التفاصيل الكاملة لملابسات طعن قاضٍ بسكين داخل المحكمة
2014/05/21
1
[JUSTIFY]تحصلت (المجهر) على مزيد من المعلومات حول حادثة الطعن التي تعرض لها قاضي محكمة الأحوال الشخصية بمدينة أبوزبد التابعة لولاية غرب كردفان مولانا «محمد الصادق»، الذي تم نقله أمس إلى الخرطوم لتلقي العلاج، وطبقاً لمصادر مقربة لـ(المجهر) أن المتهم وطليقته مثلا أول من أمس أمام قاضي المحكمة بعد أن رفعت طليقته دعوى (نفقة) ضده. وكشف (المصدر) أن المحكمة قضت أن يدفع الرجل جزءاً من المبلغ الكلي لـ(النفقة) لكنه رفض وفاجأ الحضور مشهراً سكينه وسدد بها طعنتين للقاضي ثم اتجه نحو طليقته ووالدها وسدد لهما طعنات أيضاً داخل قاعة المحكمة قبل أن تتدخل شرطة تأمين المحكمة وتسيطر عليه ونزعت منه أداة الجريمة كما جرى في الحال إسعاف القاضي وطليقة المتهم ووالدها على جناح السرعة الى مستشفى مدينة الأبيض وأودع المتهم في الحبس توطئة لمحاكمته.
[SIZE=6]قانون الاحوال الشخصية ظالم بحق الرجل و يكرس لتمكين النساء وضع هذا القانون الترابي لكسب النساء كقوة انتخابية ضخمةفيما عرف بتمكين النساء نتج عنه تكريس ظلم الرجال و الاباء والسجون مليانة باعسار النفقة ويمكن للجميع ان يري تزايد المسجونين من الرجال بالسجون بسبب هذا القانون الظالم بحق الرجل مما نتج عنه كثير من المظالم و دمار مستقبل الرجل كطرف اضعف بسبب هذا القانون المختل و المتحامل علي الرجل قانونيا و فلا غرو و لا عجب ان يدفع احساس الظلم وتحامل القاضي الرجال المحكوم عليهم بهذا القانون لقتل او رد الطرف الظالم وهو المحكمة و شريكتها المرأة او اي خطوة دفاعية وهذا ليست المرة الاولي ففي الثمانيات قام رجل شجاع لايقبل الضيم والظلم بقتل القاضي و طعن شريكتة الشاكية بمحكمة الابيض والظلم ظلمات شعور و ادارك هذا الرجل بالظلم دفعةه لطعن القاضي الذي يسهي لتطبيق هذا القانون الترابي الظالم هذا القانون المتحيز والظالم يجب ان يلغي فورا او سنشهد المزيد من هذه الجوادث ردا علي الظلم والتحيز واستغلال النساء هذا القانون للتكسب و التزرق و الملاحظ في تزايد اعداد النساء بالمحاكم للمطالبه بمكاسب مادية مضمونه لهن بهذا القانون المختل و المتحيز للنساء[/SIZE]
[SIZE=6]قانون الاحوال الشخصية ظالم بحق الرجل و يكرس لتمكين النساء وضع هذا القانون الترابي لكسب النساء كقوة انتخابية ضخمةفيما عرف بتمكين النساء نتج عنه تكريس ظلم الرجال و الاباء والسجون مليانة باعسار النفقة ويمكن للجميع ان يري تزايد المسجونين من الرجال بالسجون بسبب هذا القانون الظالم بحق الرجل مما نتج عنه كثير من المظالم و دمار مستقبل الرجل كطرف اضعف بسبب هذا القانون المختل و المتحامل علي الرجل قانونيا و فلا غرو و لا عجب ان يدفع احساس الظلم وتحامل القاضي الرجال المحكوم عليهم بهذا القانون لقتل او رد الطرف الظالم وهو المحكمة و شريكتها المرأة او اي خطوة دفاعية وهذا ليست المرة الاولي ففي الثمانيات قام رجل شجاع لايقبل الضيم والظلم بقتل القاضي و طعن شريكتة الشاكية بمحكمة الابيض والظلم ظلمات شعور و ادارك هذا الرجل بالظلم دفعةه لطعن القاضي الذي يسهي لتطبيق هذا القانون الترابي الظالم هذا القانون المتحيز والظالم يجب ان يلغي فورا او سنشهد المزيد من هذه الجوادث ردا علي الظلم والتحيز واستغلال النساء هذا القانون للتكسب و التزرق و الملاحظ في تزايد اعداد النساء بالمحاكم للمطالبه بمكاسب مادية مضمونه لهن بهذا القانون المختل و المتحيز للنساء[/SIZE]