سياسية
الخضر يصدر قرارات بتعيين قيادات جديدة بوزارة البنى التحتية
وشملت القرارات تعيين المهندس مستشار جودة الله عثمان معتمدا للرئاسة وتم تكليف المهندس مستشار محجوب محمد سليمان الحلاوي ليقوم بأعباء مدير هيئة مياه الخرطوم كما تم تعيين المهندس مستشار المعتصم عثمان محمد الفاضل مديراً لهيئة الصرف الصحي فيما تم تعيين المهندس العقيد خالد محمد خير مديراً عاماً لهيئة الطرق والجسور ومصارف الامطار .
كما أصدر الوالي قراراً بتعيين د.تاج الدين عثمان سعيد مديراً عاماً لوزارة الصناعة والإستثمار والذي كان يشغل في السابق مدير عام وزارة الزراعة كما أصدر الوالي قراراً بتعيين مصعب برير حاج احمد مديراً للإدارة الاشرافية العليا للنظافة بالولاية كما تم تعيين المهندس مالك بشير محمد مديراً للجهاز المركزي للانذار المبكر ودرء الكوارث .
من جهة اخرى أصدر الدكتور احمد قاسم وزير البنى التحتية والمواصلات وبعد التشاور مع الوالي قراراً بتشكيل لجنة فنية لمراجعة بعض اعمال الطرق ومصارف الأمطار المشيدة حديثاً واظهرت عيوباً عند الاستخدام برئاسة الدكتور أحمد محمد الشريف مدير معهد البناء والطرق بجامعة الخرطوم وعضوية عدد من الخبراء والمختصين في هذا المجال وللجنة حق الاطلاع على كافة الوثائق الخاصة بتشييد الطرق والمصارف المعنية ومقابلة أي جهة ذات علاقة بالتشييد .
كما تم تعيين المهندس طارق عبيد مدني مديراً للادارة العامة للتخطيط والتطوير بالوزارة والسيد صلاح محمد عبدالله مديراً للادارة العامة للنقل والمواصلات فيما سمى وزير البنى التحتية كل من د.معاوية على خالد مديراً لمشروع النقل النهري والمهندس حسن محمد احمد النورابي مديراً لمشروع القطار المحلي .
كما أصدر الوزير قراراً بتكوين لجنة عليا للتطوير العلمي والتقني لهيئة مياه ولاية الخرطوم برئاسة بروفسير مهندس الصادق عبدالله شرفي .
سونا
خ.ي
بدون تعليق…
كسره ثابته:
الاستقالة و بس وبعدين المحاسبه.
بالله الوظائف دي كلها موجودة والخرطوم تعاني من هذاالأهمال الفظيع البسمع بعدد الوظائف يقول الخرطوم بقت ذي أمريكا ولكن للأسف وظائف بلا عمل ومرتبات تصرف بلا مقابل أين أنتم من الرسول الكريم حينما قال من أخذ الأجر حاسبه الله بالعمل
خطوة على الطريق الصحيح
وقد أفلح الصادقون
وحتى نكون عمليين نقترح للآتي:
1- طرح مشاريع للصرف الصحي على شركات عالمية بنظام البوت ، وإن لم توجد يتم تكوين تحالفات بين البنوك والشركات ، تتولى البنوك التمويل ، الشركات التنفيذ ، ويشترط تأهيل مقاولين سودانيين بعيدا عن المحسوبية والتمكين ، وتسترد هذه الشركات أو التحالفات أموالها بفواتير الدفع مثل الجمرة الخبيثة ، ويمكن إلزام سكان الأحياء الراقية (المقتدرين) بسداد تكاليف آبار السيفون كمقدمات للمشروع.
2- الزام أصحاب المنازل بضفر (ردم الطوب الأحمر) مناصفة بين كل بيتين متقابلين ، لتفادي تراكم المخلفات في الشوارع وانسداد المجاري.
3- مراجعة الخرطة الكنتورية للخرطوم وجميع مدن السودان.
والله من وارء القصد وهو الهادي الى سواء السبيل
آهو فرصة لكيزان آخرين ليصبحوا أثرياء وقد أتت لهم الفرصة والحكاية كلها أدوار وفرص مقسمة وسط الكيزان والدور سوف يأتي لأي كوز “بس الصبر” وغدا سوف يصبح هؤلاء من اصحاب المليارات و العقارات والفارهات من العربات والفلات والنساء السمحات ” ….