[SIZE=5][JUSTIFY]قضت محكمة جنايات دار السلام برئاسة مولانا سليمان خالد موسى قاضي المحكمة العامة بالسجن لخمس سنوات والدية كاملة على شاب تمت إدانته بقتل رجل حاول الاعتداء على والدته ليلًا بمنطقة جبرونا غرب أم درمان، وتلا مولانا القرار وذلك بحضور ممثلي الاتهام والدفاع وأولياء الدم قائلًا إن البينات الأساسية للجريمة تلخصت في بلاغ دونه الشاكي بقسم الشرطة يفيد بأن المتهم قام بتسديد طعنات لمخمور وأرداه قتيلًا في الحال وعليه تحركت الشرطة إلى المكان الحادث برفقة رجال المعامل الجنائية الذين حرزوا مسرح الحادث وقاموا بدورهم الفني بأخذ عينات وبعد اكتمال كافة الإجراءات تم تحويل الجثة إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة، وألقت الشرطة القبض على المتهم ودون في مواجهته بلاغ تحت طائلة القتل العمد، وقال مولانا إن المحكمة استندت إلى أقوال شهود الاتهام واستجوبت المتهم الذي أقر بجريمته مشيرًا إلى أنه كان برفقة والدته في الطريق العام والتقى به القتيل وشرع في اقتياد والدته معه قسرًا بيد أنه حاول الدفاع عن والداته فسدد له طعنات أودت بحياته في الحال وتم إغلاق القضية لصيانة قرارها. وقام مولانا باستعراض مادة الاتهام ومواد القانون ذات الصلة ومناقشتها مع البينات الأساسية بمحضر المحكمة وتوصلت من خلالها إلى ثبوت عناصر جريمة القتل العمد بحق المتهم فقررت إدانته تحت طائلة القتل العمد بصورة مبدئية وبمناقشتها لموانع المسؤولية وأسباب الإباحة والدفوع التي تحيل الجريمة من العمد إلى شبه العمد أكدت المحكمة أن المتهم استفاد من الاستفزاز الشديد وعليه قررت المحكمة إدانته تحت طائلة القتل شبه العمد وأوقعت عليه العقوبة بالسجن والدية.
صحيفة أخبار اليوم
ت.إ
[/JUSTIFY][/SIZE]
ياسيادة القاضي لو كان الموقف ده حصل ليك انت ومع والدتك كنت حتقيف تتفرج وتخلي امك يغتصبوها ياخ حرام عليك انك تحكم على راجل صان عرضه حكم زي ده المفروض يطلع براءة وياخد حق الدفاع عن النفس ولا عشان هو راجل غلبان وماعنده ضهر,القضاء في السودان صار اي كلام والقضاة صار من ما دخلوا فيه ناس زعيط ومعيط بقى كلام فارغ ياحليل زمن ناس خلف الله الرشيد, حسبنا الله ونعم الوكيل من ناس ديل
[SIZE=4]ونعم الرجل
ادونا عنوانه علشان نساهم معه فى دفع الدية [/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Comic Sans MS]الدفاع عن العرض و الشرف بقي جريمة .. حاجة غريبة .[/FONT][/SIZE]
يا خلق الله !!
الرجل يموت دون عرضه فهو شهيد !!
المقتول مات مخمور …أعوذ بالله من سوء الخاتمة
يعني كان يقيف يتفرج ؟ بالله القاضي ده لو كان عرضه ….باين عليه ماعندو عرض وإلا ما كان الحكم بهذه الطريقة
يعنى اذا كان ماحدث حقيقةمع المتهم وتسبب فى قتل المجنى عليه نتجية مااغترف المجنى عليه على اى اركان اسندت عليه المحكمة فى الادانة هل كان يتركه يفعل بوالدته مايشاء ام يزجه ام يصرخ طالبا المساعدة ماهو الاجراء اللحظى فى هذه الثوانى وكيف كان عليه ان يتصرف
نطلب من ادارة تحرير النيلين او صحيفة اخبار اليوم تزويدنا بعنوان الشاب حتي يتمكن اهل الخير من المشاركة في دفع الدية
حكم غريب اشبه باحكام قراقوش يعني عاوزين الشاب دا يعمل شنو يترك والدته لهذا المجرم ويمشي يفتح بﻻغ
علي الطلاق إنتو قضاه أي كلام ولا تستحقوا أن تكونوا حراس في محكمة ، دا مفروض الدوله تكرمه مش تسجنه.
يا حضرة القاضى من مات دون عرضه فهو شهيد….ياحضرة القاضى انها امه التى اوصى المعصوم بها فى الحديث لثلاث مرات ثم الرابعه للاب….ستسأل والله امام الديان عن هذا الحكم… شريعة آخر زمن