العقيد اللبناني غسان كشف ضبطية المخدرات ببورتسودان بالاضافة لضابط سعودي
وقال اللواء شرطة المكي محمد المكي مدير مكافحة المخدرات : بدأنا التحقيق مع المتهمين في ضبطية مخدرات ( الكبتاقون ) المعبأة داخل جولات محملة في ( 5 ) حاويات دخلت السودان قادمة من اليونان.. فتابعنا الضبطية لحظة بلحظة إلي أن ظهر لنا مخلص جمركي وشخصان سودانيان لاستلام الشحنة أما المتهمون الرئيسيون في القضية.. فهم من جنسيات أجنبية.
وأشار إلي أن ضبطية المخدرات تمت الكشف عنها عبر ( الواتساب) الذي تعابعنا المعلومات الواردة فيه إلي أن تمكنا من إحباط أكبر عملية تهريب مخدرات قبل دخولها البلاد عبر ميناء بورتسودان بولاية البحر الأحمر.
وأضاف : تعتبر الشحنة من أكبر شحنات المخدرات في الشرق الأوسط وأفريقيا.. فيما يتمثل دور المتهمين السودانيين في عملية تهريب مخدرات ( الكبتاقون ) في التخليص الجمركي.
وأوضح أن التحريات تجري علي قدم وساق حول ضبطية المخدرات لكشف الملابسات المرتبطة بالمخدرات.
وبين أن السودان ليس منطقة لترويج مخدرات ( الكبتاقون).. ولا يتم تداولها أو تعاطيها في البلاد.
وتابع : من الراجح أنه وبحسب المعلومات المتاحة لنا حتى الآن أن عددية حبوب ( الكبتاقون ) كبيرة.. وأتضح ذلك من خلال المراجعة الأخيرة التي أكدت أن عددية الحبوب المخدرة وصلت إلي أربعة عشر مليون ومائة وستين ألف حبة مخدرة كانت في طريقها إلي دولة آخري بإعادة التصدير.
الخرطوم : سراج النعيم
يمكن الحكومة بتكبها لينا في صهاريج الموية عشان ما نقوم عليها
انا زاتي كان عندي صداع نصفي مزمن شفيت منه في ظروف غامضة
لماذا التصريحات ولماذا الاستعجال هذه التصريحات تمكن المجرمين الأساسيين من الهروب ألا يوجد لدى الشرطة عقلية تدير هذه العملية؟؟ السؤال يطرح نفسه لماذا لم توقف لبنان الشحنة؟ ولماذا لم توقفها السلطات الإماراتية في ميناء جبل علي؟ ولماذا لم توقفها السعودية؟؟ لماذا تم تمرير الشحنة مع العلم بخطورة محتواها؟ ألم يكن من الأجدر أن يسمح بخروجها من الموانئ مع تتبعها لضبط المستورد الأصلي أم أنه لا توجد إمكانية لفعل ذلك ؟ فاذا لم تكن هناك إمكانية لماذا تم نشر الأمر في الإعلام أليس هذا يضر بالتحري؟؟!! أم أن النشر مقصود
والله كان ما الاخباريات الخارجيه دى كان زمان دخلت
كما هو معروف اكثر المخدرات انشارا فى السودان هو البنقو وعلى نطاق ضيق الحشيش اما حبو ب الكبتاقون والكوكايين والهوريين غير معروفة الهم الاعابرة لدول اخرى وذلك لارتفاع سعرها.
ولكن القبض على كمية كبيرة مثل هذة الكمية يثير التساؤل
1- اما تكون هناك شبكة دولية تريد ان اتهدم الشباب السودانى (وحسب علمى ان المروجين يوزعوا اول مرة مجانا حتى يدمن المتعاطى وبعد ذلك يبيعونه لهم )وهذا هو الغالب عندى
2- ان تكون عابرة لول اخرى
المهم على الاسر ان تراقب ابنائهم وبناتهم من هذا الشر
والله الموفق