اقتصاد وأعمال
دعوى بـ(483,360,80) درهم ضد (سودانير) بدبي
وأشار الإعلان مدفوع القيمة في إحدى الصحف الإماراتية، إلى أن الشركة ملكفة بالحضور أو من يمثلها قانونياً، وتقديم ما لديها من مذكرات ومستندات للمحكمة قبل الجلسة بثلاثة أيام.
صحيفة السوداني
[/JUSTIFY]
وهي ناقصـــــــــــــة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سودانير مجهولة محل الاقامة !!!
يا فضيحتك ابلة ظاظا .. اغتصبوك و رموك فى الشارع
ناقلنا الوطنى ….
جنس فضائح … بيس الرقم ده 483 مليون ولا الف ؟؟؟
***دي نتيجة الحريات الأربعة (يسأل عن ذلك صاحب فكرة الحريات الأربعة)
***دي نتيجة توزيع ملايين الأفدنه من الأراضي الزراعية بلوشي
***ماهي الفايده المرجوه من إعطاء المصريين ملايين الأفدنه بعقد استثماري بلوشي لمدة 99 عام
***نمنح المصريين 250 فدان شمال الخرطوم لقيام مجمع صناعي مجمع صناعي لإنتاج الوقود الحيوي والأدوية ومنتجات أخرى بالسودان
***مشروع مساهته 250 فدان للمصريين بسنار لتسمين العجول
***مشروع مساحته 500 فدان للمصريين لزراعة الأرز بالدويم
***يعني في عشرين سنه رح يتوزع السودان كله مابين إنفصال وهبات ووو
****والشئ المحير المصريين كانوا مصريين إنوا (المليون ومئتان وخمسون ألف فدان )تكون بشمال السودان وقريبه من مصر ؟ لماذا ؟؟؟؟
****عندنا بترول وذهب ومعادن أخرى وثروه زراعية وثؤوة حيوانية وسمكيه ، وما قادرين نلم أراضينا علينا ومكنا المصريين من تحقيق حلمهم بالتمتع بثروات السودان الزراعية وغيرها ؟ وجارين خلف أوهام مصر تدعم السودان في العولمه ؟ فرحانيين
***كل فتره نسمع بمقتل سودانيين بنيران المصريين لمحاولة عبورهم الأراضي المصريه بطرق غير شرعية ؟ والمؤسف أن المصريين يدخلون للأراضي السودانيه وينقبون عن المعادن عيانا بيانا ؟ وين حرس الحدود
***يزرعوا أراضينا بلوشي ويصدروها كمنتجات مصريه ، ده غير المواشي التي يستوردوها من السودان بثمن بخس والعجول المسمنه التي تنازل وزير الثروه الحيوانيه عن حصة السودان لمصر بإعتبار أن السودان ليس بحاجه للحوم الحمراء كتبرير لقراره
***نحنا محتاجين لكل فدان زراعي ولكل لتر ماء ولكل فرصه وظيفية … عندنا بطاله ودولتنا فقيره بحاجه لبنية تحتيه وليس لنصابين ومجرمين وخريجي سجون وبلطجيه وأفاقين
***والإنفلات الأمني مسبب وأسبابه وآضحه وكل مايحصل للسودان من مصائب بسبب الحريات الأربعة والوجود الأجنبي عبر الحدود المفتوحة ، والوجه الثاني للمصريين البنغلاديش أفسد خلق الله في الأرض وأجرمهم وهم أصحاب الجرائم المركبه ويسأل عن ذلك من قام بإحضارهم للسودان ، بالإضافة إلى الباكستان متخصصين في توزيع السموم البيضاء
***نتمنى من حكومتنا الرشيدة إلفاء الحريات الأربعة وتدارك مايمكن إدراكه وياريت نكون على ثقه تامه بأن مصر والمصريين عمرهم لن ينظروا إلينا إلا نظرة منفعة ومصلحه ولن يمنوا الخير لنا ولا لدولتنا ، وليت الحسنة تطمر فيهم وحاسد النعمة لا يتمنى إلا زوالها : وكيف يداري المرء حاسد نعمةٍ *** إذا كان لا يرضيه إلا زوالها
لماذا يغرم الصحافيون بالتضخيم والمبالغات؟ يعني المبلغ هو أربعمائة وثلاثة وثمانين ألفا وثلاثمائة وستين درهما وثمانين فلسا. وإذا كان سعر الدرهم في السوق الموازي هو 2.05 جنيه فيكون المقابل بالجنيه هو 990889 جنيه أي أقل من مليون بالجديد، أو أقل من مليار بالقديم. فكيف أصبح المبلغ 99 مليارا؟! لعل الصحافي الحصيف لم ينتبه إلى أن الرقمين الأولين هما للفلوس وليس للدراهم، وغلبت عليه شهوةالمبالغة لجذب انتباه القراء، فوقع في شر أعماله. باختصار يا أبها القراء الأعزاء الدعوى هي في 990889 جنيه أو ما يعادل 132 ألف دولار، وهذه لا تساوي تكلفة رحلة واحدة للطائرة السودانية من الخرطوم إلى دبي. لكن المخزي في الأمر هو المماطلة والتأخر في السداد، إلا إن كانت الشركة معسرة. فمطل الغني ظلم كما في الحديث.
هذا شيء مؤسف ولقد قرات في شريط الإعلان بالتلفزيون السوداني انه تم إنتخاب السودان نائب الرئيس في اتحاد النقل الجوي بإفريقيا وكيف يكون هذا الوضع الردي للناقل السوداني وهو يحتل نائب للنقل الجوي بافريقيا
نظام فاسد وشعب جعان ولصوص ومرتشين وزراء سوء وسفراء مصالح سرقوا البلاد والعباد ومازالوا يسرقون ويبيعون السودان شبراً شبراٍ ارضاً وإنساناً وحيوناًوسحر ودجل وشعوذةوشرك بالله، وشعب فسدت اخلاقه فتربصوا لما هو اتٍ إنا لله وإنا إليه راجعون
باين ناس صحيفة السودانى مجلين والنيلين قبل التقاط الاخبار عليها ان تتحرى صحة الارقام والحروف المبلغ لايساوى 99 مليار لانه عبارة عن نصف مليون درهم تقريبا واضريوها فى 2 يعنى تقريبا مليار جنيه بالقديم
[B] السلام عليكم ورحمة الله
نعم كاتب المقال ضخم الأرقام ولم يلاحظ الكسرة العشرية
المبلغ عادي جداً …
ولكن الإخوة المعقبين في رأي البسيط أيضاً لم يلاحظوا الأهم
من ذلك … وذلك لأني قرأت الموضوع بصورة مختلفة عنكم
ولم أندهش لخطأ الأرقام ..
هذه الشكوى والرسالة ذات مغزى … ومعنى بعيد ويجب قراءته
القراءة الصحيحة .
أولاً المقصود التشهير بالسودان و حكومة السودان والخطوط
الجوية السودانية ( سودانير ) التي عرفت الطيران قبل أن
يعرف الناس السفر بالطيران .
ثانياً كيف تكون الخطوط السودانية .. مجهولة المكان ؟
أو ليس هناك بلد ووطن إسمه السودان ؟ أو ليس هناك سفارة
في البلد المضيف ؟
وهل تمت مطالبة قبل ذلك ؟ ولماذا الصحف ؟
وهل الحكومات تطالب مديونياتها مثل الأفراد أم المقصود
التشهير والإستهزاء بأمة عمرت … وساهمت … وعلمت … ودربت
في الخليج ؟؟؟
إذن الموضوع رسالة واضحة مثل الشمس للحكومة وسياستها
الرسالة تقول لكم تعاون مع إيران … وإيران تحتل جزرنا
طنب الكبرى … وطنب الصغرى … وأبو موسى …
ولدينا استثمارات طرفكم … ومديونيات … وبرضوا تقولوا
لنا تعالوا إستثمروا ؟؟؟؟
هذا ما فهمته أنا من هذه الرسالة … وأتمنى أن ألا أكون
قراءة خاطئة ….[/B]
[SIZE=6]
ا[SIZE=6]لحمد لله ..
نحن المواطنين شكيناها لي الله للجهجه اللي بنلقاها في المطارات .. والعذاب والبهدلة وعدم احترام .. و بيحصل ليها اللي شايفنو ..[/SIZE][/SIZE]
[SIZE=7]هذه كله
كيد سياسي
[/SIZE]