المعارضة تنتقد التشكيل الوزاري وتطالب بحكومة انتقالية
ووصف الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي كمال عمر عملية التغيير التي طالت قيادات الحزب الحاكم بأنها عسكرة لديسك الحكم، وتكريس السلطة في يد رجل واحد، وقال عمر لـ «الإنتباهة» إن النظام موعود بانشقاق وعملية انهيار من الداخل، ولم يستبعد أن تكون للقيادات المقالة من الحزب، ردة فعل تجاه تلك الخطوة.
وفي السياق، قال القيادي بحركة الإصلاح الآن أسامة توفيق لـ «الإنتباهة» إن القضية ليست قضية أشخاص، وإنما تكمن في وضع برنامج وخريطة طريق.
وقال القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل علي السيد ما يحدث ليست له علاقة بالتغيير، مشيراً إلى أن قيادات الوطني ما زالت في السلطة، قائلاً: «أصبحنا حقل تجارب»، ولم يستبعد السيد في أن يعود الوزراء المقالون للسلطة التنفيذية عبر الشباك.
وقطع الأمين العام لحزب الأمة القومي إبراهيم الأمين بأن التغيير لم يصب في مجرى القضايا والأزمات الاقتصادية والأمنية والسياسية، مبيناً أن الحكومة عاجزة عن إيجاد حل لها.
صحيفة الإنتباهة
أم سلمة العشا
ع.ش
ياخي ناس المعارضه ديل ما واعين ، أهي دي مواعين الديمقراطيه والياتها ، فالمؤتمر الوطني فوضه الشعب ، هل يأتي باناس لا هم لهم غير اسقاط الحكومة قالوا بتحالف الشيطان لأنجاز هذا السقوط ، يا أخ ناس المعارضه جلباب درويش ماقادرين اثبروا علي أنفسهم ويجلسوا ويتفقوا مع بعض ، بالله ما هو العامل المشترك بين الصادق ، وأبو عيسي والميرغني والسنهوري غير اللت والعجن واللعن والسب والشتائم للمؤتمر الوطني المفوض من الشعب السوداني ، نحن كشعب بنقول ليكم أمشوا فتشوا قواعدكم الفقدوها حينما لم تتفقدوها ، وستجدون انفسكم عراة بلا صليح او نصيح وهذا ما قال به الدطتور الترابي ، وبالتالي لو انزل الله حكومة لعارضها كمال عمر كما أبو عيسي ، شوفوا والله الشعب السودانس سيلعن عبر تاريخه الطويل كل سياسي منذ الاستقلال الي يوم القيامة ، طالما في البلد جوعان والخير يجري من تحته ، وطالما هناك شبر ارض دنس والبلد بها رجال جيش لم تلن لهم قناة ، أو مهاجر معذب وارضنا وسماءنا تضج بالنعم والانعام ، لأن السبب ساسة يسوس سياسة وأهلها المدعون
هذا هو حزب المؤتمر الشعبي – ( عصابة من العجائز والرجاجيل ) لا يعجبها العجب فالرئيس قد أقسم بالله العظيم وصدقناه اما انتم فنحسبكم والله حسيبكم من المنافقين ، لان المؤمن صديق ولكنكم ليسوا كذلك والعياذ بالله .
وقال كمال عمر : إن النظام موعود بانشقاق وعملية انهيار من الداخل، ولم يستبعد أن تكون للقيادات المقالة من الحزب، ردة فعل تجاه تلك الخطوة.
نقول ليه خلاص إنتو إتنظروا دي لمن تحصل “
يا حليل الانجليز
ثبت بالقيد الزمني ومنذ يوم استقلالنا الاسود باننا السودانيون لانعرف ولن نعرف كيف يحُكم السودان
من المفترض ان يكون علي السودان وصي الي يوم الدين
بلا فشل بلا احزاب ايها الافارقه ناقصي العقول
اخيرا اتشرف بسودانيتي الاصيله وهنيئا لنا ونتشرف ان نكون من أردا شعوووووووووب الكوووووووووون
[SIZE=5] الصادق المهدي دخل ولدو الحكومه وضمن ليهو كم مليار سنويا” لحزبه قال رفض قال !!!!!!! الترابي بقي يتكلم برا راسو وكمال عمر بقي مزهلل ما عارف يعمل شنو قال انهيار من الداخل ههههههههههه ……….. انتظرو علي عثمان مرشحا” لرئاسة الجمهوريه قريبا” علشان عمك الترابي يجيهو شلل كامل وضمور في المخ [/SIZE]
والله لو الوزراء الجدد كما يزعم الدكتور عايزين يكونوا كسلفهم كالثور في مستودع الخزف نكون طيطي طيطي زي ما رحت زي ماجيتي .. حسب ما يقول اخوتنا المصريين في مثل هذه الحالة …
..مضى دكتور نافع بعنترياته وفقدت الصحافة السودان مانشتاتها المثيرة والجوفاء التى لا تخدم حزبه ولا وطنه.
.. مضى السيد على عثمان طه ومعه خيبات نيفاشا ومآلاتها التي لم يحسبها جيدا حيث لم تعد الوحدة جاذبة للجنوبيين واخذوا معهم البترول الذي اكتشفه المرحوم نميري وذهبت معه احلام السودانيين بالكفاية والرفاهية وترك للسودانيين انهيار اقتصادي تام ..
.. مضى المتعافي بالتقاوي عباد الشمس وقمح الجزيرة اخيرا والمبيدات الفاسدة وترك ايضا طرق رديئة نفذها مقاولون لا يافون الله ولا يحبون الوطن وستبقى لعنتها تطارده حتى وهو بدون سلطة ..
.. مضى مولانا احمد ابراهيم الطاهرة الذي جعل من البرلمان مسخرة للجهاز التنفيذي حيث يصفق اعضاؤه لزيادة اسعار المحروقات والسلع ويصيحون كوراليا مجاز مجاز حتى قبل ان يتلى عليهم بيان الزيادات وبذلك اصبح البرلمان عدوا للشعب الذي من المفترض بانه انتخبهم ليمثلوه .
.. مضى على محمود بتاع المالية الذي لم يكن موفقا البته بحيث انه لم يكن يعلم ان الاقتصاد السوداني يعاني المرض الهولندي وليست زيادة اسعار المحروقات وزيادة الضرائب علاجا له فقط كان عليه ان يجاهد لالغاء القوانين المحلية والولائية لتحفيز الانتاج ليعود المزارعين لمزارعهم والرعاة الى مراعيهم والصناع الى مصانعهم ولكنه اختار اسوأ الطرق واسهلها وهو لايدري ان في نهايتها الهاوية السحيقة .
.. مضى الدكتور الحاج ادم بالدواليب المليانة قمصان تحرمني منك ولكن نحمد له تحديه لاسرائيل لمنازلته في معركة متكافئة بالسواطير ارضا (ذات السواطير) الرجل كان يحاول جهده على ايتها حال وليعد معلما بالجامعة افضل له من السياسة ومتطلباتها .
وداعا والى اللقاء على صفحات التاريخ
“”كمال عمر عملية التغيير التي طالت قيادات الحزب الحاكم بأنها عسكرة لديسك الحكم، وتكريس السلطة في يد رجل واحد””
ايوه كده عسكره ع عينك يا تاجر الدين افهما زي تفهمها
الخطوه الجايه محي كل اولاد النيفاشا و تعين عسكر بس
و تاني ابقي ضكر انت و لا الترابي شيطان الانس و طلعوا كلام
وسخ وامشو للحشرات الثوريه ما ح تشوفو الا النور
خطوه جباره الانقلاب ع مخربي السودان و الرجوع الي العسكر
والخطوه القادمه تفطيس التمرد و المتمردين اذا ذهبو مع الشيطان
و احكام السيطره ع سلفاكير و اسكات صوت اعداء الشمال
و قرارات ثوريه تعيد لنا ماضي الرجال الاقوياء ابناء السودان الحر
الاسوووووود ويا ياريت قرار بتخفيض حاجه مهمه
نرجو ازاله الشعبي و الشيوعي من الوجود و تسريحهم للابد
فقط بجره قلم ” احزاب تعمل ضد السودان ”
الجو العام
تفاؤل بانقلاب البشير و تفاؤل بابتعاد علي عثمان مفرتق السودان
و احسب ان الخير جاااااااااااااااااااااي ان شاء الله
انت ساكت و لابد من زمان ومجهّز كلامك دا يا الترابي والله لو أتى البشيربصحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم وزراء لن ترضى عنهم (ربما فقط سيدنا بلال لأنك ستحسبه من دارفور ) انت واتباعك عنصريين ليس إلا .
يا البشير الله يعينك … ولن ترضي عنك شلة الترابي وحركات دارفور الا تكتسي سحنتهم.
ترك المستعمرين الانجليز ومن اتى معهم من الاجناس الاخرى كالاغريق دعامة للاقتصاد السودانى تتمثل فى الشركات العالمية وحركة التجارة النشطة ومشاريع ملموسة كمشروع الجزيرة وسكك حديد السودان وقوة الجنية السودانى التى كانت مغطاة باطنان مطننة من الذهب فى البنك المركزى البريطانى الى ان اتى كبير الجهلاء والمنظرين من يدعى انه مفكر المفكرين وكبير العارفين فى دين الله (الترابى )وساعده فى ذلك اجهل الجاهلين من المتصلبتين وماسكى الجلباب (جلباب الثعلب) من الشمال واليمين وصدق انه من المرسلين ويمكن ان يختار امام للناسكين وصدقة زعيم مايو رحمه الله بانه من الائمة الصالحين فاعلن الشريعة على العالمين وكانت شريعة على الفقراء و المساكين ولم تمس يد الكبار الفاسدين ولو بعد حين الى حين وقام بطرد ومصادرة املاك من كانو سند لاقتصاد البلاد وراحة للعباد وصدح الاعلام الكفرة الملاعين الاستعمار اللعين واعنقدنا ان الصلاح فى يد الامام الامين ويد من بعده من العارفين المدعين ومنذ ذلك الزمان انحطاط وراء انحطاط فاذا كان المستعمر يسرق خيرات البلاد وطالب العارفين المدعين بطرد الفساد فما قولكم فى من يسرق من ابناء البلاد منذ حقبة الستينات الى يوم الممات ويهرب الاموال الى بلاد من نعتو بالمستعمرين
السودان بلد ملئ بالموارد ولكنها مهدرة النصف منها فى حزب المؤتمر الوطنى ومن عاونه والنصف الآخر أغلبها فى الفصل الأول وقليل جدا يذهب للزراعة والتنمية
إذا جاء أناس خلص وكانت هناك إرادة سياسية قوية فسينهض رجل أفريقيا المريض من كبوبتة ولكن المؤتمر الوطنى مكاوش على كل شئ ولا يريد أحد أن يشركة فى الحكم ويدع للآخرين فتات المؤائد