اقتصاد وأعمال
المالية (10) ألف طن فجوة في زيوت الطعام بالبلاد
مشيراً الى عددٍ من المهددات لصناعة الزيوت أهمها هجرة المنتجين لمناطق التعدين وتقلب الأسعار واعتبر أن صناعة الزيوت لن تنهض إلا بوجود إرادة سياسية قوية نحو رعاية هذه الصناعة والتصدي لأي عواملٍ تحد من تطورها
صحيفة الجريدة
ع.ش
ياجماعة الخير البلد دي الفيهو شنو زيت مافي قمح مافي سكر مافي
قبل ثورة الإنقاذ “الدمار الشامل” كان السودان يصدر الزيوت وبكميات كبيرة ، ولا يخفي معاصر الشيخ مصطفي الأمين في بورتسودان حيث الماسورة من المصنع للباخرة .. أين مصانع الشيخ مصطفى الأمين للزيوت والصابون ؟ أين مشاريعهم الزراعية بالدمازين لزراعة الحبوب الزيتية “سمسم وعباد شمس حيث كان أولاده “الشيخ” يعسكر بالمشروع وينزل مع آخر شاحتة تحمل محصول ” دوار الشمس ” .. أين هم الآن ؟ كله بسبب سياسة الإنقاذ الإقصائية لكبار التجار و المزارعين والإستحواذ على مشاريعهم ثم تركها بورا لعدم إستطاعت من تم نزعها لصالحهم لزراعتها بعد أن حصلوا على تسهيلات من البنوك بالمليارات لأنهم متنفذين …..