[JUSTIFY]
جريمة مروعة وقعت حيثياتها بقلب العاصمة الخرطوم أثارت كل من وقف على تفاصيلها الكارثية بعد أن تم العثور على طفلة في العاشرة من عمرها مقتولة داخل فندق شهير وسط الخرطوم ، حيث عثر عليها احد المواطنين وقام بالاتصال بالشرطة التي سارعت لمكان الحادث واتخذت كافة الإجراءات اللازمة، وبواسطة قوة من مسرح الجريمة تم عمل الإجراءات الفنية من رفع البصمات وتحريز المكان وعمل الرسم الكروكي لموقع الحادثة ، وبواسطة اورنيك 8 جنائي نقلت الجثة إلى مشرحة الخرطوم لمعرفة أسباب الوفاة حيث تبين من خلال المعاينة الأولية وجود آثار اعتداء على الطفلة ، فتم فتح بلاغ بقسم شرطة الشمالي بالخرطوم .. وبعد التحريات المكثفة للشرطة تم القبض على المشتبه فيهم .. وما زالت التحريات مستمرة لكشف ملابسات الحادثة .صحيفة الدار
ريهام كمال
ع.ش
[/JUSTIFY]
[SIZE=7]يا اخوانا بلدنا دي ماشة لي وين ؟[/SIZE]
أخبار لا تسمن ولا تغني من جوع ياناس الدار ، وقال الجريدة الأوسع إنتشاراً وحازت على عدة جوائز كمان ….. أخبار كلها كذب في كذب ومفبركة ومبهمة ومعتمة كمان ” الخبر مالم يكن مؤكد وبالأدلةوالبراهين والتى من ضمنها ذكر أسماء الأماكن والمواقع على الأقل يعتبر خبر كاذب ؟؟؟
حيث عثر عليها احد المواطنين وقام بالاتصال بالشرطة !!!!!!!!!!!!
[SIZE=5]اين ادارة الفندق ؟؟؟؟؟ شيء مخجل جميع فنادق العالم لازم اثبات هويه وحجز غرف بالارقام بالزمن لكن عندما تقول عثر عليها احد المواطنين امر مخجل اين عثر عليها في صحراء العتمور نحن وبحمد الله من البلدان الامنه لكن هنالك مسؤولين يجب محاسبتهم[/SIZE]
سبحان الله صورة بالكربون من سراجو
[SIZE=4][B]الكاتبة الخبر شكلها اسمها ريهام النعيم ربما في الطبع كتبت كمال عن طريق الخطأ راجعو يا ناس النيلين لانو نفس طريقة سراج النعيم اخبار ناقصة واسلوب ركيك [/B][/SIZE]
وينك ياسرجر كل سنة وانت واختك طيبين
جريمة في فندق معناها ناس واصليين او ليهم علاقة بالجهات الامنية المهم العمل العملة ما هو زول اغبش وود ناس اكيد يكون من الطبقة الطفيلية الحاقدة على المجتمع بعد سرقوا الفلوس الان بحاولوا يذلوا الناس ويسرقوا شرف الابرياء قاتلهم الله
هذه منتوجات الفقر
هذا غضب الهي
اغتصاب قتل كراهية انفصال وانفصالات وسيول وفيضانات وجراد وزلازل الكذب وشهادة الزور واغتصاب الشيخ للفتيان والفتيات فساد القضاء فساد الشرطة فساد كل شئ اختلاس المال العام والنفاق من شيوخ تجاوزوا الثمانين
ومازال الاخطر قادم
[B]والله جريدة الدار دى لو لفيتو لى فيها كيلو بتاع لحمة ضانى ما بشتريها,,,, قوم لف بلا بلال بلا بلال[/B]
إلى أين نحن سائرون ؟ سؤال سأله من سبقنى بالتعليق …وهاأنذا أعيده ولكن من أين تأتى الأجابه ..؟..نفس السؤال الذى ظل بلا إجابه: من قتل المتظاهرين ؟ وسؤال ثالث : من باع خط هيثرو ؟ وسؤال رابع من هو إبن الوالى الشهير الذى ظبط فى بيت ما فى أركويت مع ثلاثين آخرين فى حفل ماجن وهذا الخبر ورد للتو ؟ ..وسؤال خامس …وسادس …و سابع …و ..إلى ما لا نهاية ..!!!؟؟؟ والله هذه الأشياء لو حدثت فى بلد تحتكم إلى القوانين ويراعى شرع الله ( كما يدعون ) لعجل بأستقالة الحكومة فورا …ولما وصلت إليه حال هذه البلاد من سوء وتردى فى كل شيئ ..فى الأقتصاد ومعايش الناس ..فى الأمن ..فى السياسة داخليا وخارجيا …فى الزراعة والصناعة ..فى التعليم ..فى الأخلاق…إلى أين نحن سائرون ..؟ وسؤال مرادف : من يجيب ..؟؟؟؟!!!!!
كيزان السجم – قاتلهم الله انى يؤفكون – كانوا ايام الديمقراضية اذا سرق نشال جزلان في السوق الشعبي اقاموا الدنيا و لم يقعدوها في صحفهم الصفراء ليؤلبوا الناس ضد الحكومة و يتهمونها بانعدام الامن تمهيدا لانقلابهم المشؤوم … الآن و هم يملكون السلطة و ينفقون ثلاثة ارباع الميزانية على الامن و نحن نرى و نسمع عن جرائم لم يشهدها السودان قط الا في عهدهم و تحدث نهارا جهارا دون ان يفتح الله عليهم بكلمة