جرائم وحوادث

في خبر عاجل : محكمة جنايات الحاج يوسف تصدر حكماً بالإعدام على الطبيبة المرتدة عن الإسلام

[SIZE=5]في خبر عاجل : أصدرت محكمة جنايات الحاج يوسف، برئاسة القاضي عباس الخليفة، الخميس حكما بالاعدام ومائة جلدة على الطبيبة السودانية مريم يحي تحت المادة (126) من القانون الجنائي السوداني المتعلقة بالرِّدة ـ وهي ترك الدين الإسلامي واعتناق ديانة أخرى ـ والمادة (146) الزنا من ذات القانون، و كانت المحكمة قد أمهلت المتهمة الطبيبة فترة ثلاثة أيام للإستتابة انتهت اليوم الخميس.

هذا وقررت المحكمة تأجيل تنفيذ الحكم الى حين ولادة الطبيبة الحامل في شهرها الثامن واضافة عامين بعد الولادة الى حين إكمال الرضاعة.

سوداناس[/SIZE]

‫22 تعليقات

  1. هذا الحكم هو الحكم الصحيح وفقا للشريعة الإسلامية طالما أنها أصرت على عدم التوبة “الإستتابة” وأصرت على رأيها .. فالحكم الصحيح تقتل ولا يصلى عليها ولا تدفن في مقابر المسلمين “وقد ماتت كافرة خارجة عن الملة والعياذ بالله .. ونعوذ بالله من عذاب النار ومن عذاب القبر .. الزولة دي ما نصيحة وللا شنو ياجماعة ، أعوذ بالله .. جهنم … وسقوا ماءا حميما وقطع أمعاءهم ,, ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا ؟؟؟

  2. [B]سبحان الله رفضت ترجع للاسلام عشان الككو ده..سوء خاتمة والعياذ بالله[/B]

  3. عدالة عقوبة إعدام المرتد عن الإسلام

    محور المسألة هو أنَّ الإسلام هو الحالة الطبيعية والأصلية التي ينبغي للإنسان أن يكون عليها ، وقوانينه هي القوانين التي يجب ان تجري على البشر في أجيالهم المتعاقبة ، فإذا حدث هناك خلل وإنحرف الإنسان وأبتدع أديان وضعية فإن ذلك لا يعطي العلوية للفكر المنحرف على حساب الفكر الأصيل. ويبقى القانون الإسلامي نافذاً يجب تطبيقه. فإعدام المرتد ليس فيه أي ظلم للإنسان . بل الإرتداد هو الظلم بعينه ، لأن فيه عصياناً للإرادة الإلهية المقدسة. ولو نظرنا إلى المسيرة الإنسانية لوجدنا أن الغالبية العظمى من البشر يخضعون لقوانين مفروضة عليهم في المجتمع الذي يعيشون فيه ، يصح أن نقول ان هناك ظلماً قد أصابه بسبب عقوبة الإعدام التي طالته بسبب وجود شعوب وقوانين أخرى تطبق عقوبة أخرى غير الإعدام ؟! بالتأكيد ليس لهذا الإعتراض أي قبول عند البشر لأن من يولد في بيئة ومجتمع يخضع لقوانينه. وهذا ما أتفق عليه البشر. وهكذا نجد أن المسلم الذي يولد في مجتمع مسلم وفي عائلة مسلمة ويعتنق الإسلام وليس له ميزة فكرية قادته لهذا الإعتناق ، نجده ملزماً بالخضوع لقوانين الإسلام وليس من الظلم أبداً إنزال عقوبة الإعدام به إنْ إرتد عن الإسلام لأن قوانين مجتمعه الإسلامية تفرض هذه العقوبة على المرتد.هذا بخصوص المرتد عن فطرة. وأما المرتد عن ملّة فمن الطبيعي أن لا يمكن وصف إنزال عقوبة الإعدام به بالظلم بل هو العدالة بكل صورها ، لأنه حين إعتنق الإسلام قد إعتنقه بعد دراية لأحكامه ، ومنها عقوبة المرتد بالإعدام ، فحين يدخل في حوزة المسلمين ويقبل بالخضوع لقوانينهم ، ويرتد فحين ذاك يكون من الحق إنزال العقوبة التي قبل هو بالخضوع لها حين إعتناقه للإسلام. أي أنه حين إعتنق الإسلام وقبل بالخضوع لأنظمته يكون مما قبل به من إنظمته هو ان تكون عقوبة المرتد هي الإعدام ، ولذلك فحين تطبق هذه العقوبة بحقه فليس هناك أي ظلم أو تجاوز على الحرية الفكرية ، بل هو إحترام للحرية الفكرية التي إختارت أن تخضع لعقوبة الإعدام حين الإرتداد. فالمرتد عن الإسلام ممن ولد على الاسلام من أبوين مسلمين أو من أبوين أحدهما مسلم ومن أسلم عن كفر ثم ارتد ورجع إليه ، يستتاب ، فان تاب خلال ثلاثة أيام فهو وإلا قتل في اليوم الرابع . فهناك أيضاً طريقان لإعتناق الإسلام ، الأول هو أن يولد الطفل لأبوين مسلمين فيقومان بتنشئته على الإسلام ، والثانية أن يقتنع الإنسان غير المسلم بالإسلام بكونه الدين الحق فيعتنقه ويترك الدين الذي كان عليه. هذان الطريقان لإعتناق الإسلام يريد العلماني الدكتور كامل النجار أن يتم التخلي عنهما ، أي أن يمتنع الأب عن تربية أبنه وفقاً لمعتقده ، مخالفاً بذلك كل الأعراف البشرية والقوانين الإنسانية وحتى القوانين والمواثيق الدولية المقدسة عند العلمانيين ؟!! الدكتور كامل النجار يدور في تناقضات كبيرة ! فهو تارة يلتزم بالمواثيق الدولية والتي يشكل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أحدها ، وتارة يتجاهلها ثم ينسب التناقض للإسلام ؟!!! وهكذا نجد ان كامل النجار يتحدث عن أمور غير منطقية ، فكيف يمكن أن يتربى الإنسان في بيئة لا دينية مع أن أبويه متدينان ومجتمعه متدين ؟ ! هل يريد النجار أن يتم عزل الطفل في “مصحات لا دينية” ! لكي يتم تجنيبه التعرض للأفكار الدينية !! ولماذا يصح أن يتعلم الطفل “اللادين” ولا يصح أن يتعلم الطفل “الدين” ! لماذا يمنع النجار الطفل من أن تتم تربيته وفقاً للدين ويسمح له بأن يتربى وفقاً لللادين ، أليست اللادينية هي عقيدة أيضاً يفضل أن يعتنقها الإنسان عن قناعة لا عن تربية ! أليس هذا تناقضاً خطيراً فيما يطرحه النجار ؟! وهل قام الدكتور النجار بتربية أطفاله وتوجيههم على المنهج الإلحادي (اللادين) أم تركهم بلا توجيه ؟ وأما بالنسبة لمن يعتنق الإسلام ويتحوّل إليه ويترك دينه السابق يكون قد فعل ذلك بعد دراسة جيدة للإسلام ومعرفة أن من يرتد عن هذا الدين بعد إعتناقه تكون عقوبته الإعدام. والإنسان حين يولد في بيئة إسلامية وفي عائلة مسلمة فليس هناك إجبار ، فكل ما يفعله الله سبحانه إنما ينطلق من حكمة بالغة ، فحين يولد الإنسان في مجتمع مسلم وفي عائلة مسلمة فهو يتحمل مسؤولية خطيرة ، هي مسؤولية حمله للدين الذين حرم منه الملايين غيره ، وهو لم يبذل المعاناة التي بذلها غيره من أجل أن يكون مسلماً بخلاف غيره ممن ضحى بالنفس والمال وهاجر وجاهد من أجل الإسلام ، فميزة ولادته في عائلة مسلمة ميّزته بأن كسرت الحاجز النفسي الذي يمنع الآخرين من إعتناق الإسلام نتيجة ولادتهم في عوائل غير مسلمة ، هذه الميزات التي توفرت له تتطلَّب منه أمراً واحداً هو الإلتزام بالإسلام الذي أكتسبه بلا معاناة والذي أقرّه وأقتنع به بعد بلوغه ، فحين يقرر شخص ما أن يتنازل عن هبة الله سبحانه بإرتداده عن الإسلام ، فذلك معناه أنه لم يحافظ على المسؤولية الملقاة على عاتقه حين تم إختياره لكي يحصل على الإسلام مجاناً ، ومثل هذا الإنسان الذي يرفض أعظم نعم الله سبحانه علانية ، وهي نعمة الإيمان ، ويرتضي لنفسه أن يخرج من صف الإيمان الذي مهدّه الله عزَّ وجل له إلى صف الكفر والشرك ، ورغم ذلك فإنَّ الإسلام لا يتعرض لمن يرتد عنه مادام سوف يترك عائلته المسلمة ويخرج من المجتمع الإسلامي ويعيش في المجتمع الذي يختاره خارج نطاق الإسلام قبل أن تقوم عليه البينة بإرتداده. وأما إذا بقي المرتد يعيش في المجتمع الإسلامي ويتحداه بردته ، فيجازي النعمة والإحسان بالنكران والإساءة ، فليس امام الحاكم الشرعي سوى أن يحكم بقتله .فالدكتور النجار يتجاهل ما ذكرناه في مقالات سابقة وما يعرفه كل الدارسين للشريعة الإسلامية من أن التشريع الإسلامي مبني على الكتاب والسنة كأهم مصدرين تشريعيين ، يضاف لهما الإجماع كمصدر تشريعي معتد به ومهم وفق ضوابط يعرفها الفقهاء مذكورة في موضعها ، والسنّة والإجماع صريحان في إنزال عقوبة الإعدام بالمرتد ، ولا يتعارض ذلك مع القرآن الكريم ، فالقرآن قد بيّن العقوبة الأخروية للمرتد والسنّة بيّنت العقوبة الدنيوية له ، فقد قال الله سبحانه : (( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول )) فهما طاعتان لله عزَّ وجل ولرسوله (صلى الله عليه وسلم) ، أي طاعتان للكتاب والسنّة. ومن الملفت للنظر أن الدكتور النجار يتهم بعض الأحاديث بكونها موضوعة ، مع أنه قد تجاهل كلياً ـ في مقالات سابقة ـ مسألة نقد الأحاديث قبل الإعتماد عليها والإستدلال بها ، بل رفض ذلك بصورة ضمنية ، ولكنه يعود الآن ليحكم على الأحاديث بكونها موضوعة بدون ان يبين سبب الوضع وكيفيته ، وبدون أن يمتلك الأدوات لتمييز الموضوع من الصحيح في الحديث. 

    وقال الدكتور النجار في معرض تعقيبه على الأستاذ جاسم محمد الشيخ زيني : [(كيف تدافع عن حرية العقيدة بأن تقتل شخصاً أراد أن يغير عقيدته ؟ ما هو تعريف العقيدة الفاسدة ؟ وهل إذا ارتد المسلم وأصبح مسيحياً، هل يعني ذلك أنه اتبع عقيدةً فاسدة ؟)] 

    بكل تأكيد فإن كل عقيدة غير صادرة عن الله سبحانه هي عقيدة فاسدة ، وقد بيّنا أن كل إنسان ينشأ في مجتمع يخضع لقوانين ذلك المجتمع ، وذكرنا أن مواثيق حقوق الإنسان تعطي الحق للآباء بتنشأة أبنائهم حسب دينهم ومعتقدهم.

    وتعقيباً على قول الأستاذ جاسم محمد الشيخ زيني ونصه : (إن صاحب الحق المطلق على الإنسان هو الله عز وجل ، فأن الإرتداد بما فيه من جحود وعناد ، وتمرد واستعلاء على صاحب هذا الحق وخروج عن دائرة العبودية ، لذا لابد أن يوقف المرتد عند حده) 
    فقال الدكتور النجار معقّباً : [(فقد رأينا أن صاحب الحق ( الله ) لم يقل اقتلوا من ارتد عن دينه، بل قال الذين يرتدوا لن يضروا الله شيئاً، فمن أعطى الفقهاء الحق في أن تعلوا كلمتهم فوق كلمة الله ؟)] 

    وقد بينّا آنفاً أن مصادر التشريع الرئيسية في الإسلام هي القرآن والسنّة وليس القرآن وحده ، والسنّة تحمل دلالات قطعية على قتل المرتد وفق الشروط المذكورة في كتب الفقهاء والتي يمكن مراجعتها لمعرفة تفاصيل ذلك. 

    قال النجار : [(فالكافر كلما بقى في الدنيا مدة أطول كلما زاد الله له العقاب يوم القيامة، والله يقول ” ولا يحسبن الذين كفروا إنما نملي لهم خيرُ لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثماََ ولهم عذاب مهين ” وهذا يعني أن الله يمد لهم في الحياة الدنيا حتى يزيد من عذابهم في الآخرة. فالمرتد الذي أصبح كافراً يريد الله أن يمد له في الحياة الدنيا حتى يزيد عقابه في الآخرة، فلماذا يقتله الفقهاء ويحرمون الله من أن يزيد في عقابه في الآخرة ؟)] 

    الآية الكريمة تتحدث عن الكفار بصورة عامة ، وهم الكفار غير الخاضعين للمنظومة الشرعية الإسلامية ، بينما المرتد هو كافر ولكنه خاضع للمنظومة المذكورة ، فالآية الكريمة لا تمنع من إنزال القصاص ، وإلا فلو قتل كافرٌ مسلماً أو حتى كافراً آخر بتعمّد ، فهل يريد الدكتور النجار أن يتم التنازل عن الحقوق والقصاص بدعوى أن إبقائه حياً يزيد من عذابه في الآخرة !! ويبدو أن الدكتور النجار ينظر للمسألة بصورة عكسية فهو يريد أن يجعل العلو للديمقراطية على حساب الإسلام ، بينما المسلمون يقولون أن لا شيء يعلو على الإسلام ، فالشعب الذي يختار نظاماً إسلامياً أو دستوراً إسلامياً إختياراً حراً يجب أن يحترم من قبل غير المسلمين في المجتمعات الأخرى والأنظمة الأخرى خارج الدولة أي من قبل المجتمع الدولي ، لأنه مبني وفقاً لقواعدهم التي وضعوها ، فالشعب الذي يختار الإسلام نظاماً سياسياً أو دستورياً يجب ان يكون هناك إحترام له ، ومن جملة ما يحترم أن يتم تجريم المرتد عن الإسلام وإعدامه ، لأن الإختيار للشعب كان في هذا الإتجاه. فنحن نتفق جميعاً على أهمية حرية الإنسان في إعتناق العقيدة التي يجدها الأصح أو الأفضل ، لأن حق تجريم المرتد هو حق يعتقده الملايين من البشر المعتنقين لذلك الدين وبالتالي لا يمكن تقديم حق فرد واحد على حق الملايين من الأفراد ، فحين ينص الإسلام على تجريم ومعاقبة المرتد عنه فإنَّ هذا الحق الديني ينادي به الملايين من الذين يعتنقون الإسلام وبالتالي ففي المجتمعات التي يسود فيها الإسلام ويعتنقه غالبية أفراده نجد من اللازم أن تسود فكرة تجريم ومعاقبة المرتد نزولاً عند إحترام عقيدة غالبية أفراد المجتمع المعتنقين للإسلام. ومن المربك أن تهتم بعض الجهات العلمانية بحق الفرد في إعتناق وممارسة عقيدته الدينية ولا تهتم مطلقاً بحق المجتمع في إعتناق وممارسة عقيدته ، مع أن المجتمع هو مجموع من الأفراد ، فيتحدثون دائماً حول حق الفرد ـ فقط ـ في إعتناق العقيدة التي يريد ، فحين نتطلع لمنح الأفراد حقوقهم الدينية وممارسة شعائرهم فكذلك علينا أن نتطلع لمنح المجتمع وهو المتكون من مجموعة كبيرة من الأفراد حقه في التعبد بعقيدته وممارسة تعاليمها. فالمادة ( 28 ) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تنص على : ( لكل فرد حق التمتع بنظام إجتماعي ودولي يمكن أن تتحقق في ظله الحقوق والحريات المنصوص عليها في هذا الإعلان تحققاً تاماً ) ، فهذه المادة تمنح الحق لفرد ، وتتجاهل جميع أفراد المجتمع ! فما يريدونه من منح الحق المذكور لفرد واحد وسلبه عن مجموع الأفراد المكونين للمجتمع فهذا توجه غير منطقي وبعيد عن العدالة والإنصاف.

  4. طالما انها رفضت التوبة وللمصلحة العامة للأمة وحتي لا يفتح علينا ابواب مجلس الكنائس العالمي وامريكا تتدخل وندخل في إحراجات بلع الحكم الصادر انا بقترح الدكتورة دي تتحلل وخلاص ( مش قالوا بعد التحلل لا داعي للمحكمة )

  5. لا رجم في الاسلام!
    يقول تعالى : (( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زانٍ أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين )) . هنا حرم الله الزانية على المؤمن وهذا يدل على بقائها حية من بعد إقامة الحد عليها وهو مائة جلدة ، ولو كان الحد هو الرجم لما كانت قد بقيت من بعده على قيد الحياة . وقوله تعالى : (( واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم )) لا يميز بين بكر وثيب إذ قوله (( من نسائكم )) يدل على عموم المسلمين ، وقوله (( أو يجعل الله لهن سبيلاً )) يؤكد عدم الرجم ويؤكد عدم التمييز بين البكر والثيب في الحد . وإن تابت الزانية أو الزاني فيندرجا تحت قوله : (( فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما )) . فالتوبة تجب ما قبلها .

  6. يعني يكون زواجها يعتبر باطلا ، وبعدين لو ما زوجها طلقها وهو زاتو يحكموا علية لأنه كان يتستر علي زوجتة المرتده …….

    ربنا يحلها بالسلامة عشان أبو المولود …

    بعدين ربنا يأخدها …

  7. [FONT=Arial][SIZE=5]يا جماعة الخير
    حسب ما علمت
    فإن هذه البنت نتاج زواج سوداني مسلم بحبشية مسيحية
    ووالدها السوداني المسلم
    هجر زوجته وبنته وهي في عمر ست سنوات
    وربتها أمها الحبشية حتى أصبحت طبيبة
    وأكيد أمها إستمالتها للديانة المسيحية
    يعني هي مسلمة بالإسم بس
    ولكنها مسيحية بحكم التربية
    ولو صحي هناك من يستحق أن يعدم فهو والدها الذي رماها في عمر ست سنوات
    نسأل الله أن يرد هذه البنت إلى الإسلام ردا جميلا
    وتكون مسلمة بحق وحقيقة
    مش خوفا من حكم الإعدام
    وأن ينفع بها الإسلام والمسلمين
    [/SIZE][/FONT]

  8. عامين، يا مات البعير، او الوزير، او الغفير …

    لكن لو وضعت جنين ميت ؟؟؟

    القاضي اتمقلب تب، يعني بعد 70 يوم الا ابلع كلامه ولا الشهود يقولوا ما كانت مسلمة ….

  9. *أسمع سمعت بالخبر دا ..
    *ياتو خبر ؟
    * الله أكبر الحكومة طبقت الشريعة وأعدمت مريم .
    *ليه أعدموها ؟
    *عشان بقت مسيحية . وإتزوجت مسيحي .
    *(لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي) !!
    *لكن المرتد بكتلوهو ياخ .
    *(وقل الحق من ربكم فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر) !!
    *يازول المرتد يستتاب ولو ماتاب يعدموهو طوالي .
    * (هو الذي جعلكم خﻼئف
    في اﻷرض، فمن كفر فعليه كفره، وﻻ يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إﻻ مقتا) !!
    *طيب في اقوال فقهية في الردة .
    *(ولو شاء الله لآمن أهل الأرض جميعا” ، افأنت تكره الناس حتى يكونو مؤمنين) !!
    *طيب فتاوي العلماء إنت عارف أحسن منهم بالتفسير ؟
    *(من يطع الرسول فقد أطاع الله وما أرسلناك عليهم حفيظا) ..
    *نوعك دا ياهو البتساهل في الدين ذاتو .
    *(اتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضل الله فلن تجد له سبيلا) !!
    *لالا إنت كلامك دا مامبني على على راي فقهي .
    *(وأن أتلو القرآن، فمن إهتدى فإنما يهتدي لنفسه،
    ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين) !!
    *لالا يازول كلامك دا مامنطقي .
    *( وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم، أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون) !!
    *ياخ إنت عندك دليل إنو الآيات دي مامنسوخة ؟
    *( ولو شاء الله لجمعهم على الهدى، فﻼ تكونن من الجاهلين)!!
    *كلامك دا مامقنع ابدا” .
    *(ومانرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين) !!
    *دا خطاب للرسل .
    *( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم، ﻻ يضركم من ضل إذا إهتديتم إلى
    الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون ) !!
    *يازول انا ماعارف لكن كلامك دا ماصاح غايتو .
    *(وﻻ يحزنك الذين يسارعون في الكفر، إنهم لن يضروا الله شيئا، يريد الله أن ﻻ يجعل لهم حظا في اﻵخرة ، ولهم عذاب عظيم) !!
    *طيب الناس ح يكفرو .
    *(إنك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء) !! ..

    افلا تعقلون ؟؟
    ام على قلوب اقفالها؟؟

  10. الغرض الاساسى من الضجة هذه هو صرف النظر عن قضية الفساد فى ولاية الخرطوم ليس الا الاسلام خاتم الاديان ولا يتاثر بخروج واحدة فقدت صوابها ان صح الخبر وعلى الاعلام السوادنى ان لا ينخدع بمثل هذة الخدع وابعاده عن الموضوع الاساسى وشغله بهذاعلى كل شخص يعرض عليه الامر ان يفكر بعقله ان يضع نفسه مكان هذا الخبر هل يمكن له ان يردت ان كانت الاجابةنعم فالخبر صحيح وان كانت الاجابة لا فان الخبر لصرف النظر لا اكثر

  11. الشريعة على عينا وراسنا بس ماطبقوها فى سارقى المال العام الذين بسببهم مات من مات بالفقر والجوع والمرض بقطع ايديهم ليه ام حلال على بلابلة التماسيح وحرام على الطير من كل جنس

  12. إنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يرفعُ اللهُ بها درجاتٍ ، وإنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يهوي بها في جهنَّمَ
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 6478
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

  13. اختى مريم لقد ربحتى نفسك وخسرتى العالم باسره , لقد قال ماذا ينفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه , فلا تخافى من الذى يقتل الجسد بل بالاخرى خافى من الذى يهلك الجسد والروح معا , سيضقون الدنيا عليك ولكن كوى السماوات مفتوحه , كما سلك ذاك ينبغى ان نسلك , انت اخترت طريق وعر اسمه طريق الالام لكنك نلت مكان افضل , حيث قال ,اتيت ليكون لكم حياه وحياه افضل , وانى ذاهب لاعد لكم مكانا , حيث اكون انا تكونون انتم , هنيئا وطوبى لك اختى !!

  14. زعموا ( ان مريم يحيى إبراهيم، طبيبة سودانية في السابعة والعشرين من عمرها، ولدت في مدينة القضارف لأب سوداني مسلم وأم مسيحية…. )
    فضلا توقف .. كل الصحافة تنقل عن بعضها فاين الحقيقة ؟
    _____________
    الحقيقة هي ومن شهود من بينهم اهلها واخوانها :

    [B]أبرار – فتاة عادية ، درست مختبرات طبية بجامعة السودان [/B]، بعد أن جاءت من اجل الدراسة من ولاية القضارف، وبالتحديد من قرية القريشة لتسكن بالداخلية ، ثم تنقلت للحياة العملية ، ثم في عام 2012 اختفت عن اهلها فبحثوا عنها كل مكان ، حينها انقطع أثرها عن أهلها، ليقوموا بالبحث عنها في جميع الاحياء وعند الأهل والمعارف وتم تدوين بلاغ لدى الشرطة باختفائها ،

    وبعد عدة اشهر من البلاغ كانت الشرطة تراقب هاتفها ،اصبح الهاتف يعمل فقامت بتتبعه ثم وجد عن شاب من دولة جنوب السودان ،بعد القبض عليه أوضح ان هذه الشريحة تخص زوجة اخيه ، التي تسكن في حي المنشية مع زوجها، وجدت ذات الفتاة التي يبحث عنها اهلها والشرطة ، وقد تزوجت بشاب مقعد يحمل الجنسية الامريكية ويعمل مترجم لدى الأمم المتحدة .
    الشئ الغريب فعلا هو عند العثور عليها ا انكرت اهلها و صلتها بهم ، بجانب ادعائها أنها مسيحية الديانة ووالدتها إثيوبية وأن أصلها الثابت من ولاية دارفور وغيرت اسمها الحقيقي من (أبرار) بآخر وهو مريم آدم يحيى إسحق .
    [B]المحكمة تابعت القضية لفترة طويلة ، واتضح للقضاء أن المذكورة في استمارة مستنداتها الرسمية بسجل القضارف هو والدها والشاكون أشقاؤها، وأن ديانتها الإسلام[/B]. وذهبت كذلك المحكمة إلى أن [B]المتهمة كذبت حين ادعت أنها طالبة بكلية الطب بجامعة الخرطوم وقد نفت إدارة الجامعة ذلك في رد خطابها[/B] للمحكمة، بأنها لم تكن من ضمن الطلاب الدارسين بكلية الطب ،
    الشهود واخوانها وولدها كلهم اكدوا انها ابنتهم !!! وربما اصابها سحر او خلل بتفكيرها ، والدتها التي حضرت الحكمة عندما ادلت بأقوالها اكدت أن المتهمة ابنتها حملتها في بطنها وأرضعتها من ثديها .

    تابعت هذه القصة من خلال المهندس محمد الفاتح- الذي اعرفه واثق بصدقه- الذي تابع هذه القصة لعدة اشهر وقد كتب عنها ، وكذلك الدكتور عمار صالح بحكم تخصصه في حوار الاديان ، ولصلتهم بالأمر و ايضا لان اهل الفتاة استنجدوا بهم لإرجاعها للحق والحوار معها ولكن رفضت مقابلتهم .
    وتصر على لأنها لا تعرفهم .

    يحكي عن شقيق الفتاة الذي عاش اياما كئيبة وهي يستجدي اخته ان تصحو من وهمها ، ويظن انها سحرت او اصيب عقلها بخلل ، وتبكي عليها والدتها حسرة وتطرق كل باب ولكن هيهات ، فتصر على رأيها وتنكر اخوانها ووالدها ووالدتها ،، وتدعي انها ليست ابرا ولم تقابلهم من قبل ، حاولوا ان يحضروا لها من يفهمها او يعالجها ولكن رفضت .

    اذن القضية ليست قضية اليوم ، حتى من رفع عليها الدعوى القضائية هم اشقاؤها .
    أخيرا :[B]
    الاكاذيب التي تلقفتها الصحافة ولم تتحرى او تبحث او تقابل من يعرف القصة أومن هو قريب منها :

    – قالوا اسمها مريم يحي !! وهذا غير صحيح .
    – امها حبشية مسيحية ربتها على المسيحية كذب
    – ابوها طلق امها – كذب فابوها وامها حيين وقد حضروا المحاكمة قبيلة معروفة ،
    – ابوها اهملها وضيعها !! يذكر ان اهلها كلهم طيبين وان ابوها لا عيب عليها ابدا وكاسحن ما يكون اخلاقا وتعاملا سوداني من عرب البطانة .
    – قالوا طبيبة تخرجت من جامعة الخرطوم كذب
    – من بلغ عليها قريب لهم يطمع في ميراث كذب
    – القاضي لم يمهلها للتفكير كذب فالقضاء لاشهرتاكد من ذلك وبعد مطابقة حتي بصمتها وشهادة اهلها كلهم .
    -قالوا تجار الدين اشتكوها – كذب ، و الشاكي في القضية هو اشقائها .[/B]———-
    بالله عليكم خبر واحد يحتوي على كل هذه الاكاذيب وكم هائل من الحقد
    غير الذين اغتنموها فرصة للنيل من الاسلام وسبه وإنكار حدوده .
    اما يكفي كذبا وسخرية من احكام الدين ؟

    Hussain Altayb
    فيسبوك

  15. حد الردة في الكتاب المحرف:
    سفر التثنية
    الفصل / الأصحاح الثالث عشر
    1 إذا قام في وسطك نبي أو حالم حلما، وأعطاك آية أو أعجوبة
    2 ولو حدثت الآية أو الأعجوبة التي كلمك عنها قائلا: لنذهب وراء آلهة أخرى لم تعرفها ونعبدها
    3 فلا تسمع لكلام ذلك النبي أو الحالم ذلك الحلم، لأن الرب إلهكم يمتحنكم لكي يعلم هل تحبون الرب إلهكم من كل قلوبكم ومن كل أنفسكم
    4 وراء الرب إلهكم تسيرون، وإياه تتقون، ووصاياه تحفظون، وصوته تسمعون، وإياه تعبدون، وبه تلتصقون
    5 وذلك النبي أو الحالم ذلك الحلم يقتل، لأنه تكلم بالزيغ من وراء الرب إلهكم الذي أخرجكم من أرض مصر، وفداكم من بيت العبودية، لكي يطوحكم عن الطريق التي أمركم الرب إلهكم أن تسلكوا فيها. فتنزعون الشر من بينكم

    6 وإذا أغواك سرا أخوك ابن أمك، أو ابنك أو ابنتك أو امرأة حضنك، أو صاحبك الذي مثل نفسك قائلا: نذهب ونعبد آلهة أخرى لم تعرفها أنت ولا آباؤك
    7 من آلهة الشعوب الذين حولك، القريبين منك أو البعيدين عنك، من أقصاء الأرض إلى أقصائها
    8 فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه، ولا ترق له ولا تستره
    9 بل قتلا تقتله. يدك تكون عليه أولا لقتله، ثم أيدي جميع الشعب أخيرا
    10 ترجمه بالحجارة حتى يموت، لأنه التمس أن يطوحك عن الرب إلهك الذي أخرجك من أرض مصر من بيت العبودية
    11 فيسمع جميع إسرائيل ويخافون، ولا يعودون يعملون مثل هذا الأمر الشرير في وسطك

    12 إن سمعت عن إحدى مدنك التي يعطيك الرب إلهك لتسكن فيها قولا
    13 قد خرج أناس بنو لئيم من وسطك وطوحوا سكان مدينتهم قائلين: نذهب ونعبد آلهة أخرى لم تعرفوها
    14 وفحصت وفتشت وسألت جيدا وإذا الأمر صحيح وأكيد، قد عمل ذلك الرجس في وسطك
    15 فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف، وتحرمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف
    16 تجمع كل أمتعتها إلى وسط ساحتها، وتحرق بالنار المدينة وكل أمتعتها كاملة للرب إلهك، فتكون تلا إلى الأبد لا تبنى بعد
    17 ولا يلتصق بيدك شيء من المحرم، لكي يرجع الرب من حمو غضبه، ويعطيك رحمة. يرحمك ويكثرك كما حلف لآبائك
    18 إذا سمعت لصوت الرب إلهك لتحفظ جميع وصاياه التي أنا أوصيك بها اليوم، لتعمل الحق في عيني الرب إلهك

    [1-5] تطبيق الحد على النبي الكاذب، او مدعي النبوة فأمر بعبادة غير الله فيقتل، ومثله مشايخ الصوفية ومن دعا الناس إلى عبادة نفسه
    [6-11] تطبيق حد الردة، حتى على الأقرباء، وبالرجم، وذكر علة شرعية، وهي حتى يتعظ غيره
    [12-15] حد الردة على مدينة بأكملها
    وفائدة شرعية وهي تحريق مكان المعصية وإن كان مالا صالحا، حتى تكون عبرة