور القرأن و المشروع الحضارى واعادة صياغة المواطن السودانى البسيط وتقويم المعوج و الدعوه الى الارتقاء بالمواطن و رفع المعاناة و الانتقال الى عالم البشر ليعيش المواطن حياة الرفاهيه التى افتقدها طيلة الحقب الماضية و كله بأسم الدين
اين مخافة الله ايها الاصلاحيون و المؤتمرجية و تجار الدين ؟
لما كلهذا الصمت وتمتلكون حقائق و ادله مستنديه او تسجيل او اشرطه فيديو ولكن اتخذتوها كفزاعه لحماية جرمكم و مشاركتكم فى الجرم كما خرج ود ابراهيم و رفاقه من القصاص ؟
الشعب يمتلك حقائق و وثائق ومستندات وكل شىء موثق ونحن فى انتظار اللحظه المؤاتيه لفضح الجميع و تنصب الخيام و فى الميادين العامه لاجراء المحاكمات العادله و الناجزة و كل من ارتكب جرم سيجد عقابه من النفر الى المشير شرطه امن قوات مسلحه وكوادر و متنفذين ؟
وما يسمى بالبرلمان او البرطمان او حوش النعسان ائل الى الزوال و ما قدم الى المواطن الذى انتخبه شىء يذكر بل كان وبالا علينا و وقف ضد المواطن .

الغاية لاتبرر الوسيلة ياهذا والساكت عن الحق شيطان اخرس

وعندما خاف هؤلاء على انفسهم تسلقوا رقاب البسطاء ببوابة النصيحة …كمافعل الترابي

نقول المؤتمر الوطني بكل الفرق التي يحويها بؤرة فساد بمافيهم اصحاب المذكرات ومن قبلهم الشعبي

ونقول كل المعارضين كذلك بؤر تخلف وانحطاط
المخرج هو من شباب السودان المستقل رايا وفكرا من جميع هولاء الساسة ..هدفنا فقط السودان وانسانة ولاشئ غير ذلك

دعونا نحرق كل هؤلاء السياسين ونستشرف مستقبلنا

[SIZE=5]وإذا حدث هذا سيكون لكل حدث حديث وعندها سنملك كل الحقائق للشعب[/SIZE] .

سبحان الله !!! يعني الحكاية مصلحة؟؟ أهكذا يقول الإسلام يا أيها الإسلامويون؟؟…دائما الحقائق تكشف عند الخصام. – إذا إختلف اللصان ظهر المسروق – ما هكذا المسئولية والتي هي أمانة ويوم القيامة خزي وندامة.

إتقى الله يا جعفر من كلامك هذا يتضح أنك غير مؤهل بأن تؤتمن على شخصين ليس شعب بأكمله أنت لا يحق لك أن تكون مسؤول لأن تصريحك هذا أنك مشترك فى عذاب هذا الشعب

هذا الكوارث لماذا لا تعلنها وتملكها للشعب إذا كنت فعلا” مخلص وبرىء وتحس بمعاناة هذا الشعب المقلوب على أمره حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من عذب هذا الشعب

المذكرة الثانية التى قدمت للصادق المبارك الذى كان وزيرا” للدفاع والحركة الشعبية كانت قد إمتلكت الجنوب بكامله وعلى مشارف كوستى وكادقلى فستهزء بها فسقط

بهذا تثبت بانك غبي غبي غبي لانك تحتفظ بحقائق وتخفيها عن الشعب السوداني اي حقائق تعني لو كنت فعلا تريد الاصلاح لذكرتها اليوم قبل الغد لكنك تريد المزايده وهذا ان دل على شي فانما يدل على حبك للسلطه فوالله الان لو تم استدعائك لمنصب لما ذكرت مثل هذا الكلام انت لست باصلاحي انت فقدت السلطه والمركز فلذا لا خيير فيك وفي من كتبوا معك المذكره ولا نرجو منكم رجاء ولا خير

[B]مشيراً إلى انهم ما زالوا أعضاء في حزب المؤتمر الوطني وسيظلوا أوفياء له إلى أن يتم فصلهم ، وإذا حدث هذا سيكون لكل حدث حديث وعندها سنملك كل الحقائق للشعب[/B]

التعليق: يعني لو مافصلوك ماحتقول حاجة الله يكون في عون الشعب السوداني