جرائم وحوادث
المحكمة تُبطل قرار هيئة التحكيم في قضية الاقطان
واستندت المحكمة في القرار الذي تحصلت عليه (smc) الى المادة (41) من قانون التحكيم لسنة 2005م، ومخالفة النظام العام ووجود اهمال خطير لإجراء أساسي من اجراءات التحكيم، مستجيبة بذلك لكل الاسباب التي ساقتها مذكرة وزارة العدل لابطال قرار هيئة التحكيم.
وقال (مصدر عدلى) انه بموجب بطلان قرار التحكيم يقتضي على المحكمين التحلل من مال التحكيم لدى ادارة الثراء الحرام والمشبوه وضرورة ارجاع اموال التحكيم.
من جهة ثانية باشرت اللجنة المكلفة بتعديل قانون التحكيم والتي شكلها وزير العدل اعمالها بوزارة العدل وعقدت اليوم اجتماعها حول تعديل القانون.
smc
ت.إ[/JUSTIFY]
تحلل تحلل تسرق وتحلل الله يحلنا منكم ياحراميه
ياجماعة تطبيق العدل والعداله داير تكاتف وشعب واعي ليس واجب الحكومة لوحدها . نحن كمواطنين يجب ان نستغل كل الطرق المتاحة والمناسبة التي تعمل علي تضيق الخناق علي المفسدين وهذة حرب اكيد المفسيدين لهم مصالح سوف يقاتلون لحمايتها ويستغلون كل ماهو متاح . حتي ثغرات القانون والمفسدين من الحكومة فيجب ان نكون اذكا ونحاربة بطرق ذكية ليس بالنتقاد بالسان والتندر والمبالغة بكل بساطة سوف يقولو ان هولاء معارضين ومندسين . يجب ان نحاربهم بطرق اذكاء ونفضحهم بالمستندات ونستعين بمن هم نضاف في الحكومة ونتحاشاء المشبوهين . ابشركم ان وزير العدل ماشي في هذا الاتجاه وله حصر دقيق عن كل المفسدين ولاكن لكي توقع هذة الشبكات يحتاج الي ذكاء لان القانون جامد وحدة لايكفي لايقاع امثال هولاء نسبة لتمتعهم بالمعرفة الكاملة لثغرات القانون ويعرفون كيف يستغلون النفوذ . ويجب ان لا نعمم الاساء للحكومة نشجع الشرفاء ونزم الفاسدين . وان الحقيقة ان نسبة الفساد في ماشة في النازل وليس الطالع . فكرو كيف نستطيع كواطنين ان نساهم في محاربة الفساد وتعظيم روح العدل والشفافية .
استاذ سبدرات على حق لا يوجد أي قانون في العالم يلزم المحكم بإرجاع اتعاب التحكيم لان الامر تم بالتراضي وانتهت قضية التحكيم بإصدار حكم التحكيم ……… أي كلام اخر او تأويل يعتبر اسفافا
تحلل يا سبدارت ” محامي الشيطان” ويا مولانا عبدالله أحمد عبدالله ويا زمراوي .. تحللوا بأسرع ما يكون وردوا أموال الشعب السوداني “الثلاثة مليارات التى نهبت على حين غرة …. تحللوا التحلل الأكبر بإعادة كامل المبلغ وليس تحلل أصفر ….. التحلل من فقه الإنقاذيين لحماية الحرامية والمفسدين منهم …