رأي ومقالات
اسحق احمد فض الله : السودان يسعى لضم غرب إريتريا المسلم بعد أن فقد الجنوب
والعيون الذكية في بورتسودان تبحث عن السبب.
والعيون تكتشف السبب.
< والسبب هو أن حراسه كانوا كلهم من الفلاشا القادمين من إسرائيل.. حديثاً!! وإسرائيل تسكب الفلاشا الآن في المثلث كله (إريتريا، إثيوبيا، السودان) في خطوة تتجه إلى شيء. <.. وشيء في بني شنقول تديره إسرائيل نحكي عنه. < .. وجيش أفورقي يتدفق على هميمي الآن بدعوى الاحتفال بانتصار ساحق هناك. < لكن... <.. الانتصار الذي يقع عام 4891يحتفل به أفورقي الآن.. لأول مرة!! بحثاً عن (معنويات). <.. وعربة قائد كبير جداً وآخر معه (تنسف) وهي في الطريق إلى هناك. < والسبب نحكيه.. < والسبب له صلة كاملة بأحداث انقلاب العام الماضي.. < وصلته بمجموعة (سرية) تنشط الآن في غرب إريتريا باسم (السودان الكبير). < والمجموعة تعمل تحت زعم أنها سودانية إسلامية متشددة.. تعمل في بحر غرب إريتريا. < وأن السودان يسعى لضم غرب إريتريا المسلم إلى السودان بعد أن فقد السودان الجنوب. < ومخابرات (عربية) بلهاء ترسم المخطط هذا الذي يذهب إلى : عمل يقلق الأمن في غرب إريتريا.. < ثم اتهام السودان. < ثم جرجرة العالم ليشهد أصابع التخريب السوداني المتطرف في إريتريا.. و... < والحكاية نحكيها.«2»< لكن ما يشغل كل شيء الآن هو شحنة من القمح في الشرق. < وشحنة القمح حديثها يطغى على الحديث الذي كان يذهب إلى تجارة البشر. <.. وحديث شحنة معينة من القمح يصبح أكثر إثارة من الحديث عن تجارة البشر. < وملفات شرطة بورتسودان تحمل الآن < .. البلاغ رقم = 27/2014 < المادة = 74 إجراءات. < بلاغ من النقيب خالد عن كميات من القمح المستورد شحنة (15،5162) من القمح البرازيلي وشحنة (220.083) من كازاخستان.. < والتهمة هي أن : القمح فاسد إلى درجة تهدد حياة الإنسان.. والحيوان. < وخطاب عن إعدام الشحنة بتاريخ 16/3/2014م. <.. والحديث هين.. مجرد شحنة فاسدة. < لكن خطاباً في السادس عشر من مارس يفاجأ بخطاب نهار 18/3 يطالب بشطب البلاغ وإطلاق الشحنة. < والجهة التي تطلب شطب البلاغ حين تجد (رجالاً) هناك يقسمون بالله ألا تخرج السموم هذه إلى بطون الناس تفعل شيئاً. < الجهة تطلب (تعطيل) البلاغ ليوم واحد فقط.. يوم واحد فقط! < الجهة تسعى إلى اليوم هذا حتى إذا عاد البلاغ إلى العمل يكون القمح قد وصل إلى أمعاء الخرطوم وأمعاء الناس!! < وأحاديث بورتسودان تجد أن القمح هذا يصل إلى هناك أيام أزمة الدقيق. < وأن بعضهم يقوم بتخزين وإخفاء القمح.. ينتظر شيئاً. < والتخزين الذي يذهب إلى (ما وراء الأرباح) يفاجأ بالقمح يفسد. < وبورتسودان تقول ساخرة : إن هذا هو أول فساد تفوح رائحته بالفعل وتخرج من (الشبابيك). < وقالوا إن أسامة داؤود كان يعرض على الجهة المستوردة شراء الشحنة أيام قدومها.. وأن الجهة /التي تسعى للتخزين/ ترفض!! < والحديث عن أنياب السوق التي تنغرس في أمعاء الدولة وأمعاء المواطن حديث يذهب إلى.. وإلى.. < لكن أحدهم وهو ينظر إلى جهاز التلفزيون الذي يعرض أنباء الطائرة الماليزية (التي اختفت) يستمع إلى المذيع وهو يقول إن : وزير المواصلات الماليزي يقدم استقالته متحملاً مسؤولية اختفاء الطائرة. < والرجل يهز رأسه ليقول : طائرة تختفي فوق المحيط.. ووزير يعتبر نفسه مسؤولاً عن حمايتها ويستقيل.. بينما ناس تقام الجزارات البشرية على بعد شارع واحد منهم ورائحة القمح المتعفن تدخل من نوافذ بيوتهم.. ورائحة الحكاية من تحت جلودهم. < ثم لا يفكر (واحد) منهم في عطلة.. مجرد عطلة. < وأحدهم يطلق نكتة الشيوعيين المشهورة عن الرجل الذي كان معلقاً على الخازوق والذي يظل يصرخ.. مطالباً بنقله إلى خازوق آخر.<<<<<بريد: < أستاذ: بمناسبة حديثك عن أن عقار يقوم بإعدام المسلمين من قادة جيشه.. هل صحيح أن قبيلة عريقة بغرب السودان في جوبا أصبح نصفهم يعلِّق الصليب في عنقه؟؟ < أستاذ: سردك الحلو أمس = في حوارك مع البريد = يجعلنا نقول لماذا لا تكتب ذكرياتك.. سيكون هذا أمراً رائعاً.. <.. من المحرر: = نعم.. سيكون الأمر رائعاً وشاهد قبرنا مكتوب عليه: (هنا يرقد رجل كان يعرف الكثير.. لكنه لم يعرف أن المعرفة قاتلة).صحيفة الإنتباهة ع.ش[/SIZE]
الجهة المستوردة هي شركة سين المملوكة لجهاز الامن والتي اضاعت ملايين الدولارات من اموال هذا الشعب الصابر في شحنة قمح منتهية الصلاحية و قبضوا عمولاتهم وضاع المال و ضاع القمح ولم يسأل احد, حتى انت ياجبان تدعي جهلك بهم !!! …
و اسامة داؤود لايشتري القمح البرازيلي ولا الكازاخي لان مطاحنه لاتطحن الا اجود الاقماح والا ستخرب مطاحنه, يا مسيلمة القرن الواحد والعشرون .
ثم تأتي لتقول اسرائيل, و تدعي الاسلام و الله لو ان عمر بن الخطاب سمع اكاذبيك لاقام عليك الحد يا مسيلمة .
لا تخاف يا أستاذنا والله نحميك بدمنا. ونعلم علمك بأن الأيدى التى تدمر فى السودان تضعك فى المقدمة. لكن سير وعين الله ترعاك.
للاسف يا استاذ تاتي بي معلومات خطيرة ومهمة لحيات الناس وغدا تاتينا باخطر
ولكن لا حلول ومشكورين اوهمتوا النا س بالترهيب والترغيب والحكاية بقت
ما فارقة مع المواطن العادي
يقول الأستاذ إسحاق في مقاله ما يأتي:-
[COLOR=#FF0026]< وملفات شرطة بورتسودان تحمل الآن < .. البلاغ رقم = 27/2014 < المادة = 74 إجراءات. [/COLOR] < بلاغ من النقيب خالد عن كميات من القمح المستورد شحنة (15،5162) من القمح البرازيلي وشحنة (220.083) من كازاخستان.. < والتهمة هي أن : القمح فاسد إلى درجة تهدد حياة الإنسان.. والحيوان. [COLOR=#FF0036]< وخطاب عن إعدام الشحنة بتاريخ 16/3/2014م[/COLOR].
مخطط ضم غرب ارتريا للسودان مخطط فاشل كان من اختراح بريطانيا وقد جوبه بمعارضة قوية من كل الارتريين في حينها وفضلوا خوض حرب مع الامبراطورية الإثيوبية في سبيل ارتريا موحدة. هل تعتقد يا عمك إسحاق بان المشروع سينجح حاليا؟!؟! هذا اقرب الي الخيال، ببساطة لان الارتريين يختلفوا عن السودانين حتى اشكالهم اقرب الي العرب والسودان هم ذو سحنة أفريقية بحته.
صحيح إن الحديث حين يصيب الناس فى منقصاتهم التى يمارسونها عبر مواقع سخروها لإشباع غرائزهم لاتقوم لمن يطعن أو يتنقد او يكون له رأى مخالف لا تقوم له قائمة
The article is full of contradicting matters. What is the big deal if western Eritrea and Eastern Sudan unite and become a new entity if it is done democratically and transparently after all they are one people! Lets first establish democratic governance and rule of law and then whatever happens happens!v