سياسية

إبراهيم محمود : الزراعة طريقنا لنصبح دولة عظمى

[JUSTIFY]قال وزير الزراعة المهندس إبراهيم محمود حامد إن أمام السودان فرصة كبيرة في أن يصبح دولة عظمى من خلال ما يملكه من إمكانيات كبيرة وموارد طبيعية ضخمة.

وقال لبرنامج «مؤتمر إذاعي» إن معدل الدخل ازداد على مستوى العالم خاصة بالدول ذات الكثافة السكانية في قارة آسيا والتي انخفض فيها معدل الفقر من «80%» في ثمانينيات القرن الماضي، إلى نسبة أقل من «20%» الآن وبالتالي ازداد الطلب العالمي على المنتجات الزراعية ومن ثم ارتفعت أسعارها وبالتالي هناك فرصة لأهل السودان لاستغلال الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها بلادهم وهي الطريق الوحيد لحل مشكلاتنا الاقتصادية ومشكلات الإنتاج وبالتالي نصبح دولة عظمى.

صحيفة الإنتباهة
ع.ش
[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كان فيمن قبلكم رجلين كان أحدهما صالحا وكان الآخر مسيئاً، فكان الرجل الصالح يأمر هذا وينهاه، فلما طال الأمد قال: والله لا يغفر الله لك، فقبضهما الله، فأوقف هذا بين يديه، وقال: من يتألى عليَّ أن لا أغفر لفلان، قد غفرتُ له وأحبطتُ عملك». [أخرجه مسلم]
    الله يصلح حال المسلمين

  2. تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ) مصنف و مدقق
    { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ ٱلْقُرَىٰ ءَامَنُواْ وَٱتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَٰتٍ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلأَرْضِ وَلَـٰكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَٰهُمْ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ }

    قوله تعالىٰ: { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ ٱلْقُرَىٰ } يقال للمدينة قرية لاجتماع الناس فيها. من قريت الماء إذا جمعته. وقد مضى في «البقرة» مستوفى { آمَنُواْ } أي صدقوا. { وَٱتَّقَواْ } أي الشرك. { لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلأَرْضِ } يعني المطر والنبات. وهذا في أقوام على الخصوص جرىٰ ذكرهم. إذ قد يمتحن المؤمنون بضيق العيش ويكون تكفيراً لذنوبهم. ألا ترىٰ أنه أخبر عن نوح إذ قال لقومه
    { ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيْكُمْ مِّدْرَاراً }
    [نوح: 10 و 11]. وعن هود
    { ثُمَّ تُوبُوۤاْ إِلَيْهِ يُرْسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيْكُمْ مِّدْرَاراً }
    [هود: 52]. فوعدهم المطر والخصب على التخصيص. يدل عليه { وَلَـٰكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ } أي كذبوا الرسل. والمؤمنون صدقوا ولم يكذبوا.

  3. [SIZE=7]يا دكتور قبل تزرع شوف زراعتك دى حتبيعها وين .وين الاسواق ؟؟؟؟ علاقتنا الخارجية فى اسوا حالاتها قبل نفكر فى الزراعة بشكل كبير نعمل جاهدين لاصلاح ذات البين بيننا و بين دول التى تنوى الدولة تصدير بضاعتها اليها .بعدين يا دكتور ما اعتقد نحن نريد ان نكون دولة عظمى نحن نريد فقط ان نكون كخلق الله ناكل ونشرب و نتعالج و نتعلم و نستقر فى بلادنا فارجو ان تقللوا من سقف وعودكم .[/SIZE]

  4. كل سوداني عارف الكلام ده ودرسوه ليه في المدارس من قديم الزمان .. لكن كيف الوصول لهذا المبتغي ” كيف ؟ ” .. الإنقاذ تسبح عكس التيار بتدميرها للزراعة وخاصة مشروع الجزيرة عماد الإقتصاد السوداني وتدميرها للسكة حديد والخطوط البحرية والجوية التى كانت تنقل المنتجات الزراعية للخارج .. وبتدمير المحالج ومصانع النسيج وسكك حديد الجزيرة “تم بيعها خردة لمصانع الحديد ” والهندسة الزراعية بمشروع الجزيرة ” تم بيع المعدات الزراعية والالآت خردة لمصانع الحديد وتدمير المطاحن “قوز كبرو ” ومصانع الغزل و النسيج .. كيف نصبح دولة عظمي والدولة تريد تحويلنا لدولة قزم نستورد حتى الطماطم والخيار والبرتقال من الأردن ” افقر دولة في الموارد … “