اقتصاد وأعمال
هبوط مفاجئ في سعر الدولار وخبراء يحددون نهاية العام لاستقرار سعره
وقلل مراقبون من التراجع المحدود للدولار أمس بجانب الجنيه السوداني ،وقالوا إن المخرج الوحيد لحل أزمته يكمن في وضع سياسة تساهم في تثبيت واستقرار سعر الصرف بجانب سياسة خارجية متوازنة وخاصة مع أوربا وأمريكا، لإعفاء ديون السودان الخارجية جزئياً أوكلياً.
وأرجع مجموعة من التجار الركود إلى قلة الطلب، وتوقعوا ارتفاع أسعار الدولار عقب عطلة عيد الفطر المبارك. واشتكى التجار بالسوق الموازي من الهبوط المفاجئ لأسعار الدولار عقب اقترابه لمبلغ الـ(10) جنيهات في غضون الأيام الماضية.
وتوقع الخبير الاقتصادي الدكتور محمد الناير حدوث استقرار في سعر الصرف بنهاية العام الحالي ومطلع العام المقبل، وأرجع ذلك لاتفاقية النفط الموقعة مؤخرا والزيادة في إنتاج الذهب بواقع (70) طناً، وتوقع تراجعاً تدريجياً في أسعاره.
صحيفة المستقلة
ت.إ[/JUSTIFY]
[SIZE=3][FONT=Arial]هبوط مفاجيء . اصل خمسة ، اصل ثلاثة أما
9.3 عسل في السوق
لو الدولة عايزه تحارب الدولار والتجار وغلاء المعيشة ، ترجع الى البطاقة التمونية للموظفين أو أي مواطن سوداني ، تكون هناك بطاقة لصرف المواد الضرورية مدعومة وبسعر رخيص جداً
ح تضرب التجار في مقتل وتعمل حالة توازن في الاسواق وتنخفض اشياء المعيشة
بعض دول الخليج عاملة لكل مواطن بطاقة فيها اشياء مدعومة عاملة توازن في الاسواق وبذلك تلزم التجار بعدم اللعب بالسلع
[/FONT][/SIZE]
عووووووووووووك
السووق ولع نار و الاسعار نار و المواطن ولع نار
وكل يوم جديد سعر زايد كل يوم الاسعار زايده
لمتين الله عالم
ده زاد و ده زاد وكلو بزيد و اي صاحب شغله و لا صنعه و لا سلعه بزيد و راح ف الرجلين المواطن البسيط
العالم حولو كلو زااااااد و هو واقف محلك سر و كل الزيادات دي مشيوله من دمو و عرقو و ناس الزيادات ما فارقه معاهم زادو الناس بزيدو
و ارجع كل الحساب الي الحاكم واعوذ بالله من غضب الله اذا كان الحاكم فاسد او مرتشي او ظالم
ارحمو المواطن و اضبطو الاسعار و رخصو السلع ما دام الله فرجها و التمرد انقرض و الدولار نزل
اللهم ارحم شعب السودان امه النبي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
مسالة ان الدولار سعره تراجع دي لعبة قديمة.البلد منهار من كل النواحي كثر
المجانين والمرضي النفسيون والجوعي وهذه الايام حال العاصمة الخرطوم حدث ولا حرج.يمكن غزة التي تضرب بالصواريخ افضل حالا ومازال النظام القمعي يغط في نوم عميق اللهم لا شماتة اللهم خلص السودان من الكيزان اللذين نهبوا ودمروا السودان وافقروا وشردوا اهله وباذن الله .نحزر كل من له عملة حرة بان لا ينساق وراء هذه الاخبار الكاذبة وطالما الكيزان في السلطة لن تقوم للسودان قائمة وكل يوم الحال ذاهب للاسوا .
الشغلانة دي ما معروفة … عرض وطلب
والأيام دي المغتربين المساكين مؤجزين فبزيد العرض ويقل السعر
السعر الحقيقي بظهر الشهر الجاي ..
[B]لم اشاهد دولة بهذا العالم بها تجارة العملة كما هو عندنا تجارة لا بها مشقه ولافتح مكاتب ولا ايجار والمسؤولين من وراء هذا فيهم التجار اشبه بلعب القمار ممكن في يوم تكون اغنى زول ماهي الفائدة من هذه التصرفات . فجاءة يظهر واحد غني بكرة يقع بعده يظهر اخر .اموال بالجيوب لا يستفيد منها مواطن ولا وطن [/B]