اتفاق نهائي لتشغيل معابر السودان ومصر
واتفق الطرفان في اجتماعات اللجنة السودانية المصرية المشتركة للمنافذ الحدودية بين البلدين، بالخرطوم، يوم الخميس، على أن يكون خط “عرض 22″ لا توجد عليه أي مباني، ويترك كل جانب مساحة قدرها 25 متراً تخلو من المباني أو المنشآت.
وأكد رئيس الجانب السوداني، عبدالمحمود عبدالحليم، مدير إدارة العلاقات الثنائية بالخارجية، ثقة السودان في أن التعاون مع مصر سيكون نموذجاً يحتذى به في التعاون والتكامل القاري والإقليمي، بالنسبة للمنطقتين العربية والأفريقية.
اتفاق نهائي
”
عبد الحليم: محضر الاجتماعات محدد بمواعيد زمنية وخارطة طريق لبدء التشغيل التجريبي بحد أقصى 15 يوليو المقبل لمعبر قسطل – أشكيت لافتاً إلى أن الخطوة التالية ستكون البدء في أعمال منفذ أرقين الغربي في مايو المقبل
”
وقال عبدالحليم الذي وفع عن الجانب السوداني على المحضر النهائي لاتفاق المعابر الحدودية بين البلدين، إن المعابر ستصبح مجتمعات جديدة ستنشأ على جانبي الطرق المؤدية إلى تلك المنافذ.
وأضاف أن التبادل التجاري والتواصل الاجتماعي مهم جداً لشعبي وادي النيل، مشيداً بجدية وإصرار وفدي البلدين على استكمال إجراءات افتتاح المنافذ الحدودية.
وأوضح عبدالحليم أن محضر الاجتماعات محدد بمواعيد زمنية وخارطة طريق لبدء التشغيل التجريبي، بحد أقصى 15 يوليو المقبل، لمعبر قسطل – أشكيت، لافتاً إلى أن الخطوة التالية ستكون البدء في أعمال منفذ (أرقين) الغربي في مايو المقبل.
من جهته قال رئيس الوفد المصري، محمد عباس، الذي وقع على المحضر من جانب بلاده، إن هذا الاتفاق سيتوافق مع بروتوكول التعاون بين الجانبين في مجال النقل البري والركاب والبضائع بين البلدين، الذي صُدق عليه في عام 2013.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
فقط 10 سنوات ويختلط الحابل بالنابل .. سهلوها لاولاد بمبه وانتو مدينهم الحربات الاربعة .. بس اذا كنتو بتفهمو تاكدو انو ما حايجوكم منهم غير الكرور واللمامه والمرضانين .. شحت الله يسلك عليكم دنيا واخره ذى ما ابتليتو السودان والسودانيين
***الطرفان اتفقا على خلو خط عرض 22 من أي مباني وترك 25 متراً خالية؟ لماذا
***ماسمعنا بدوله تعمل شارع دولي مع دوله أخرى ، قبل ترسيم الحدود بين البلدين ، وهل يعقل أن يوافق السودان بالرجوع 12 متر داخل حدوده بناءا على رغبة المصريين ، وتكرار نفس السناريوا بتعنت المصريين ورفضهم فتح المعابر مالم تتنازل حكومة السودان عن 12 متر أخرى
***الحدود بين كل الدول معروفه عبر خرائط دولية في الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات المعنية بالأمر ، والحد الفاصل بين مصر والسودان معروف درجته بخطوط العرض والطول في الخريطة الدولية …أخر حد فاصل بين مصر والسودان شمال وآدي حلفا (حلفا القديمة) بالسنتمتر والملمتر ، في فترة بناء السد العالي ، حتى منطقة مثلث حلايب لها خرائط مثبته :-
1- مركز الوثائق القومية بالخرطوم
2- مركز الوثائق القومية بالقاهرة
3- مركز الوثائق القومية بلندن
4- قراءة كتاب ( حلايب 1958 ـ كيف نشأت الأزمة وكيف حلت ..؟) مترجمه عن نشرة الإستعلامات باللغة الإنجليزية : علي عبد الله
***موضوع مثلث حلايب لا يحتاج لدرس عصر يومي أو شهري أو سنوي ، فقط تقديم
شكوى لمجلس الأمن بطريقه رسميه وتكليف مكتب محاماة عالمي للمتابعة
***إرفعوا شكوى رسمية لمجلس الأمن وتكليف مكتب محاماة دولية لمتابعة القضية والأفضل من أمريكا ومن مدينة نيويورك تحديدا حيث مقر مجلس الأمن
بعدها تقديم طلب رسمي لمجلس الأمن لترسيم الحدود بين البلدين***
***أهم شئ إلغاء الحريات الأربعة (نظريه إشتراكيه فاشله تدعم الدولة الأكثر فقرا وتقضي على كل مظاهر النمو الإقتصادي وتزيد البطالة والعطالة وظهور الجريمة المركبة والمخدرات والأمراض الأخلاقية والإجتماعية والأوبئة … الحريات الأربعة مصدر فقر وجوع ومرض)
******أخيرا تكليف دوله لها خبرة في بناء الشبك الحدودي ، لبناء شبك حدودي كامل وعازل بين السودان ومصر ، بمواصفاة ومقاييس دولية وكاميرات المراقبه و تقنية الرؤية الليلية بواسطة الاشعه تحت الحمراء وبمنافذ حديثة ومطورة ومدعومة بأحدث تقنيات البصه للعين واليد