منوعات

شقيق باقان: كنت من أشد الانفصاليين ونادم مع غيري على هذا الخيار

[JUSTIFY]وجه جورج أموم أوكيج شقيق القيادي بالحركة الشعبية باقان اموم، شكره إلى الحكومة السودانية لتعاملها بحياد مع الأطراف المتنازعة في دولة جنوب السودان ووقوفها مع شعب الجنوب “كالأخ الأكبر”، مشيدا بقرار الرئيس بفتح الحدود أمام مواطني الجنوب.
وكشف في حوار مع (السوداني) قبل مغادرته الخرطوم متجها إلى نيروبي، أن زيارته إلى السودان كانت لأسباب أسرية ومتعلقة بحرب الجنوب وكذلك باعتقال أخيه باقان، مضيفا أنه وجد تجاوبا كبيرا مع من التقى بهم. وقال جورج إنه فقد تسعة من أقربائه في هذه الحرب فضلا عن تعرض جميع أسرة باقان لأنواع مختلفة من المضايقات ومصادرة للأموال والممتلكات، الأمر الذي اضطر معظمهم إن لم يكن جميعهم لمغادرة جوبا، وأكد أن الحرب الدائرة كانت ولا زالت قبلية، ووجه دعوة إلى السياسيين والناشطين في السودان للعمل على خيار الوحدة من جديد قائلا “كنت من أشد الانفصاليين لكني نادم مع غيري على هذا الخيار، فهذه الحرب قتلت ما لا يقل عن عشرة آلاف شخص”.

لينا يعقوب: صحيفة السوداني [/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. (( كنت من أشد الانفصاليين لكني نادم مع غيري على هذا الخيار،))…
    ونحن نعمل ليكم شنو؟ قلتوا عايزين الإنفصال ولقيتوه، تاني عايزين شنو؟ وحدة معاكم نحن ما عايزينها ، والشعب السوداني كان مُتحمل أذيتكم وشايل بلاويكم وصابر عليها، وما كان يعتقد أنكم إنفصاليين ، وهسع جاي ندمان؟ أخجل !!ّ بعد ما طلعتوا من الخرطوم ووسخ الخرطوم تاني راجعين للوسخ؟ في إنسان عاقل يطلع من مكان وسخ، يرجع ليه تاني؟ نحن ما عايزين معاكم وحدة خليكم في بلدكم وأحسن نكون جيران لمّا تحترموا نفسكم وجيرانكم ، نحترمكم .لكن وحدة تاني لمّا تشوفوا حلمة أضانكم و كمان لمّا تلحسوا كوعكم.

  2. كما كان الاستفتاء على الانفصال الذى اخترتم فيه انتكون لكم دولتكم…تكن الوحدةمن جديد باستفتاء الشمال هل يؤيد الوحدة من جديد….يكفى اهداركم لخمسون عام من عمر الوطن جنوبا وشمالا خدمة لاجندة ليست لصالحكم ….نسال الله ان يصلح ذات بينكم لكن بعيدا عنا…

  3. ووجه دعوة إلى السياسيين والناشطين في السودان للعمل على خيار الوحدة من جديد.
    حلوة منك العمل على خيار الوحدة انت نفسك لو وجدت فرصة لفعلت في الشماليين الفعائل.خلاص لمة وانتهت كل راح في سبيل حاله شوفوا غيرنا ونحن نشوف غيركم.

    “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”. هل تتذكر قولة اخيك “باي باي خرطوم بلاش وسخ بلاش عفانة. اللهم لا شماتة