الوطني: رئاسة (عرمان) لوفد قطاع الشمال ” ما بتفرق معانا “
وقال مساعد الرئيس رئيس وفد الحكومة المفاوض بروفيسور إبراهيم غندور في تصريحات أمس، إن ياسر عرمان كان رئيساً لوفد التفاوض ويمثل قطاع الشمال، وأضاف ما دام يمثل القطاع وفقاً لما اتفق عليه ليس لدينا مانع، واعتبر أن القضية ليست في المسميات وإنما أن يكون الطرف الآخر جاداً ويأتي بنية تحقيق السلام.
وأكد المؤتمر الوطني أن رئاسة ياسر عرمان لوفد قطاع الشمال في الحوار حول المنطقتين مع الحكومة لا تعنيهم في شيء، وقال: «ما بتفرق معانا»، وقال إن الحزب يذهب للحوار حول قضايا المنطقتين وليس مع أشخاص أياً كان منهم عرمان أو عقار أو الحلو أو غيرهم.
وقال مصدر موثوق بالوطني لـ «الإنتباهة» فضل حجب اسمه، إن وفد الحكومة يذهب لمناقشة قضية المنطقتين فقط، وأي حديث عن قضايا خارج المنطقتين مرفوض، وأضاف أنه لا يفرق معه الشخص الذي يتحدث باسم المنطقتين طالما حددته تلك الجهات، وأضاف أن أصحاب المصلحة هم الذين يحددون من الذي يتحدث باسمهم إذا أرادوا ذلك، غير أنه قال: «إذا جاء من أصحاب المصلحة أو من المنطقتين من يتحدث عن قضايا خارج نطاق المنطقتين فهذا أمر مرفوض». وأشار إلى أن وفد الحكومة ملتزم بما اتفق عليه مع الآلية الإفريقية.
صحيفة الإنتباهة
صلاح مختار
ع.ش
تفرق كثير جدا جدا وتدل على إنبطاح وإنبراش الحكومة ورضوخها للضغوط الأمريكية والغربية عموما وسيأتي هؤلاء المجرمين مستشارين للرئيس في القصر الجمهوري وسوف ترون ” أين .. لن نفاوض قطاع الشمال وسنفاوض أهل المصلحة الحقيقيين من أبناء المنطقتين وعرمان هذا ليس من أبناء المنطقتين ؟ كلام فارغ ونحن نعرف أن الإنقاذ شعرت بغرق المركب وتريد “النط” منها والنجاة بأرواحهم .. طيب من الأول ماكان في داع للعنتريات ” غايتو الغرب وأمريكا عرفوا ليكم عرفة وعرفوا يطوعوكم كيف ويركعوكم كيف وعارفنكم كوراكين ساكت ونفخ في الفاضي خاصة الرئيس البشير ” كل كلام يقوله يبلعوه ليه في النهاية وغصبا عنه وعن أي إنقاذي متعجرف متكبر ..
]عشان تعرفوا اهل المنطقتين وخاصة الذين يحاربون الدولة لايعرفون ماذا يريدون وانهم عاجزون للقيام بامر التفاوض وياسر عرمان كان عليه ان يطالب حقوق اهله في الجزيرة والذين لديهم مشاكل لاحصر لها مثلهم ومثل باقي الولايات .[/SIZE]
تابوها ممعوطه تفتشوا ليها بريشه …او تابوها مملحه تفتشوا ليها قروض….
هذا هو حال المؤتمر( اللاوطنى)الذى حلف رئيسه طلاق تلاته انو ما يفاوض قطاع الشمال ( ابان وجودهم بالسودان)
[SIZE=5]اولا نصيحة للمفاوض ان يكون على وضوء تام طول فترة الحوار . نرجو ان يكون هنالك قانون يمنح كل مسؤول فترة بقائه بالسلطة فترة زمنيه محددة لان هنالك امور لا اريد ذكر اسمها لانها مخجله امور يتعامل بها غالب المؤولين ومن حوالي وحيران المسؤول من اصدقاء السوء سبق وان قلت في السابق هنالك ثلاثة موظفين من منظمة الدعوة الاسلاميه عندما كانت منظمة بحق هؤلاء الثلاثة ذهبوا لاحدى النسوان بمنطقة المابان امراة يقال لها (……. الكجوريه ) هؤلاء ارادوا هداية هذه المراة لان هنالك من يعتقد فيها من اهلها لدرجة الموت لديها جيش قالوا لها نريد ان نشاهد ما تقومي به من سحر رفضت اصروا عليها قالت لهم في شخص لازم يخرج لان هوسها هؤلاء قالوا لها كذلك عملوا شبه اختبار شخصية كما يفعل لمعرفة المطلوب لدى الشرطة وغيرهم ذهبوا مرتان في الاخر تم كشف الشخص على ما اعتقد كان على وضوء وطهاره تامه بعد خروج الشخص حضر هوسها القصة للفائدة وكل شيء بحول الله اللهم احفظنا وامن اوطانا واهلنا [/SIZE]
بالله شوفوا التناقض الغريب ده، عرمان ليس من أهل المنطقتين والحكومة تقول “ما بتفرق معانا ” رئاسة عرمان للوفد!!!!!!!!!! والله إنه الجزء الثاني من مسلسل ( مفاوضات نيفاشا) فيها بدأت الإنبراشة والإنبطاحة ، وبالإنبطاحة وجد المفاوضون الراحة. وعلى كيفهم ومش مهم أصحاب المصلحة الحقيقية < أهل المنطقتين> . الله يستر من الإنبراش بطاحة دي ، مايكون آخرها تفتت زيادة في البلد،