محمد المنتصر : قائد الفتنة والتكفير بالسودان
وصفه بأنه( يتلبد في هجرته)وصف بالجبن والخوف . سابعاً : تحتوي محاضراته وتسجيلاته لألفاظ ساقطة جداً يترفع القلم عن ذكرها ، ثامناً: أسلوب الاستهزاء الدرامي بالمشايخ والصحابة لإضحاك الناس ،تاسعاً : ما دخل حي من الأحياء أو قرية وألقى محاضراته إلا وانقسم الناس يكفر بعضهم بعضاً ، عاشراً : ما إن دخل حي أو قرية إلا وأشعل نار الفتنة والخلاف وبعدها حجارة وضرب ونيابة ..والخ .
لكل هذه الأسباب اليوم أكتب ولمستجدات اتصل بي الأستاذ يس عبد المحمود (برنامج قيد النظر قناة النيل الأزرق ) وأخطرني بأنه سيستضيفني الأستاذ الكبير والإعلامي الضليع ، الوسطي المعتدل والذي يعالج قضايا كبيرة في هذا الوطن لله وبالله وفي الله الطاهر حسن التوم كطرف ومحمد مصطفى عبدالقادر كطرف في حوار بعنوان (التكفير وخطورته على المجتمع والإسلام ) فأخبرني ثانياً بأن محمد مصطفى رفض الحوار ، ومساعد السديرة رفض الحوار ، فاقترحت د/ إسماعيل عثمان (رئيس جماعة أنصار السنة ) كطرف في المناظرة ، فإذا به يتصل بي مرة ثالثة ويخبرني بأن محمد مصطفى اتصل ووافق وتم تحديد الأحد بقاعة مركز التنوير المعرفي بالساحة الخضراء ، فاتصلت بيس للتأكيد فأخبرني أن محمد مصطفى اتصل أن أحضر كتباً قيل له نعم ، ثم اتصل أن أحضر معي ناس ، قالوا له في حدود 70 ـــ 100 لأن القاعة ضيقة ، وأنا أخطرت يس بأن محمد مصطفى سيتهرب من المناظرة لأنه تهرب مني أكثر من عشرين مرة ، وسيخلق له أي سبب ، وبالفعل أحضر محمد مصطفى ــ ومن الساعة الثالثة ظهراً ــ 700 شاباً يحملون أسلحة بيضاء ، وفيهم متحدث يصيح بتكفير الصوفية ووجوب إبادتهم وسب وشتم لمشايخ في السودان بالاسم وقال حتى لو غاب شيخنا محمد مصطفى نحن سوف نقتحم ، وحضر محمد مصطفى ومعه رجل يحمل سيفاً وآخرون عصي كبيرة وحضرت قبل المغرب بخمس دقائق ووجدت الصوفية تزايدت أعدادهم وأصبح عددهم حوالي 2000 شخص ووسط الهتافات (جاء الحق وزهق الباطل ) دخلت القاعة وعندها حضر ضابط برتبة ملازم وموظف بمركز التنوير وموظفين من القناة وكلمني الأستاذ الطاهر حسن التوم بالتلفون أن البرنامج سيلغى لأن هؤلاء يريدون أن يقتحموا القاعة بالقوة وفعلاً ألغي اللقاء للظرف الأمني . ووعد الأستاذ الطاهر بأن يتم الحوار في صالة مغلقة بدون جمهور .
وفي الخارج أعلن الضابط ومحمد مصطفى بجانبه أنهم ألغوا البرنامج للظرف الأمني ،عندها ضجت أصوات الوهابية فرحا بالتهليل والتكفير بإلغاء الحوار ، والسبب قناعتهم الراسخة أن شيخهم والذي ليس له أي علاقة بالعلوم الشرعية إن دخل في مناظرة علمية سيفتضح أمره ، فحمدوا الله على ذلك وانصرفوا مسرعين..
صحيفة آخر لحظة
محمد المنتصر الأزيرق
ت.إ[/JUSTIFY]
ده شنو ده؟؟؟؟؟؟؟؟ وين هيئة كبار العلماء والله حرام البتعملوا فيه ده لماذا يسمح لكل شاطح وناطح أن يناظر وينظر في الدين؟
الحمد لله علي نعمة العقل لا اتصور كيف لانسان عاقل ان يتصور ان شخص مثله يمكن ان ينفعه او يضره عسي الله ان يهديني وجميع المسلمين الي الطريق القويم
هذا المدعو محمد المنتصر كذاب ولا صحة في كلامه متعود علي الكذب هذا هو طبعه ما صدق في كلمة في مقالو دا واليس بند اضعف تلميذ علما من تلامذة الشيخ محمد مصطفي ما غريب منو اصلا بكذب علي النبي ما يكذب علي الشيخ عاملك الله بما تستحق وهداك
هذا الرجل هداه الله سمعت له مرة أو مرتين . أقل ما يقال عنه إنه مفلس حيث يستصحب الكثير من الألفاظ المشينة و الشتائم حتى يتم بها حديثه و قد تعرض للكثيرين . السؤال لماذا تسكت الجهات المسئولة عن مثل هؤلاء فالأولى إسكاتهم و عدم تمكينهم من مخاطبة الناس ففي مخاطبتهم التشويش و التعدي على الآخرين أحياء و أموات. فأتقي الله يا هذا للناس رب يحاسب أو قل يمهل و لا يهمل
يا اب صوفه يا مصوفن انتو سبب دمار البلد بنشر جهلكم و بدعكم و تزويركم ماسكين البلد تتاجرو بالدين و تحشدو فى القطيع بتاعكم محاياتكم ببسي و حيرانكم جكسي دين شنو بتقدمو انتو تعالوا الجامعات عشان الطلبه يوروكم حجمكم بس تتقوقعوا فى القرى و المناطق التى ينتشر فيها الجهل ، و خطبكم كلها ونسه و كلام فارغ و اشعاركم كلها خزعبلات و قلب البت ولد و قلب العود فهمان سحر و شعوذه ما انزل الله بها من سلطان ، الصحابه ناس عبد الله بن ابي السرح رضي الله عنه دخلو الاسلام السودان و انتو لعبتو باسم الدين
محمد مصطفى عبد القادر يقول حقائق من كتب مخالفيه و دائما يذكر مصدر المعلومات التي يرد عليها.
[SIZE=7][COLOR=#00FF15]”من سنن الله ان كل من يدعو للتوحيد يعادى. هذه سنة كونية”[/COLOR][/SIZE]
من اسباب الرئيسية للمصائب التي يمر بها السودان، إنتشار الشرك و المخالفات العقدية بين الناس.
كلكم على بعضكم البعض لا تعدلون شعرة من أصغر وأحدث جمهوري … أفيقوا يرحمنا ويرحمكم الله
[SIZE=6]صراحة كلامك ما موضوعي اطلاقا ده مقال شنو ده !!!!!!!!!!!!!!!!!! المعروف عن المدعو محمد مصطفى ممكن يناقش اي زول . بعدين شنو جايب معاه ناس ومشاكل والقصص الهمية دي [/SIZE]
يجب تأديب الوهابية تأديبة لا يقلوا من ادبهم بعدها هؤلاء *** لا يفقهون ولا يعلمون ان السودان بلاد الصوفية واهل العلم والفضل ولولا الكيزان وتسولهم في السعودية لما سمعنا لهؤلاء حسا
اخر الزمن جابت ليها قلة ادب وهابية وشيعة ابناء المتعة والمسيار
هؤلاء خارجون عن اهل السنة والجماعة بامورهم العجيبة والغريبة وتحليلهم وتحريمهم وافتائهم كما يريد الحكام لا كما امر الله مثلهم في ذلك كالكنيسة في العصور الوسطى اسأل الله لهم الهداية
قد نختلف مع الشيخ محمد مصطفى عبدالقادر فى طريقة انتقاده للاخرين ولكن هناك حقائق فيما يطرحه من مواضيع خطبه التى يتناولها ولعل من ابرزها اوهام من يدعون التصوف ومايقال من اسرار واعداد وتضليل الناس بما لم يرد فى السنة عموما انا اعتقد انه ولى زمن التبعية والانجراف وراء الاوهام لما وصل اليه الناس من وسائل اتصالات اصبحت متاحه لكل الناس يستطيع ان تصل اليه الحقائق عن طريق جواله وهو فى داره والان اصبح الجهل والانقياد فى اضتمحلال اما بخصوص هذا الحدث يستطيع معد ومقدم البرنامج ان يستضيفهم فى استديوهات القناة منعا للفوضى واعتقد مثل هذه البرامج مهمة للغاية لدحض الافتراءات من جانب الطرفين ولياتى كل بحجته
من زماااان الوهابية ديل بزوغوا من المناظرات ماعندهم حبة علم ولا يحزنون … اين تعلم محمد مصطفي عبد القادر وماهو علمه في مصطلح الحديث واصول الدين والشريعة …. صدقوني ماعندهم علم نهائياً … ودي مصيبة كبيرة جدا جدا علي شباب البلد .