سياسية
كرتي : قضية الردة أحدثت ضرراً بالغاً بالسودان
وقال وزير الخارجية علي كرتي إن هذه المسألة كان يمكن أن تتم فيها مشورة أعلى، ويصدر الحكم فيها على مستوى يمكن أن يراعي أشياء كثيرة، مشيراً إلى أن الوقائع الحقيقية حول القضية لم تنشر حتى الآن بصورة رسمية.
وأكد كرتي أن لا أحد فوق القانون، وأن قضية اعتقال الصادق المهدي ليست سياسية، وأن إفصاح الحكومة عن رغبتها في محاورة أشخاص لا يعني أنها أعفتهم من المسؤولية الجنائية.
وكشف وزير الخارجية في حوار مع (السوداني)، أسباب توتر العلاقات بين السعودية والسودان، والمتمثلة في التحفظات التي أبدتها الأولى في ملفين: التعاون بين السودان وإيران؛ والثاني ظن السعودية أن السودان يتعامل مع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين.
صحيفة السوداني
ت.إ[/JUSTIFY]
[SIZE=6]يعني بالعربي كدا بقينا رايحين تحت كرعين الرجال
لا حول ولا قوة الا بالله[/SIZE]
قال تعالى :
( ودوا لو تدهن فيدهنون)
وقال تعالى :
(وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذاً لأتخذوك خليلاً ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ً)
عن عائشة رضى الله عنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤونة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس)
وفي رواية لإبن حبان: (من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله، ومن أسخط الله برضى الناس وكله الله إلى الناس)
وقد بين الله سبحانه وتعالى بتكفله بحفظ من يطلب رضاه ويقدمه على رضا الناس ،، أما عاقبة من يقدم رضا الناس على رضا الله عز وجل فهي الخيبة والخسران وسلط عليه خلقه واوقعه الله في المهالك.
فاتقوا الله في دين الله وفي السودان وأهل السودان.
الا هل بلغت اللهم فاشهد
نان يسولكم شنو إن كان فاشلين في السياسة و الدبلوماسية و الإدارة يا كافي البلا!!!
[SIZE=5]الذين اضروا بالسودان هم الانقاذ وتماسيحها والمعارضة وخونتها والاعلام وطبالينه والاحزاب وعواجيزها وعدم الخوف من الله وبعض المهاجرين في دول المهجر كل هؤلاء فاقدي للوطنية والامانة همهم الاول والاخير ان تمتلئ كروشهم وجيوبهم ويسكنون القصور ناسين القبور [/SIZE]