سياسية

الجيش : ملف حلايب لم يُغلق بعد

جزم وزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين بأن ملف حلايب لم يُغلق، وأكد أن القضية ما زالت مطروحة، وأن السودان يجدد شكواه سنوياً للأمم المتحدة بشأن الملف، بينما أكد أن دارفور آمنة، وقال إن التمرد انحصر في منطقتين فقط في أقصى شمال دارفور في الحدود مع وادي هور، وشرق الجبل. لافتاً في تصريحات للصحافيين بالبرلمان أمس، إلى أن المرحلة الثانية من عمليات الصيف الحاسم ستبدأ في جنوب كردفان. وفي غضون ذلك برَّر رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان مالك عبد الله حسين إبعاد الصحافيين من الجلسة بوجود قضايا تمس الأمن القومي.

صحيفة الإنتباهة
ع.ش

‫6 تعليقات

  1. (جزم وزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين بأن ملف حلايب لم يُغلق) هذا اعظم انجاز للرؤساء العسكريين وقبله كان انجاز عبود بالموافقة على اغراق منطقة حلفا لصالح السد العالي وفي عهد البشكير تم احتلال حلايب من قبل القوات المصرية بسبب محاولة اغتيال مبارك الفاشلة باثيوبيا والتي اعترف بها عدد ممن كانوا على رأس هرم حكومة البشكير ثم جاء انفصال الجنوب ليكون وسام النيلين في صدر البشكير ومنهم من ينتظر دارفور وابيي وجنوب كردفان والنيل الازرق هذا ناهيك عن الفقر والجوع والمرض والجهل والتجهيل وتستمر مأساة الشعب السوداني مع العسكريين الى قيام الساعة وهم يخدعون الناس بانجازات فارغه من بعض كيلوات من الطرق والكباري عمرها الافتراضي لن يتجاوز وقت احتفالهم ورقيصهم والجامعات التي اصبحت تخرج اميين وصحافة واعلام حينما تتابعها تصاب بالاكتئاب من كثرة الكذب والتملق واللحس وان قلنا نسترسل في فسادهم وافسادهم فستجف البحار لو كانت حبرا

  2. نقول لرئيس لجنة الأمن والدفاع يعنى من داخل البرلمان لم يتم إفشاء المعلومات الخاصة بالقضايا التى تمس الأمن القومي ” هو فضل فيها أمن قومي… نصف البرلمان ده طابور خامس والمعلومات على طول للخارج .. السودان مفتوح وكل جهة يمكن أن تعمل فيه ما تريد .. ,آهو اسرائيل ضربت كم مرة وأمريكا كم مرة ؟؟ ده كله بسبب المعلومات التى يتم تسريبها من قبل ناس متنفذين في الإنقاذ كمان .. ناس دعوني أعيش ومن أجل أبنائي …. الذين لوثوا سمعة الإنقاذ وخربوا كل شئ والمشكلة معروفين ولن يتستطيع أحد التصدي لهم .. ليه ؟ دايرين نعرف …

  3. ***أفلح إن صدق
    ***موضوع مثلث حلايب لا يحتاج لدرس عصر يومي أو شهري أو سنوي ، فقط تقديم شكوى لمجلس الأمن بطريقه رسميه وتكليف مكتب محاماة عالمي للمتابعة
    ***ماسمعنا بدوله تعمل شارع دولي مع دوله أخرى ، قبل ترسيم الحدود بين البلدين ، وهل يعقل أن يوافق السودان بالرجوع 12 متر داخل حدوده بناءا على رغبة المصريين ، وتكرار نفس السناريوا بتعنت المصريين ورفضهم فتح المعابر مالم تتنازل حكومة السودان عن 12 متر أخرى
    ***الحدود بين كل الدول معروفه عبر خرائط دولية في الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات المعنية بالأمر ، والحد الفاصل بين مصر والسودان معروف درجته بخطوط العرض والطول في الخريطة الدولية …أخر حد فاصل بين مصر والسودان شمال وآدي حلفا (حلفا القديمة) بالسنتمتر والملمتر ، في فترة بناء السد العالي ، حتى منطقة مثلث حلايب لها خرائط مثبته :-
    1- مركز الوثائق القومية بالخرطوم
    2- مركز الوثائق القومية بالقاهرة
    3 مركز الوثائق القومية بلندن
    4- قراءة كتاب ( حلايب 1958 ـ كيف نشأت الأزمة وكيف حلت ..؟) مترجمه عن نشرة الإستعلامات باللغة الإنجليزية : علي عبد الله علي خيري

  4. ***كلمه أخيره لحكومة الظلام :-
    إرفعوا شكوى رسمية لمجلس الأمن وتكليف مكتب محاماة دولية لمتابعة القضية والأفضل من أمريكا ومن مدينة نيويورك تحديدا حيث مقر مجلس الأمن
    ***بعدها تقديم طلب رسمي لمجلس الأمن لترسيم الحدود بين البلدين
    ***أخيرا تكليف دوله لها خبرة في بناء الشبك الحدودي ، لبناء شبك حدودي كامل وعازل بين السودان ومصر ، بمواصفاة ومقاييس دولية وكاميرات المراقبه و تقنية الرؤية الليلية بواسطة الاشعه تحت الحمراء وبمنافذ حديثة ومطورة ومدعومة بأحدث تقنيات البصه للعين واليد
    ***أهم شئ إلغاء الحريات الأربعة (نظريه إشتراكيه فاشله تدعم الدولة الأكثر فقرا وتقضي على كل مظاهر النمو الإقتصادي وتزيد البطالة والعطالة وظهور الجريمة المركبة والمخدرات والأمراض الأخلاقية والإجتماعية والأوبئة … الحريات الأربعة مصدر فقر وجوع ومرض)

  5. [FONT=Arial Black][SIZE=5]أيوة بالله ما تغلقوا عليه
    كل يوم بالله أدوه نكزة كدا
    وجددوه
    عشان يظل فاتح على طول
    لأنه التاريخ لن يرحمكم
    و ح يجي يوم ويحاسبوكم في تفريطكم لحلايب
    ويكون عندكم دفعاكم جاهز
    ( نحن كنا قاعدين نجدد في المطالبة كل سنة)
    بس دا الدايرنوا منكم
    لا ترسلوا جيش يحرر حلايب ولا حاجة
    هي ح تتحرر لما تجددوا مطالبتكم كل سنة
    [/SIZE][/FONT]

  6. أخطر ما في هذا التصريح – لو كان سعادة الوزير يعنيه بدلالات لغته المستخدمة – أنه يعني أن في النية إغلاق الملف ولكنه لم يغلق حتى الآن؛ وهذه هي الدلالة التي تضفيها على التصريح كلمة (بعد). فهل يعني الوزير ذلك فعلاً أم أنه أخطأ في استخدام اللغة؟