[JUSTIFY]
اعترف عثمان يوسف كبر والي شمال دارفور لدى وصوله الخرطوم على رأس وفد حكومته إلى البرلمان أمس بوجود أزمة كبيرة في الوقود والغاز وفجوة غذائية ومشكلات في المرتبات والأجور ومشاكل عالقة في الوضع الأمني بالولاية، بينما علمت مصادر (اليوم التالي) أن الحكومة في المركز استدعت كبر للتحقيق معه في أحداث جبل عامر الأخيرة، وسخر كبر من الحديث بشأن وجود وساطة لإزالة الخلاف بينه وموسى هلال زعيم قبيلة المحاميد، وقال كبر غاضباً : “ليست لدي مشكلة مع موسى هلال أو أي شخص تتطلب الوساطة” في الأثناء يتوقع أن يدخل الوالي كبر في اجتماعات مع رئاسة الجمهورية ووزارة المالية والنفط لإيجاد حلول للمشكلات الاقتصادية والسياسية وتضمينها ضمن الموازنة الجديدة، ونأى كبر بنفسه عن الخوض في إعفائه من منصب الوالي، واكتفى بالقول: “اسألوا رئاسة الجمهورية والناس البغيروا”.وقال كبر إن الأزمة ترتب عليها ارتفاع سعر الجازولين إلى أكثر من (22) جنيها للجالون، وأكثر من (27) جنيها لجالون البنزين، وارتفاع أسطوانة الغاز إلى أكثر من (75) جنيه، وحذر من أن يتسبب تطاول أزمة الوقود في انفجار الأوضاع في الولاية، واعترف كبر في تصريحات صحافية بالبرلمان ببوادر فجوة غذائية في شمال دارفور بسبب فشل الموسم الزراعي، وأعلن عن افتتاح جزء من طريق الإنقاذ خلال الأيام المقبلة ودخول السفر بالبصات بدلاً عن الطائرات التي قال إن تكلفتها تجاوزت (مليونا ونصف المليون) للتذكرة ذهابا وإيابا، وأشار إلى أن طريق النهود الفاشر قلل الضغط على المواطنين في الطيران.
صحيفة اليوم التالي
سلمى معروف
ع.ش
[/JUSTIFY]
الأزمات كالآتي :-
1/ عمر حسن احمد البشير
2/ المؤتمر الوثني
3/ عثمان يوسف كبر
1- أزمة كبيرة في الغاز والوقود
2- فجوة غذائية (بالعربي يعني مجاعة)
3- أزمة أمنية
4- أزمة في الأجور والمرتبات
طيب وين
1- جبل عامر
2- ضحايا سوق المواسير
3- تمرد السفاح موسى هلال على الوالي والدولة
وهلمجرا .. بالله قاعد لى شنو؟ ووالى على شنو؟ ليه ما تبيع واحد من قصورك في الخرطوم وتحل لينا أزمة واحدة بس .. ولتكن أزمة تواجدك بالإقليم بدل الخرطوم وألمانيا .. بلا كبر بلا زباله