سياسية

القطار والترام والنقل النهري لحل جذري لمشكلة المواصلات بالخرطوم

[JUSTIFY] اطلع نائب رئيس الجمهورية د. الحاج آدم يوسف على رؤية ولاية الخرطوم لحل قضية المواصلات التي تشمل القطار المحلي والترام والنقل النهري وزيادة عدد البصات العاملة وسياسة التمليك وتشجيع القطاع الخاص على الدخول في قطاع المواصلات.
واطمأن لدى ترؤسه بالقصر الجمهوري اجتماع متابعة وضع الحلول الجذرية لقضية المواصلات الذي ضم والي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر ووزير المالية ومحافظ بنك السودان ووزير الدولة بالتجارة وعدداً من المسؤولين بالولاية، اطمأن إلى الترتيبات والسياسات التي وضعتها الولاية لحل مشكلة المواصلات بصورة جذرية.وكشف والي الخرطوم في تصريحات صحفية عقب الاجتماع، عن الاتفاق على جملة من الإجراءات التي من شأنها تسريع إيجاد حلول نهائية لقضية المواصلات بالولاية عبر تسهيل تمويل الحصول على مركبات النقل الكبيرة، وأكد التزام الولاية بالقيد الزمني الذي تم تحديده لمعالجة قضية المواصلات بصورة جذرية الذي ينتهي في مارس من العام القادم، مشيراً إلى أن البداية الفعلية لتنفيذ مشروع القطار لربط أطراف الولاية بالمركز ستكون قبل نهاية نوفمبر الحالي، على أن يدخل القطار الخدمة قبل نهاية عام 2014م.[/JUSTIFY]

صحيفة الإنتباهة
ت.ت

‫6 تعليقات

  1. الحل ببساطة أن ترفع الحكومة يدها عن القطاع .. برفع الجمارك والجبايات عن إستيراد وتشغيل البصات .. ساعتها القطاع الخاص بدون تدخل الحكومة سيحل المشكلة ..
    على العموم .. كل مشاكل السودان الحالية لو أبتعدت عنها الحكومة ورفعت يدها ستحل بنفسها .. أما فكرة القطار فهي فكرة غبية ومجرد مأكلة وسترون ..

  2. كلهن كانن موجودات وشغالات ذى الحلاوة .. بعد مالحستوهن ونفضتوهن .. جايين تلحسو تانى باسمهن .. ياخى اختشو من ربنا.. مننا ماتختشو ..

  3. مدينة تخترقها الانهار و تقسمها لثلاثة اجزاء من الجنوب للشمال ولا يستفيد اهلها ومن يقومون عليها من النقل النهري كارخص نوع من حيث التكلفة

  4. الوسائل الثلاثة المذكورة في الخبر ستحد نوعا ما من المشكلة و لكنها لن تحلها حلا نهائيا و لا جذريا ، يجب أن تفكر الولاية بل يجب أن تخطط لإنشاء مترو أنفاق يربط كل إجزاء العاصمة و عندها سوف تجل مشكلة مواصلات العاصمة .

  5. علي الدولة أن تمتلك ناصية مواعين النقل ، بتوفير بصات تصلح لأجواء السودان بأسعار معقولة ، وتستثمر في المواصلات بدلا من ترك الحبل علي القارب للإستثمار الشعبي الذي يعمل بالمزاج ، متي ما أراد أن يعمل يدخل في الخدمة ، وإذا ملء جيبه بالنقود ذهب ليستريح .
    إن قطاع المواصلات من أنجح القطاعات في الإستثمار ودر الأرباح ،ولقد شاهدت بأم عيني في جمهوية مصر الكم الهائل والتنوع من مواعين النقل الذي تمتلكه الدولة، والكم الهائل من الإيرادات التي تدخل خزينة الدولة يوميا .
    علي وزير المالية بدلا من زيادة أسعار السلع أن يستثمر في مواعين النقل حتي يملأ خزنته الخاوية والتي يعمل علي ملئها من جيوب الغلابة .

  6. كلها حلول فاشلة وغبية الحل الصحيح فتح باب استيراد الحافلات والقريس والهايس والامجادات بدون جمارك او جمارك بسيطة وتوسعة الشوارع والمواقف وتسهيل وتخفيف جمارك قطع الغيار وترك امر المواصلات للقطاع الخاص والشركات الخاصة ان وجدت