سياسية

مطالبة بتغيير سياسات الخرطوم المتعلقة بالأزمات

[JUSTIFY]شدد سياسيون وأكاديميون في السودان على ضرورة تغيير السياسات الحكومية المتعلقة بالأزمات الاقتصادية والأمنية، مشيرين إلى أن تغيير الأشخاص وحده لا يحل المشكلات، ورأى آخرون أن الحل يكمن في تشكيل حكومة قومية تتمثل فيها كل الأحزاب.
وطالبوا الحكومة الجديدة في منتدى إعلامي رصدته “الشروق”، يوم الأربعاء، بالخرطوم، بأن تتولى مسؤوليتها كاملة في الخروج بالبلاد من الأزمات السياسية والأمنية والاقتصادية التي تمر بها حالياً.
وقالت القيادية بحزب الأمة القومي المعارض مريم الصادق المهدي، إن الخروج من الأزمة يتطلب تشكيل حكومة قومية تتمثل فيها كل ألوان الطيف السوداني بمختلف التعددات الحزبية والجهوية وغيرها، لمخاطبة قضايا المجتمع في السلام والتنمية.
من جهته، قال الخبير الاستراتيجي حسن الساعوري، إن الهدف من التغيير يجب أن يكون استجابة لمطلوبات المواطن الداخلية والخارجية، بجانب مخاطبة المشكلات الحقيقية التي يعانيها.
ودعا المشاركون، الوزراء الجدد لتولي مسؤولياتهم كاملة للخروج بالبلاد من أزماتها السياسية والاقتصادية والأمنية الحالية.

شبكة الشروق[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. [SIZE=4]يا دكتور مريم

    ليتهم وزروك حتى نرى عصا موسى التي في يدك ماذا ستفعلين بها

    تنظيييير …. جينات والدك عمرها ماتروح هدر

    وثم ثانيا أخوك كم سنة وهو مساعد رئيس !!
    طيب لو عندك شيء مرروه من خلاله ….أم إنه لايزيد عن كمالة عدد[/SIZE]

  2. حكومة من اقل من 20 وزير و5 اقاليم للحكم
    وارى ان تتولى النساء غالبية وحتى وزارة الدفاع دايرين فيها امراة
    وذلك بعد ان اثبت رجال السودان فشل بعد فشل

  3. كفايةاخوك وابوك.. دايرنها تسليم مفتاح لاسرتكم براها ولا الفهم شنو !!

  4. يامريومه الانتخابات على الابواب اتحزمى واربطى ثوبك وكذلك العم الصادق ونشوف عمليات التجميل والتنظير فى البلد ونا واول من يدلى بضوتى لكم ولكن بشرط نزول الانتخابات .وكرر صوتى مقابل نزول الانتخابات .

  5. الظاهر إنه الاسر الكبيرة دي أفلست ماديا و تريد الدخول للحكومة بأي طريقة عشان ترتع في الميري ..و هي أصلا مفلسة سياسيا و فكريا..

  6. الُحُكِوَمٌةِ الُجْايَةِ دِيَ حُاتْكِوَنَ حُكِوَمٌةِ الُْعبّئ الُثُقًيَلُ
    وَلُسِوَفَ تْرَتْفَْع اسِْعارَ
    وَحُايَضُطِرَ الشِْعبّ الُيَ نَزُوَلُ الُشِارَْع.
    لُانَ الُمٌوَتْ حُيَنَُها سِكِوَنَ افَضُلُ مٌنَ الُحُيَاةِ