[JUSTIFY]حاصرت لجنة التفتيش التي كونتها لجنة النقل بالبرلمان، إدارة الصالات بمطار الخرطوم بقائمة من الشكاوى التي تلقتها من مواطنين تتعلق ببطء الإجراءات بصالات الوصول والمغادرة، فضلاً عن المعاناة المتكررة من سوء الخدمات، وفيما كشفت زيارة اللجنة للمطار أمس عن عدة مشاكل تواجه المسافرين أثناء تواجدهم بالمطار، سيما في ظل عدم وجود عمال للشركات لتوجيه المسافرين، طالبت اللجنة على لسان رئيسها عماد الدين بشرى إدارة المطار بتغيير زمن السفريات خاصة المتجهة إلى الولايات الغربية بغية إنهاء عمليات الازدحام، في ذات الوقت حمَّل المدير العام لشركة مطار الخرطوم صلاح الدين سلام المسافرين مسؤولية الازدحام وبطء الإجراءات بحجة عدم الالتزام بالنظام، وحمل كميات كبيرة من الأمتعة علاوة على اندفاعهم إلى منافذ الخدمات ما يتسبب في إحداث ربكة في العمل.
بالله رسلو اتنين من موظفي المطار لزيارة مطار دبي لمدة 3 ايام…ويرجعوا يعملوا 1% من الموجود في مطار دبي كان المطار ارتفع بالاداء 200% من حسة…شكاوي المواطنين قال…..ده احمد منصور بتاع الجزيرة بعد شتمهم وما خلي ليهم شي عن المطار بجريدة الشرق القطرية.
[FONT=Arial Narrow][SIZE=6]يا سيد صلاح الدين شنو الكلام الما منطقي ده ؟؟ شنو شايلين عفش كتير وماملتزمين بالنظام؟؟ طيب وين دورك في توجيه المسافرين وارشادهم للصفوف المختلفة وطريقة الوقوف …واذا شايلين عفش قدر المسموح وعارفين الاجراءات لكن السير بتاعك ما شغال والظابط ما موجود والحمالين بيتدافعوا علي شنط المسافرين علشان يطلعو بي بقشيش ودورات المياه وسخانة والصالة قذرة والمكيف واقف والانترنت ما شغال والبص ما مكيف وبرضو بيجي متاخر وشماعة وموية مافي وووووو….دي كلها مسئولية المسافرين؟؟؟؟ والله كلامك ينبئ عن انك ما عارف المسئولية بتاعتك…بعدين من يكونو لجنة قولو علي الموضوع السلام…اللجنة حتقضيها اكل مجان ونثريات وطبعا تقرير مزبط يرضي ادارة المطار[/SIZE][/FONT]
هل السيد صلاح هذا أهبل أم يدعي الهبل ليخرج من الفضيحه؟لن أقول لك أتقي الله لأن الكذاب دوما عدو الله.ما ذنب المافر يا هذا صدقني سوف تري البسمه تعلو محياه إن كان ر اضيا عن مطارك وعن سلوك موظفيك الذين يزرعون فيك الرعب يا هذا
صالة القدوم أشهد أن الخدمة فيها ممتازة جدا،وصلت قبل فترة بطائرة ضخمة اجراءات الجوازات كانت سريعة ،المرورو بالنقطة الامنية كان سريع جدا،استلام الحقائب كان جيد ثم المثير انه بيقولوا ليك اتفضل وبدون ما يهبشوا شنطتك لانها بتكون مرت بالاسكنر وحتى المستقبلين لهم مكان في الظل
المشكلة في صالة المغادرة السفريات الدولية،حيث كان من الممكن جعل الميدان أمام مدخل السفريات الدولية ،جعله صالة انتظار للركاب المغادرين ومودعيهم.حيث انه الآن يظل المغادر واقفا في الشمس وهو يحمل حقائبه امام بوابة الدخول لصالة المغادرة،ولا يسمح له بالدخول لان امكانات الصالات لا تتحمل ركاب اكثر من طائرة واحدة بحجم بوينغ 777،كما يمكن ايضا في المساحات الواسعة امام المدخل يمكن أن تخرجوا المكاتب والادارات وتتركوا كل مساحة المباني للمسافرين وطاقم موظفي اجراءات السفر
هذا انحطاط من نوع آخر absolutely new low وصل له السودن. خبرونى يا ابنا جلدتى: الى اين منقاد هذا البلد؟؟؟
اى خبر منه تستسيغ الاذن سماعه؟؟؟؟؟؟؟
منتظرين ايه وانتم فى صف الاعدام وللسجن منافذ؟؟؟؟؟؟؟
منظر الجثة اللى نفدت فى منتصف الصحراء هو اقرب ما ان يشبه به السودان.
اخشوا الذى خلقكم رمشة عين.
انه درس العصر فلتتعلموا يا كتبة وارزقية الانقاذ ابتداء بالمتميشخ اسحق فضل الله و(المفكر) الهندي زفت الطين وتوابعهم من خالد حسن كسلا والزومة ممن فلقونا بفهلولنياتهم الصحفية لتزويق الانقاذ القاصدة والدفاع عنها. فهاهو برلمان الانقاذ يستجيب لصحفي كوز اسمه احمد منصور هتك عرض مطارنا وفضح فظاظة وجلافة شرطتنا في التعامل مع المسافر عبر مطار الخرطوم مواطنا كان ام اجنبيا. لقد حرك هذا الكاتب العابر برلمانا ما عهدناه يتحرك الا مطبلا وموافقا على الشئ وضده بلا ذرة من حياء ولكم ان تذكروا إجماعه على عدم التفاوض مع “الحشرة الشعبية” ثم إجماعة مرة أخرى على مفاوضة ذات “الحشرة الشعبية” بعد ان نكص الرئيس على عقبيه ورضخ لمفاوضتها ومن قبلها القوات الهجين ودخول منظمات الاغاثة والامثلة لا تعد ولا تحصى. لئن تحرك البرلمان لتقصي ما يجري في مطار الخرطوم فهو امر جيد وليته غدا يتقصى ما يجري في المينا البري وتحقيقات خط هيثرو ومحاكمات حرامية الاقطان. ولكن ما يحز في النفس ان تكون تلك الاستجابة هي لمقالات كاتب اجنبي مرسى الهوى وليست استجابة لكتابات جلاوزة صحفيينا الذين يرددون فكاهيات الحوار والخطابات الهبوبية للسيد الرئيس وتمجيد العميد حميدتي ومحاربة توزيع الكوندوم بالقضارف. ولكنى اجد لهم بعض العذر فما قاله احمد منصور عن فظاظة وغطرسة ضباط الشرطة بالمطار، لئن جاء على السنتهم لالحقوا بالجريدة والصيحة والتيار وربما بابراهيم الشيخ بالنهود.. واين صديقنا فيصل محمد صالح؟
….وجود اي نوع من السلبيات في اي مرفق او مؤسسة يستدعي ذلك عملية ضخ دماء جديدة لتقود عملية الحياة لهذا المرفق قبل ان يصاب بالشلل التام الذي يمنعه عن مواصلة رحلة النجاح …كثرة الشكاوى تدل على ان هنالك مشكلة حقيقية يجب حلها في اسرع وقت مستطاع و الا استفحلت الفوضى!!! استمراء المسؤولين للجلوس خلف طاولاتهم المكتبية باسترخاء ادى الى فوضى !!!!! الاشراف و المراقبة و المتابعة امور نفتقدها كثيرا في حياتنا العملية في كل ارجاء الوطن …الامر الذي ادى الى تدهور الخدمات و غيرها بصورة قبيحة …تسئ الى الوطن و المواطنين … الخطوة جيدة يجب المواصلة …..و المحاسبة لمن يأخذ و لا يعطي !!!!
بالله رسلو اتنين من موظفي المطار لزيارة مطار دبي لمدة 3 ايام…ويرجعوا يعملوا 1% من الموجود في مطار دبي كان المطار ارتفع بالاداء 200% من حسة…شكاوي المواطنين قال…..ده احمد منصور بتاع الجزيرة بعد شتمهم وما خلي ليهم شي عن المطار بجريدة الشرق القطرية.
[FONT=Arial Narrow][SIZE=6]يا سيد صلاح الدين شنو الكلام الما منطقي ده ؟؟ شنو شايلين عفش كتير وماملتزمين بالنظام؟؟ طيب وين دورك في توجيه المسافرين وارشادهم للصفوف المختلفة وطريقة الوقوف …واذا شايلين عفش قدر المسموح وعارفين الاجراءات لكن السير بتاعك ما شغال والظابط ما موجود والحمالين بيتدافعوا علي شنط المسافرين علشان يطلعو بي بقشيش ودورات المياه وسخانة والصالة قذرة والمكيف واقف والانترنت ما شغال والبص ما مكيف وبرضو بيجي متاخر وشماعة وموية مافي وووووو….دي كلها مسئولية المسافرين؟؟؟؟ والله كلامك ينبئ عن انك ما عارف المسئولية بتاعتك…بعدين من يكونو لجنة قولو علي الموضوع السلام…اللجنة حتقضيها اكل مجان ونثريات وطبعا تقرير مزبط يرضي ادارة المطار[/SIZE][/FONT]
هل السيد صلاح هذا أهبل أم يدعي الهبل ليخرج من الفضيحه؟لن أقول لك أتقي الله لأن الكذاب دوما عدو الله.ما ذنب المافر يا هذا صدقني سوف تري البسمه تعلو محياه إن كان ر اضيا عن مطارك وعن سلوك موظفيك الذين يزرعون فيك الرعب يا هذا
صالة القدوم أشهد أن الخدمة فيها ممتازة جدا،وصلت قبل فترة بطائرة ضخمة اجراءات الجوازات كانت سريعة ،المرورو بالنقطة الامنية كان سريع جدا،استلام الحقائب كان جيد ثم المثير انه بيقولوا ليك اتفضل وبدون ما يهبشوا شنطتك لانها بتكون مرت بالاسكنر وحتى المستقبلين لهم مكان في الظل
المشكلة في صالة المغادرة السفريات الدولية،حيث كان من الممكن جعل الميدان أمام مدخل السفريات الدولية ،جعله صالة انتظار للركاب المغادرين ومودعيهم.حيث انه الآن يظل المغادر واقفا في الشمس وهو يحمل حقائبه امام بوابة الدخول لصالة المغادرة،ولا يسمح له بالدخول لان امكانات الصالات لا تتحمل ركاب اكثر من طائرة واحدة بحجم بوينغ 777،كما يمكن ايضا في المساحات الواسعة امام المدخل يمكن أن تخرجوا المكاتب والادارات وتتركوا كل مساحة المباني للمسافرين وطاقم موظفي اجراءات السفر
هذا انحطاط من نوع آخر absolutely new low وصل له السودن. خبرونى يا ابنا جلدتى: الى اين منقاد هذا البلد؟؟؟
اى خبر منه تستسيغ الاذن سماعه؟؟؟؟؟؟؟
منتظرين ايه وانتم فى صف الاعدام وللسجن منافذ؟؟؟؟؟؟؟
منظر الجثة اللى نفدت فى منتصف الصحراء هو اقرب ما ان يشبه به السودان.
اخشوا الذى خلقكم رمشة عين.
بادرة جيدة ..
فقط أتمنى متابعة الأمر لنهايته والنهاية المثلى هي إقالة مدير المطار .. لا أن ينتهي الأمر بهذه الزيارة ويظل الوضع على ما هو عليه ..
[SIZE=5]الظاهر كلام أحمد منصور بدا يجيب نتيجة[/SIZE]
مطار الخرتوم والميناء البري وموقف جاكسون واااااااااااااااااااحد؟؟؟
انه درس العصر فلتتعلموا يا كتبة وارزقية الانقاذ ابتداء بالمتميشخ اسحق فضل الله و(المفكر) الهندي زفت الطين وتوابعهم من خالد حسن كسلا والزومة ممن فلقونا بفهلولنياتهم الصحفية لتزويق الانقاذ القاصدة والدفاع عنها. فهاهو برلمان الانقاذ يستجيب لصحفي كوز اسمه احمد منصور هتك عرض مطارنا وفضح فظاظة وجلافة شرطتنا في التعامل مع المسافر عبر مطار الخرطوم مواطنا كان ام اجنبيا. لقد حرك هذا الكاتب العابر برلمانا ما عهدناه يتحرك الا مطبلا وموافقا على الشئ وضده بلا ذرة من حياء ولكم ان تذكروا إجماعه على عدم التفاوض مع “الحشرة الشعبية” ثم إجماعة مرة أخرى على مفاوضة ذات “الحشرة الشعبية” بعد ان نكص الرئيس على عقبيه ورضخ لمفاوضتها ومن قبلها القوات الهجين ودخول منظمات الاغاثة والامثلة لا تعد ولا تحصى. لئن تحرك البرلمان لتقصي ما يجري في مطار الخرطوم فهو امر جيد وليته غدا يتقصى ما يجري في المينا البري وتحقيقات خط هيثرو ومحاكمات حرامية الاقطان. ولكن ما يحز في النفس ان تكون تلك الاستجابة هي لمقالات كاتب اجنبي مرسى الهوى وليست استجابة لكتابات جلاوزة صحفيينا الذين يرددون فكاهيات الحوار والخطابات الهبوبية للسيد الرئيس وتمجيد العميد حميدتي ومحاربة توزيع الكوندوم بالقضارف. ولكنى اجد لهم بعض العذر فما قاله احمد منصور عن فظاظة وغطرسة ضباط الشرطة بالمطار، لئن جاء على السنتهم لالحقوا بالجريدة والصيحة والتيار وربما بابراهيم الشيخ بالنهود.. واين صديقنا فيصل محمد صالح؟
….وجود اي نوع من السلبيات في اي مرفق او مؤسسة يستدعي ذلك عملية ضخ دماء جديدة لتقود عملية الحياة لهذا المرفق قبل ان يصاب بالشلل التام الذي يمنعه عن مواصلة رحلة النجاح …كثرة الشكاوى تدل على ان هنالك مشكلة حقيقية يجب حلها في اسرع وقت مستطاع و الا استفحلت الفوضى!!! استمراء المسؤولين للجلوس خلف طاولاتهم المكتبية باسترخاء ادى الى فوضى !!!!! الاشراف و المراقبة و المتابعة امور نفتقدها كثيرا في حياتنا العملية في كل ارجاء الوطن …الامر الذي ادى الى تدهور الخدمات و غيرها بصورة قبيحة …تسئ الى الوطن و المواطنين … الخطوة جيدة يجب المواصلة …..و المحاسبة لمن يأخذ و لا يعطي !!!!