جرائم وحوادث

الطالبة المعتدى عليها فى مدينة ابوحمد تتعرف على المتهم

[JUSTIFY]استطاعت الطالبة التي تم الاعتداء عليها مؤخرا بمدينة أبو حمد التعرف علي المتهم الذي قام بطعنها من خلال عرضه عليها في طابور الشخصية عدة مرات ..وكانت بداية الأحداث قد تفجرت قبل أيام من الشهر الجاري عندما تسوّر المتهم في جنح الليل داخلية للطالبات وحاول الاعتداء علي احداهن الا انها قاومته في موقف بطولي .. وكان نصيب استبسالها ان نالت طعنة غادرة في بطنها اضافة لجرح في يدها وتركها المتهم سابحة في دمائها وهرب بعدها .. وتم نقلها الي مستشفي ابوحمد ومن ثم تحويلها الي مستشفي عطبرة بعربة اسعاف واجريت لها عملية جراحية عاجلة استغرقت عدة ساعات علي يد النطاس البارع احمد علي وهبة ومكثت عدة ايام وغادرت بعدها المستشفي وهي في اتم الصحة والعافية.

من جانبها اولت شرطة الولاية اهتماما كبيرا بهذا البلاغ حتي لا يكون مصدر قلق وخوف لاهل المنطقة لاسيما انه استهدف طالبات عزل وتحرك افراد الشرطة برفقة تيم مسرح الحادث وبدأوا في جمع المعلومات وتتبعها حتي نجحوا في القاء القبض علي المتهم بعد ان تعقبوا اثار اقدامه التي قادتهم اليه.

وكانت هذه الحادثة قد فجرت احداثا عنيفة تمثلت في حرق بعض الممتلكات كرد فعل.. وفي السياق ذاته فقد ابدي المواطنون ارتياحهم التام لهذا الانجاز وامتدحوا دور الشرطة واثنوا علي قيادتها التي يقف علي رأسها سعادة اللواء حسين نافع مدير شرطة ولاية نهر النيل والعقيد عوض المفتاح مدير المباحث بالولاية.

صحيفة الدار
ع.ش[/JUSTIFY]

‫8 تعليقات

  1. [SIZE=7][FONT=Arial Narrow]المهم الاعدام متين ولازم يكون فى ميدان عام ولا تاخذكم رحمة على الذين يتدون على الذين يحاربون الله ورسوله ويعتدون على حرمات الامنين ويروعونهم[/FONT][/SIZE]

  2. الاعدام وان كان قليلا في حق رجل يطعن إمرأة امنة بسكين ، يعدم وبنفس السكين عليه من الله ما يستحق

  3. اصل الكلمة نطس والتنطس هو المبالغة في التطهر وادق النظر في الامور واجادها فهو نطاسي

  4. يعلقوه في ميدان عام .. ويفصدوهو فوق وتحت 3.000 فصده .. ويخلو دمه يتصفى نقطه ورا نقطه ..

  5. (((وتم نقلها الي مستشفي ابوحمد ومن ثم تحويلها الي مستشفي عطبرة بعربة اسعاف …)) ماذا يعني تم نقلها بعربة اسعاف زيادة حروف وكلمات بس ( كان للمحرر ان يقول تم تحويلها لمستشفي عطبرة فقط )) وتنتهي الاثارة والتشويق

  6. على يد النطاس البارع .. ” النطاس دي حلوة شديد يا ع.ش وما رأيك في الكحال …. “