مصرع وإصابة (7) أشخاص في (شيلة عريس) بـ«الحصاحيصا»
2014/04/07
1
[JUSTIFY]لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم فيما أصيب أربعة آخرون إصابات متفاوتة جراء تصادم البوكس الذي يقلهم بعربة لوري على طريق (الفريجاب- الحصاحيصا) بولاية الجزيرة. وقالت مصادر لـ(لمجهر) إن المتوفين هم رجل وسيدتان كانوا في طريق عودتهم من إتمام مراسم (شيلة عريس) وفور وقوع الحادث سارعت شرطة المرور بإجلاء المصابين إلى المستشفى، فيما نقلت الجثث إلى المشرحة وتم تدوين بلاغ بالحادثة.
بعد الإيمان بقضاء الله وقدره
والدعاء للموتى بالمغفرة والرحمة
ولأسرهم بالعزاء
وللمصابين بالشفاء العاجل
نقول
نرجو ان لا يكون هذا الحادث سببا في عدم تكملة هذه الزيجة
فكثيرون يتطيرون ويتشاءمون من مثل هذه الزيجات
فقد روى البخاري في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الطيرة شرك) وفي رواية في المسند:[COLOR=#FF2E00] (الطيرة شرك الطيرة شرك[/COLOR]) وعن ابن مسعود رضي الله عنه وأرضاه في سنن أبي داود أو في غيره: (الطيرة شرك، وما منا إلا، ولكن الله يذهبه بالتوكل) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا عدوى ولا طيرة) وهذا نفي بمعنى النهي، فقول النبي صلى الله عليه وسلم (لا عدوى ولا طيرة) يعني: أن تتطيروا وأن تتشاءموا فهذا التشاؤم وهذا التطير حرام عليكم، والأصل في النهي التحريم، وهذا من إبطال النبي صلى الله عليه وسلم لهذه الاعتقادات الباطلة، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من ردته الطيرة فقد أشرك) وهذا حديث متكلم فيه لكن يستأنس به، فقوله: ([COLOR=#FF1700]من ردته الطيرة فقد أشرك[/COLOR]) يعني: من ردته الطيرة عن إمضاء عمله أو زواجه أو سفره فقد وقع في لون من ألوان الشرك.
بعد الإيمان بقضاء الله وقدره
والدعاء للموتى بالمغفرة والرحمة
ولأسرهم بالعزاء
وللمصابين بالشفاء العاجل
نقول
نرجو ان لا يكون هذا الحادث سببا في عدم تكملة هذه الزيجة
فكثيرون يتطيرون ويتشاءمون من مثل هذه الزيجات
فقد روى البخاري في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الطيرة شرك) وفي رواية في المسند:[COLOR=#FF2E00] (الطيرة شرك الطيرة شرك[/COLOR]) وعن ابن مسعود رضي الله عنه وأرضاه في سنن أبي داود أو في غيره: (الطيرة شرك، وما منا إلا، ولكن الله يذهبه بالتوكل) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا عدوى ولا طيرة) وهذا نفي بمعنى النهي، فقول النبي صلى الله عليه وسلم (لا عدوى ولا طيرة) يعني: أن تتطيروا وأن تتشاءموا فهذا التشاؤم وهذا التطير حرام عليكم، والأصل في النهي التحريم، وهذا من إبطال النبي صلى الله عليه وسلم لهذه الاعتقادات الباطلة، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من ردته الطيرة فقد أشرك) وهذا حديث متكلم فيه لكن يستأنس به، فقوله: ([COLOR=#FF1700]من ردته الطيرة فقد أشرك[/COLOR]) يعني: من ردته الطيرة عن إمضاء عمله أو زواجه أو سفره فقد وقع في لون من ألوان الشرك.