رشان اوشي: طالبات الثانوي يتبادلن المقاطع الجنسية الفاضحة مع الشباب(فيديوهات، صور) عبر واتساب داخل فصول الدراسة

شقيقة صديقتي بالصف الثاني الثانوي بمدرسة معروفة ومرموقه بأم درمان، أخبرتني بأن طالبات الفصل الذي تدرس فيه يقضين أغلب وقتهن في الثرثرة عبر (الواتساب) وأغلب المثرثرين من الجانب الآخر هم ذكور، وفي الغالب طلاب جامعة أو من يفوقونهم عمراً، إلى هذا الحد لم يكن الأمر مدهشاً بالنسبة لي ، فمن المعروف أن مرحلة الثانوية ومراهقتها هي من أخصب مراحل عمر الانثى وعادة ما يتخلق جنين الحب فيها، ولكن المثير للقلق لم يكن في المحادثات وحسب، بل أكدت لي محدثتي بأن زميلاتها يتبادلن المقاطع الجنسية الفاضحة مع هؤلاء الشباب(فيديوهات، صور).
كانت معلومة صادمة وفاجعة بالنسبة لي لدرجة انني شعرت بدقات قلبي ترتفع، يافعات يقضين يومهن الدراسي في البحلقة للصور الفاضحة ومقاطع الأفلام الإباحية، يحملن أحدث صيحات الهواتف الذكية النقالة، وأسرهن في غياب تام عن مراقبة بناتهن، بل ومما يزيد الطين بله أن الأسرة هي ذاتها من تقوم بشراء الهاتف الذكي لابنتها الطالبة بالمرحلة الثانوية، والتي من المفترض أن توجه تركيزها على الحصص المدرسية واستذكار دروسها،
قفز إلى ذهني حينها ذكرى اقتنائي هاتف، وعندما الححت على والدتي وبذلت الغالي والنفيس، وذرفت الدموع وأضربت عن الطعام حتى أقتني هاتفاً محمولا وأنا في الصف الأول الجامعي، وظلت والدتي تكرر رفضها ، وتثور ثائرتها عندما أكرر طلبي بحجة أن الجامعة للدراسة والتفوق وليس الثرثرة بالهواتف الجوالة، وبعد جهد جهيد ووساطات من جدتي وافقت والدتي على شراء هاتف نقال لي شريطة أن اجتاز العام الدراسي الأول بإمتياز.
أين ذهبت الرقابة الأسرية، وأسس وقواعد التربية التي تقوم أساساً على مراقبة سلوك الأبناء في هذه السن وملازمتهم والتقرب منهم ومعرفة كيف تمضي حياتهم في الساعات التي يقضونها خارج المنزل، كيف تسمح الأسرة لطفلة في هذه السن الحرجة باقتناء هاتف نقال والثرثرة عبر الواتساب والفيس بوك وترك دراستها ودروسها؟؟،
هنالك من يدافعون عن وجهه النظر القاضية بأن استخدام الانترنت للاطفال تجعلهم أوسع معرفة، وهنالك من يقولون بإنها من متطلبات العصر، لا بأس أن يتصفح الصغار الانترنت ولكن بإشراف الأسرة، لأن المجتمع ملئ بصيادين البراءة والذئاب البشرية التي تقتات من طفولتهم، يجب على الأسر أن تكون أكثر إهتماماً بأبنائها وأن يفتح الآباء والأمهات أعينهم جيداً.
رشان أوشي -الوطن السودانية
طيب والدتك دي مابرضو قالت ليك غطي راسك والزمي دينك
مالك ماسمعتي كلاما !!؟
سبحان الله بالرغم اني من اسرة مستواها المعيشي فوق المتوسط الا ان اول هاتف اقتنيته اشتريته من مرتبي
اي واحدة اليومين دي عايزة تشتهر تكتب عن الافلام الفاضحة والعلاقة الجنسية بين الزوجين ونسوان الرجال ،ورجال النسوان ،خلاص الموضوعات التانية انتهيتوا منها ،وكل إناء بما فيه ينضح ،بلا لمة.
هو نحن الودانا لي ورا شنو غير الاهتمامات الفاضية ومحاكاة الغير عميانيين ومسكوهم عكاز ناس جيعانة ما لاقيا تاكل وغيرهم يغتني الموبيلات الحديثة من غير حتي أدني فهم. شعب غريب ومتناقض ويحب المظاهر . صدقوني عما قريب حاتحدث كارثة اجتماعية رهيبة ولا عذر لمن انذر. يا رب استر
كبد الحقيقة لكننا ندفن راسنا فى الرمال بإنتقادها فى تبرجها لم يتكلم معظم المعلقين عن لب الموضوع والمشكلة الحقيقة سارعوا للهروب عبر بوابة اخرى
افيقوا ايعا الأسر وحافظوا على فل>ات اكبادكم بنات واولاد
كبد الحقيقة لكننا ندفن راسنا فى الرمال بإنتقادها فى تبرجها لم يتكلم معظم المعلقين عن لب الموضوع والمشكلة الحقيقة سارعوا للهروب عبر بوابة اخرى
افيقوا ايعا الأسر وحافظوا على فل>ات اكبادكم بنات واولاد
[SIZE=5]اولاً : في المملكة العربية السعوديه يمنع منعا باتا للطلاب او الطالبات في المرحلة الابتدائية والمتوسطه والثانوي حمل الجوالات بنوعيها (الذكي والغبي) بصرف النظر عن افلام او صور او ماشبه ، يحدث هذا بالرغم من انهم في اشد الحاجه للجوالات بحكم طبيعة المجتمع السعودي الذي يمنع ركوب البنات في المواصلات العامه او ليموزين او غيره او الذهاب على الاقدام مهما كانت المسافه .
ثانياً : اريد ان اتحدث عن المثل الشهير (فاقد الشيء لا يعطيه) لكن اخشى ان يحذف تعليقي [/SIZE]
القنوات الفضائيه غير السودانيه+الانترنت +الموبايلات الذكيه والبليده +التدهور الاقتصادى …هم السبب..
الان من منهمن تغطي رأسها او شعرها.المذبعه كاشفه راسها النساء في الحفلات والجامعات هولاء الي نار جهنم