جرائم وحوادث

وزير البترول والثروة المعدنية المصري :نعمل الآن على إسناد استخراج الذهب بمنطقة حلايب وشلاتين

[JUSTIFY]كشف وزير البترول والثروة المعدنية المصري شريف إسماعيل، عن أن بلاده تعمل الآن على إسناد استخراج الذهب بمنطقة حلايب وشلاتين السودانية وتوقع الوزير زيادة إنتاج مصر من الذهب خلال الفترة المقبلة.

وكان السلطات المصرية أعلنت عن عدد من المشروعات الجديدة التي ستقام على حلايب ومنها مجزر آلي لذبح رؤوس الحيوانات التي يتم استيرادها من السودان وتجهيزها، علاوة على عدة محطات لتحلية مياه البحر، وغيرها من مشروعات البنية الأساسية لجذب الاستثمارات لتلك المناطق، خاصة الاستثمارات السياحية، لأن هذه المناطق تحتوي على مقومات فريدة للسياحة البيئية والترفيهية.

وتصاعدت الخطوات المصرية في الفترة الأخيرة، لتكريس وضع اليد المصري على مثلث حلايب السوداني. وسط دعوات شعبية للحكومة السودانية بتبني موقف حاسم تجاه التصعيد المصري.

صحيفة الجريدة
[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. انا بقترح ميزانية التعدين دى تفتحوا بيها معاهد تدرسكم الفرق بين الحق والباطل وتدربكم على السيادة واتخاذقراراتكم بانفسكم عشان تفتحوا وتقفلوا معبر رفح وقت ما تحبوا انتوا مش بمزاج ماما امريكا ودادة اسرائيل ولا بس فالحين تتشطروا علينا!!

  2. ***هذا زمانك يامهازل فأمرحي ، خاربه خاربه خلينا نعميها ، الكوره في ملعبكم ياحكومة الإنقاذ عفوا الإغراق الوطني ، متابعة القضيه بصوره جاده وبناء شبك حدودي بمواصفات اسرائيليه وإلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع هؤلاء المصريين ونزع كل الأراضي التي منحت لهم وإغلاق الطريق الذي يربط البلدين نهائيا وياريت يتم كحته لمسافة 50 كيلوا من الحدود ، ولا تبادل تجاري معهم بقرار جمهوري ، وإلا صرتم حكومه من ورق ودلاقين وخيوط (أرقوزات) وشويه عليكم كلام الصحفي يوسف الكويليت (الكاتب الصحفي بجريدة الرياض السعودية ..الذي كال للحكومه السودانية ورئيس الدوله ..الرئيس عمر حسن أحمد البشير )
    ***هذا (الكويليت) يتحدث عن السودان كأنه وصي عليه أو كان السودان روايه أو قصه في مخيلته المريضة .. بكل أنواع النقد والشتيمه ورفع الكلفه ولا تلمح أو تحس في حديثه أيت نوع من أنواع الإحترام الدبلوماسي في التحدث عن الدول أو رؤساء الدول وتجده يأخذ راحته في مايكتبه عن السودان ورئيس السودان
    ***نتمنى من حكومة السودان الرشيدة تمكين (اللواء ركن / يونس محمود) من إذاعة خاصة وصحيفة حتى يكفيكم الرد على هؤلاءالمسعورين والمبرمجين (من أمن العقوبة أساء الأدب) وآخر العلاج الكي