بالصورة: وصول الراعي السوداني للخرطوم محمولاً على الأعناق
وكان في إستقباله بمطار الخرطوم حشد كبير من المواطنين بالإضافة إلى عائلته ومعارفه وقد حُمِل على الأعناق من صالة الوصول إلى خارج المطار .
ويحكي الزين عن قصته التي لاقت صداً واسعاً وسط الرأي العام قائلاً : صباح كل يوم أنطلق مع أغنامي لرعيها في أماكن الرعي، بالقرب من المزرعة التي أعمل فيها ولا أعود إلا عند المغرب، ومرّ بي شخصٌ وطلب مني بيع إحدى الأغنام ورفضت لأنها ملك لكفيلي وليست لي، ولم أكن أعلم أن هناك تصويراً إطلاقاً ودار بيني وبينه حوار .
وأضاف الطيب الزين: بعد أربعة أيام فُوجئت بسيارةٍ وفيها أشخاصٌ نزلوا منها ومعهم كاميرات للتصوير، شعرت بخوف وكنت أسأل نفسي ما الذي فعلته، تقدّموا إليّ وأخبروني بما كان يجري في التلفزيون والصحافة والإنترنت عنّي وأنا لا أدري مطلقاً، وأخبروني كذلك عن الهدايا والمكافآت التي رصدت لي.
وكان الطيب قد كُرِم ومُنح هدايا ماليّة وعينيّة من عدة جهات نظير أمانته التي كانت في السِر ، وفخراً لكل مواطن سوداني .
العيسابي ـ سوداناس
[/URL]
انتو شعب فارغ ما عندكم شغلة .ملايين امثال هذا الرجل الامين منتشرين في بقاع الدنيا سودانيين كانو ام من اي جنسية وكم من الروايات تروي في احداث فيها من الامانة والنظافةة
ولكن لم يفعلوا شي لان ذلك امر طبيعي ما فضل الا تكرم الدولة ممثله في ريءسه
وحاتك ما قابلوك ولا شالوك لانك امين..بس لانو بقت عندك قروش
طوالى عينوهو لينا فى مكتب والى الخرطوم
[SIZE=4]كالعاده يثبت السودانيين انهم اهيييييييييف شعب مشى على الارض[/SIZE]
الإطاحة بسودانيّ بـ”عشيرة” يسرق الأغنام ويبيعها في “الحوية”
الإطاحة بسودانيّ بـ”عشيرة” يسرق الأغنام ويبيعها في “الحوية”
سمران القثامي- سبق- الطائف: أطاحت الجهات الأمنيّة يوم أمس بعامل سوداني تخصص في سرقة الأغنام من بادية عشيرة شمالي محافظة الطائف، لبيع الأغنام المسروقة في سوق الأغنام بالحوية.
وبدأت تفاصيل القضية، عندما تقدّم عدد من ملاك الماشية في بادية عشيرة والمناطق المحيطة بها، ببلاغات عن سرقة رؤوس من الأغنام بشكل غريب، من أكثر من عزبة أغنام.
وتوصلت الجهات الأمنيّة مساء أمس الأحد للخيوط التي قادت لسر السرقات المتكررة، حين شك أحد ملاك الأغنام في عامل يعمل لديه في رعي الغنم، مشيراً بأصابع الاتهام إليه في فقدان ماشيته.
وبعد أن بدأت مجريات التحقيق مع العامل “سوداني”، انهار معترفاً بسرقة أكثر من 35 رأساً من الماشية من أغنام كفيله، وبعض الأحواش المحيطة بهم، وبيعها بعد التنسيق مع آخرين من ذات الجنسيّة، في سوق الماشية بالحوية.
وتابع مجريات التحقيق مدير قسم شرطة عشيرة المقدم مفرح البقمي، ووكيل رقيب فؤاد المالكي، والعريف محمد عبيد العتيبي.
منتهي العبط والهبل والمسخرة ،،بالله ماذا نقول عن مثل هذه الأشياء الفارغة ،،النيلين كمان مشت المطار وجابت الصور !!!
[SIZE=4]يا (أبو عبد الملك) أكيد أن هناك الكثير من المواقف التي تعبر عن الأمانة حدثت وتحدث كل يوم، لكن الفرق أنو أمانة الراعي دا كانت منقولة على الهواء، تاني حاجة رفض مبلغ كبير رغم وضعه المالي السيئ، ثالثا بساطة كلماته كانت تعبر عن صدق وقناعة واخلاص شديد لصاحب العمل، والمهم والأهم ربنا يسر له هذا الموقف ليسوق له رزقا حلالا لسبب يعلمه هو، عندك اعتراض يا (مان).[/SIZE]
[SIZE=6][B]كثير تلج تقيل[/B][/SIZE]
اكبر دليل على اننا فقدنا لاخلاقنا هو احتفالنا بما يفترض ان تكون جزء من اخلاقنا!! ……..
عجبي ….
هذا الاستقبال مؤشر خطير جدا علي انحدار الاخلاق و تدهور الامانة التي كانت خاصية العامة من الشعب السوداني . فقد كان السوداني امينا بالفطرة اما الان تفكر الف مرة قبل ان تزكي شابا لوظيفة مندوب مشتريات او امين صندوق او وظيفة حساسة لها علاقة بالمال.
مبروك ، بكره نشوفك عضو بالمؤتمر الوطني ……..
للاسف هاكم الخبر الجديد:
(الإطاحة بسودانيّ بـ”عشيرة” يسرق الأغنام ويبيعها في “الحوية”)
( أطاحت الجهات الأمنيّة يوم أمس بعامل سوداني تخصص في سرقة الأغنام من بادية عشيرة شمالي محافظة الطائف، لبيع الأغنام المسروقة في سوق الأغنام بالحوية.
وبدأت تفاصيل القضية، عندما تقدّم عدد من ملاك الماشية في بادية عشيرة والمناطق المحيطة بها، ببلاغات عن سرقة رؤوس من الأغنام بشكل غريب، من أكثر من عزبة أغنام.
وتوصلت الجهات الأمنيّة مساء أمس الأحد للخيوط التي قادت لسر السرقات المتكررة، حين شك أحد ملاك الأغنام في عامل يعمل لديه في رعي الغنم، مشيراً بأصابع الاتهام إليه في فقدان ماشيته.
وبعد أن بدأت مجريات التحقيق مع العامل “سوداني”، انهار معترفاً بسرقة أكثر من 35 رأساً من الماشية من أغنام كفيله، وبعض الأحواش المحيطة بهم، وبيعها بعد التنسيق مع آخرين من ذات الجنسيّة، في سوق الماشية بالحوية.
وتابع مجريات التحقيق مدير قسم شرطة عشيرة المقدم مفرح البقمي، ووكيل رقيب فؤاد المالكي، والعريف محمد عبيد العتيبي.
تقول لي الراعي الامين- دا يكون من الجماعة اياهم للاسف..؟
هسى اكان اديتهم النعجه اخرتها الكفيل خصمها من راتبك .. ونحنه كان ارتحنا من الخلق المبارياك دى
[SIZE=5][COLOR=#6700FF]حكاية وجود راعي آخر حرامي لا تنقص من أمانة الراعي المشهور في شئ .. فهذه طبيعة البشر، فلن يستطع أحد القول بأن جميع الرعاة أخلاقهم ملائكة. مثلا : حاتم الطائي اشتهر بالكرم الشديد وسارت بكرمه الركبان، ووجود شخص (طائي) آخر بخيل لا يقلل مقدار خردلة من كرم حاتم.[/COLOR][/SIZE]