سياسية

هلع وخوف من نشطاء سودانيين بعد حادثة الاعتداء على عثمان ميرغني ويقولون: هنالك رقابة وتهديدات

كتب الناشط السوداني الدكتور لؤى المستشار على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك “حتى الآن أصحاب العكاكيز يستهدفون الصحف الورقية فقط ولحسن الحظ أن عكاكيزهم لا تعمل في العالم الإفتراضي وإلا لكنا الآن نتمتع بكامل الخدمات في أحمد شرفي”.

وندد دكتور لؤى بحادثة الإعتداء على الصحفي السوداني عثمان ميرغني رئيس تحرير صحيفة التيار وأضاف لؤى في تدوينه له “إذا مرت حادثة عثمان ميرغني بدون عقاب فإن كل مواطن لا يرتاح لحجم مناخير رئيس تحرير صحيفة ما فإنه سيتجه للصحيفة المعنية ويترك “عكازه” يعبر عن رأيه !” .

وشارك عدد من أصدقائه بالتعليق على منشوراته ومنها

عثمان عباس
(أصحاب العكاكيز رغم فقدهم للبوصلة ولكن ما يحفظ لهم أنهم لا تصيب عكاكيزهم إلا من يستاهلها!!).

حمد عبدو: (اعمل حسابك برضوا عندهم جنود مجندة ع العالم الاسفيري دا )
اماني: (في رقابه على الافتراضي وح تسمع بيها قريباً يالؤي ..انا قايتو جاتني تهديدات كتيرة وعاملة نايمة).

احمد ابراهيم: (في وأحد مطرف كاتب قال :لهم حرية التعبير .. ولنا حرية الافعال).

الخرطوم: معتصم السر

تعليق واحد