اقتصاد وأعمال

لجنة تعاقد مع أساتذة جامعيين للتدريس بجامعة الملك خالد بالسعودية تصل الخرطوم

وصلت الخرطوم الاثنين لجنة تعاقد ممثلة لجامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية برئاسة د . مهدي بن علي القرني ، مدير فرع الجامعة بمدينة بيشه ، وذلك لإجراء معاينات لأعضاء هيئة تدريس بجامعة الملك خالد السعودية ،

هذا وستجري اللجنة معاينات لإختيار أساتذة جامعات في جميع التخصصات من حاملي درجة الدكتوراة والماجستير ببرج الفاتح الثلاثاء 11/03/2014

سوداناس

‫6 تعليقات

  1. [SIZE=5]للبيع ونص يا (الحلو)
    ألفين جنيه نعمل بيهم إيه؟
    خسارة حضرنا علي نفقة الدولة عشان تمسكنا سنوات وسنوات!
    الراتب في السعودية الشهر يعادل مرتب سنة ونص!
    وفي ليبيا يعادل مرتب سنتين. وتشاد برضو أقلها 5 ألاف دولار!
    نصيحة للأساتذة:
    أوعي تخلوا الوزارة تدفع ليكم رسوم التأهيل للمجاستير والدكتوراة!
    لو الواحد بس قادر يعيش مستور يأكل سلطةوويكة ويدفع رسوم المدارس للعيال ويسكن سكني ما أفلّ من جارو الفارش في (سوق الحر) ما بيفكر في الهجرة نهائي.
    لكن وا أسفاي !!![/SIZE]

  2. نقول لهذه اللجنة إحذروا الكيزان “الإخوان المسلمين” فأكثر من 95% من أساتذة الجامعات الحاليين هم من كوادر الجبهة الإسلامية وأي واحد فيهم حالق دقنه ” غير ملتح” فهو كوز لأنه بكون حلق دقنه “لحيته” عشان المعاينة … وهم طبعا ظاهرين من حديثهم ونرجو منهم أن يكون من ضمن المشاركين في المعاينة أخواننا المعارضين المعتدلين لأنهم بعرفوهم كويس … لا تدعوا فرصة للكيزان لتمويل النظام القائم حاليا لأنه كلهم منظمين ويريدون المحافظة على هذا النظام الفاسد الذي أضاع البلاد والعباد ودمر الإقتصاد وترك الناس فقراء تحت خط الفقر / لا تنخدع يا د. مهدي بن علي القرني ” أي واحد منور وخده لامع وسمين وليه كرش وعنقرة “السيف ما يدليها لا تتعاقدوا معه بل مع حملة الدكتوراة الغبش المسحوقين أو كل من أحيلوا للمعاش التعسفي من أساتذة الجامعات وهم كثر وسوف تجدون إحتياجاتكم منهم “المفصولين تعسفياً فقط “

  3. الحمدلله يعنى كل الكوادر المتعلمة وحملة المؤهلات العليا هم من الإسلاميين يعنى الباقى الله يرحم

  4. والله هذا أمر مؤسف , أن تسعى دول الخليج إلى إفراغ بلادنـا وجامعاتنا من المؤهلين والأكفــاء ( بسكون الكاف وفتح الفاء خفيفة ) وتتركها خاوية على عروشهــا وبأبخس الأسعار ( بالمعيار الخليجي ) دون أن تكون هذه الدول قد أنفقت عليهم فلسا واحداً في مراحل تأهيلهم وتعليمهم في الداخل والخارج أو قدمت أية مساعدة للدولة السودانية أو للجامعات السودانية أو لمراكز البحث بل تتلقفهم جاهزين ومؤهلين , فهذا استغلال غير أخلاقي لأبعد الحدود , وهذا ليس حسداً مني لهؤلاء الأساتذة والمعلمين والأطباء والمؤهلين في مختلف المجالات , ولكن المطلوب هو تنظيم هذه العملية بطريقة الإعارة وأن يسمح للأستاذ الجامعي بجلب سيارة معفاة من الجمارك بالكلية وبمنحه أرضاً مجانية بحيث يستطيع بناءها في غضون سنتين أو ثلاثة وتكون الإعارة لفترة خمس سنوات يعود بعدها إلى جامعته التي أعير منها وكل ذلك بحيث لا تضار الدولة السودانية ذات الموارد القليلة ( حالياً) ولا يضار كذلك الأستاذ الجامعي السوداني المؤهل الذي لا يجد العدالة في بلادنا والمفروض أن تسهل له سبل الحياة ليؤدي دوره في البلاد دون أن يضطر إلى متابعةالمغريات الخارجية ويسيل لها لها( ريقه )وذلك بتقوية الجامعات السودانية بمال الدولة وإعطاء الكفاية للأساتذة من السكن المريح وتعليم الأبناء, وتمليكهم وسائل التنقل إلى جامعاتهم وإصلاح البيئة الجامعية للطلاب والأساتذة ليبدعوا واستجلاب تجارب الجامعات الخارجية في كيفية العمل على استقرار الأستاذ الجامعي حتى في البيئات والدول الفقيرة مثل الأردن والجزائر وتونس وحتى مصر القريبة , كيف يستقر بها الأستاذ أو يغيب غيبة قصيرة سرعانما يعود بعدها إلى بلاده, بينما يمكث الأستاذ أو المغترب السوداني عشرات السنين ولا يستطيع بعد كل ذلك العودة إلى البلاد !!كما يمكن تجربة (تسهيم) هذه الجامعات , أي جعل الجامعات شركات مساهمة عامة أو وقفية أو تحذو حذو الجامعات الخاصة بإغراء الأستاذ للجلوس بالبلد ….إلخ والكلام في ذلك كثير ولكن الحيز لا يسمح