صورة للداعية السعودي د . عائض القرني ، يرعى غنماً تحرّك الأشجان !
فعلقت مهديه سالم قائلة : ( للغنم قصة جميله يشعر بها كل من قام بالرعي _فسبحان اللّہ تعلم الصبر وتعلم الحكمه والقدره على التحكم بالرعيه فمن يستطع رعي الغنم قادر على رعاية امة بكاملها فحين تقوم برعاية الغنم لك أن تتخيل كم عدد الغنم فأنت مسؤول عن كل غنمه اين تذهب وماذا تأكل تهتم بكل شيء تحافظ عليها تمنحك الإنسانيه والرقي تشعر بقيمة الحمايه بعد اللّہ تعلمك كيف تكون رحيم تعلمك قيمة العطاء والبذل تعلمك قيمة الراحه بعد التعب تعلمك التفكر والتأمل تعلمك كيف تربي تعلمك الشعور بقيمة الأمان تعلمك كيف تكون قيادي عظيم تعلمك الشجاعه تعلم الكثير فلذلك اتصور أنه من اجل هذا كل نبي قام برعاية الغنم واكبر شيء التواضع لأنها مهنه فيها من التعب والجهد الكبير وربما ثمن الراعي قليل لكن يكفي أنه تعلم الكثير الغنم فيها بركه __
وهنا اتبسم لم ارعى غنم يوما ولكنني استشف ذلك من هذه المهنه الجميله __رائع شيخنا الفاضل بهذا الشكل انت لست شيخا فقط وإنما تحي وتذكر بمهنة الأنبياء وتعلم من هم يخجلون من هذا العمل __بارك اللّہ فيكم جميعا ) كما علّق عبدالسلام شلغوف الله اكبر ياشيخ ..
والله اني اشعر عندما ارعى اغنامي براحة نفسية لا يضاهيها شعور . وانا اتسائل دائما لمادا اغلب الانبياء رعى الاغنام ..سبحان الله . وكانت الصورة الرائعة للطبيعة الخلابة من حول القرني قد أثارت شجوناً عميقاً في نفوس المتصفحين .
سوداناس
[SIZE=4]اظنو تأثر بقصة الراعي السوداني ,, لكن طبيعة خلابة بالجد تشتهي الرعية [/SIZE]
[SIZE=4]ديل ياهم الشيوخ تقول لي العريفي[/SIZE]
يا حلو كده ما حلو!خلي الناس في حالها يرحمك الله.
إنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يرفعُ اللهُ بها درجاتٍ ، وإنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يهوي بها في جهنَّمَ
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 6478
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
والله اعلم