الجيش السوداني : سنفرض السلام بالقوة بكل مسارح العمليات
وأكد قائد سلاح المدفعية السودانية اللواء محمد منتي عنجر لدى تفقده يوم الخميس وحدة سلاح المدفعية بكادقلي، أن كل إمكانيات سلاح المدفعية بالسودان مسخَّرة لتأمين المواطنين، وتحرير المحتجزين طرف الحركة الشعبية، وفرض السلام بولايات دارفور وجنوب كرفان، انطلاقاً من مسؤوليتها القانونية والدستورية.
وقال إن القوات المسلحة مضطرة لدخول الحرب مع المتمردين الآن بعد أن رفضوا كل دعوات الحكومة للحوار، وباتوا يشكلون تهديداً كبيراً لأمن الدولة والمواطنين باستهدافهم القرى والمناطق المدنية بشكل مباشر بهدف الإضرار بها، وهذا يقع ضمن مسؤولية القوات المسلحة لفرض هيبة الدولة وسيادة حكم القانون.
ونبه إلى أن بعض أبناء جنوب كردفان الآن يحملون السلاح ضد الدولة في مناطق متفرقة غُرِّر بهم في حرب لا يعلمون الهدف الإساسي الذي بدأت من أجله تحت مظلة النضال.
وأضاف أنه “مهما بلغ التمرد من عنت فالمدفعية قادرة بقدراتها أن تلقنهم درساً لن ينسوه، ليس حباً في الحرب ولكن حباً في الأمن والسلام، لأن مواطني جنوب كردفان يسعون للسلام عبر منابر مختلفة”. وزاد “هناك مجموعة لا تريد السلام”.
شبكة الشروق
سمعنا هذا الكلام كثيراً حتى أصبح بمجرد عنتريات لا معنى لها عندما تهاجم الحركة المتمردة المواطنين اليوم التالي؛ ننصح قادة الجيش أن يكفوا عن الكلام ويرونا الأفعال؛فقد كان القادة قبلهم يقولون “البيان بالعمل” ليس بالكلام..
الله أكبر والنصر للقوات المسلحة على الخوارج الماجوريين الخارجين عن الدولة مهما كان شكل الدولة فهم بالشرع خارجين عن القانون ويمثلون تهديدا لامن المواطنيين فلم يجنى المواطن المغلوب على أمرة غير الدمار والتقتيل فان كانت قضيتهم مع الجيش فليواجهو الجيش وجها لوجة وهيهات لهم أن يفعلوها فهم جبناء وزوار ليل للمواطن المسكين الذى لا حول له ولا قوة
فماذا فعلت القوات العميلة للمواطن وما فعل مناصريها الجبناء المندسين والذين يسترزقون بنفاقهم فهم مع هذا وان أستلم هذا فهم معة وماذا عن الماججين للفتنة وهم ينعمون بالعيش والرفاهية بالخارج ويعيشون حياة الرفاهية ويتوددون لاعداء الدين والوطن ويدخلون البلد باكملها للنفق المظلم بتلفيق الاكاذيب ليس الا من أجل أرضاء طموحهم وكبرياءهم المريض ولا يهمم ان تأذى كل الشعب من تبعات أفعالهم الرخيصة من أجل حفنة دولارات او من أجل محاربة جماعة أو حزب بعينة
للاسف فقدنا أخلاقياتنا كسودانيين وأصبحت الكراهية هى سمة مشتركة بيننا فالسودانى أصبح فى الخارج يتفادى السودانيين وحتى أصبحوا لا يتبادلون السلام أن تقابلا فى مكان ما بعكس ما كان يحصل فى السابق
لا للكراهية لا للتحزب الكريهة لا لتاجيج الخصومات لا ذيادة معاناة شعبنا لا للحرب والنزاعات القبلية