عالمية
السعودية:عضو بـ (كبار العلماء) لا حرج في الاحتفال بأعياد الميلاد شرط عدم الاعتقاد بأنه شعيرة
وقال عضو هيئة كبار العلماء الدكتور قيس المبارك إن هناك احتفالات تدخل في دائرة المباح، مثل مناسبة نجاح الشخص أو نجاح أحد أولاده أو الحصول على شهادة أو التخرُّج في الجامعة أو مناسبة مرور عامٍ أو أعوام على ولادته أو ولادة عزيزٍ عليه أو غيرها من المناسبات.
واشترط المبارك لتكون هذه الاحتفالات مباحة ألا يُعتقد أن هذه المناسبات سنة مندوبة أو شعيرة إسلامية، مضيفاً وفقا لصحيفة “الحياة”: “كذلك لا حرج في تخصيص يوم كل عام أو كل شهر أو يومياً أو أقلَّ أو أكثر، لقراءة درس في الفقه أو في الحديث أو في السيرة أو الشمائل النبوية أو في أي علم من العلوم”.
وتابع أنه لا يرى حرجاً كذلك في اغتنام أي مناسبة كالهجرة النبوية أو الإسراء والمعراج أو غيرها للتذكير والتوجيه والإرشاد، مشيرا إلى أن كل هذه المناسبات أعراف وعوائد مشروعة، فلا تكون بدعة محرَّمة إلا إذا فعلها أحدٌ معتقداً أنها شعيرة إسلامية مندوب إليها أو أن يعتقد بأن من تركها فقد ترك سنة من السنن.
akhbaar24
[SIZE=4]ديل ياهم الشيوخ باجد تقول لي عبد الحي يوسف
تقول ليهو الهناي يقول ليك حرااااام طيب البتاع برضو حرااااااام طيب الاسمو شنو يقول برضووووووووو حرااااااااااااام
بحب كلمه حرام دي كيف[/SIZE]
بسم لله الرحمن الرحيم
تحية طيبه وبعد .. اخشى عليك ثم اخشى ان تفتي بجواز هذا و ذاك
ثم تحمل أوزارك و أوزار من اتبعك
تريث في فتواك و اقم ليلك و ابحث في نهارك واسأل الله العلي القدير التوفيق والسداد في حكمك و فتواك
إنه لأمر جلل .. اين البعد عن المتشابهات
اين الحذر ؟
جزاك الله عنا كل خير وسددك لصحيح الرأي
فتاوى اللجنة الدائمة
تصفح برقم المجلد > المجموعة الأولى > المجلد الثالث (العقيدة 3) > المولد > حكم الاحتفال بالمولد وبليلة الإسراء والمعراج
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 24)
السؤال الحادي عشر من الفتوى رقم ( 3323 ):
س11: ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي وبليلة الإِسراء والمعراج بقصد الدعوة الإِسلامية، وشعار الإِسلام كما يرى في أندونيسيا؟
ج11: قد دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإِسلام بالقول والعمل والجهاد في سبيل الله، وهو أعرف بطريق الدعوة إليه ونشرها وإظهار شعائره، ولم يكن من هديه في الدعوة وإظهار شعائر الإِسلام الاحتفال بمولده، ولا الاحتفال بالإِسراء والمعراج، وهو الذي يعرف قدر ذلك ويقدره قدره، وسلك أصحابه رضي الله عنهم طريقه، واهتدوا بهديه في الدعوة إلى الإِسلام ونشره، فلم يحتفلوا بذلك ولا بنظائره من الأحداث الكبار، ولا عرف الاحتفال بذلك عن أئمة الإِسلام المعتبرين أهل السنة والجماعة رحمهم الله، وإنما عرف ذلك عن المبتدعة في الدين والغلاة فيه كالرافضة وسائر فرق الشيعة وغيرهم ممن قل علمه بالشرع المطهر، فالاحتفال بما ذكر بدعة منكرة؛ لمخالفته لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين وأئمة السلف الصالح في القرون الثلاثة المفضلة رضي الله عنهم، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، وقال: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ، وقال:
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 25)
إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة .. الحديث.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
عضو عضو نائب رئيس اللجنة الرئيس
عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز
ههههههههههههههههههههها …بكره بتجو معلقين نوباتكم في المسيد …مدد بركاتك يا ابوي الشيخ ………من زمااااااااااااان مالكم ؟؟؟