وزير الداخلية: فتاتان باعتا أعضاءهن خارج البلاد
في وقت قطع فيه بعدم وجود إتجار بالبشر بالسودان بالمعنى المتعارف عليه، وقال إنها حالات اشتباه، وأضاف لذلك حتى الآن في أضابير الشرطة لا توجد لدينا ممارسة يمكن أن نسميها إتجار بالبشر.
فيما طالب نواب مجلس الولايات بضرورة إنشاء وحدة من الشرطة لمكافحة الإتجار بالبشر،معتبرين أن العملية أصبحت تمارس عياناً بياناً دون أي أحكام رادعة في مواجهة المتهمين بالإتجار.
وقال محمود محمد محمود ممثل ولاية كسلا خلال مداولات النواب لبيان وزير الداخلية في جلسة المجلس إن جرائم الإتجار بالبشر تجاوزت اللاجئين ووصلت إلى مواطني ولايات الشرق، وأضاف «الآن المواطنون أصبحوا يخشون من دخول السيارات الفارهة إلى المناطق والقرى لأنها رسخت في أذهانهم بأنها تتبع لتجار البشر»، محذراً من تفتيت النسيج الاجتماعي في الشرق بسبب تلك الممارسات، وقطع محمود بأن هذه الجرائم يقوم بها أشخاص معروفون بالنهب والسلب والقتل وبيع الأعضاء البشرية، مشيراً إلى وجود جثة في بورتسودان خالية من الأعضاء.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
يحمد لهن ان بعن اعضائهن وليس شيئا آخرا .. وحكاية بيع السودانيين لاعضائهم اصبحت مسألة عادية جدا في القاهرة وسوق العتبة، بل ان هناك من يغادرون للقاهرة لذاك الغرض بالتحديد وعلى المسئولين ان يدركوا بان نفيهم للحقائق بدلا من مواجهتها لا ينفي وجودها بل يساعد على مفاقمتها. بذات القدر على وزير الداخلية ان ينفي وجود شغالة اثيوبية في كل بيت سوداني بالعاصمة والامر امتد الى الضواحي ومن لم تكن لديه شغالة واحدة فان له شريكا في هذا الوطن لا يكتفي بشغالة بل مثنى وثلاث ورباع في كافوري والرياض او الطائف .. وبرضو الوزير يقول ليك ما في اتجار بالبشر في سودان التوجه الحضاري. يا خي اختشوا مرة واحدة عشان نصدقكم زي وزير التجارة اللى بيصدر صمغ بثلاثة مليارات في السنه او وزير الصحة اللى بيكذب علنا بتوفر الدواء بنسبة 98% لغاية ما اضطر النائبة الشجاعة لان تخلى مقعدها بالبرلمان وتغادر قرفا من اكاذيبه.
[B][SIZE=4]السؤال : لماذا يبيع السودانيين اضاءهم ولماذا يفتح في مواجهتهم بلاغ في الشرطة ؟
الاجابة :سياسة التمكين واحالة كل الشعب السوداني الى الصالح العام وطردهم من وظائفهم وتمكين الكيزان من جميع الوظائف لتمكين النظام وتثبيت اركان الحكم . ثم الانتقال الى السوق والاعمال الحرة ومحاربة الناس في لقمة عيشها بأسلحة الضرائب والرسوم والجبايات المتعددة من رسوم نفايات الى رسوم اي وهمة بفرضها اي معتمد او محافظ او والي . والغريب في ىالامر ان الكيزان او مكسري الثلج للكيزان لا تفرض عليهم اي جمارك لسلعه استوردوها او ضريبه لاي نشاط لكن تفرض على غيرهم وممكن ان يغلق محلك او متجرك باي حجة طالما انت لست كوز والدليل على كلامي هذا ما قام به محافظ الخرطوم المدعو نمر وهو في حقيقة الامر اكبر كديس قام هذا الكديس بإغلاق الكافتيريات الموجودة في شارع القصر اولا بحجة اسباب امنية وحضارية لان القصر قريب يعني الرئيس قريب في مكتبة منهم ثم استحى على دمة وقال ان هذه الكافتيريات ترمي اكياس النفايات في الشارع كان مفروض ينظفو امام الكافتيريات وهذه حجة واهيه منه لان المحليه تدفعهم رسوم نفايات وسيارات النفايات لا تأتي ابداً لرفع النفايات يعني مؤامرة على اصحاب الكافتيرات من هذا الكديس . وبعد دا كلو ما عاوزين الناس تبع اعضاءها . طيب شغل مافي كل الشغل للكيزان تجارة ممنوعه كل التجارة للكيزان نعمل شنو نطير ولا ننضم الى التمرد[/SIZE][/B]
ما المشكلة في ذلك طالما بإرادتهما وهن في كامل قواهن العقلية والبدنية .. هن أحرار حتى ولو الواحدة باعت مكنتها ذاته .. إنتو مالكم طالما ليس هنالك شهبة إتجار بأعضاء البشر .. عالم ماعندها شغلة وفارغة شديد ….. خلي الواحد تبيع … ذاته ، هي حرة وكل السودانيين لو لقو واحد يشتري حا يبيعوا أي عضو منهم عشان يعيشوا عيشة كريمة في السودان … خلي بس يفتح المجال ده وسوف الإسبيرات البشرية التى سوف يصدرها السودان للخارج …