منوعات
بالصورة: مرافقي المرضى بديلاً عن حامل المحاليل الوريدية بمستشفيات الخرطوم !!
وتفيد متابعات موقع ( سوداناس ) أن الصور التي قيل أنها ألتقطت من مستشفى إبراهيم مالك بالعاصمة السودانية الخرطوم لمرافقين يرفعون أيديهم التي تمسك بأكياس المحاليل إلى أعلى كأنهم يأدون في جزاء عسكري ، قد لاقت إنتقاداً وسخرية لاذعة من مرتادي مواقع التواصل ، وعبّر البعض عن أسفهم للحال الذي وصلت إليه إدارة المستشفيات في عدم إهتمامها أو قدرتها على توفير حاملات من قضيب حديد ليعلق عليها أكياس المحاليل الوريدية بدلاً من مرافقي المرضى ، وكأن إدارة المستشفى تتعمد في إيذاء مرضاها ومرافقيها ( على حد قولهم ) .
ويشير موقع ( سوداناس ) أن وزارة الصحة ولاية الخرطوم قد قامت بتأهيل هذا المستشفى المذكور خلال الأشهر الماضية بتكلفة إجمالية بلغت أكثر من ثمانية مليار جنيه سوداني .
سوداناس
لو تمعنت في الصورة فستعرف ان هؤلاء من الطبقة الفقيرة وطبعا الأقسام الفيها الفقراء الحكومة لا صلة بها حيث انهم خارج اهتمامهم
وقالوها بعضمة لسانهم
يكونو عملوها شماعات للملابس
نــــــــــاس مفغلة مايجيب ليه مسمار ويدقو في الحيطة دي !!!!
عايزين الحمالات امشو الزيتونه او يستبشرون!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل.
اها شماعة الدرب الهينة دي بلقولا شماعة وين هسي؟؟؟؟؟
ونقوول و نهتف ..
سييير سير يا البشير
الباقى تاني شنو بعد ما ..
اكل شعبك لحم الحمير
[SIZE=5]الله يكون في عونكم[/SIZE]
لسان حال الحكومه فى رويال كير فى حامِل المحاليل الوريدية خلاص الباقيين من الشعب الما بقدروا عليها في ستين
وين السيد عمر البشير قائد الانقاذ؟؟؟ وين الانقاذ ايها الرئيس؟ وين البلد يا سيد عمر
قصة حقيقية:
في قرية من قرى الجزيرة وقبل أشهر قليلة تضجر الناس من قطوعات الكهرباء فخرجوا خروجا عفويا دون تكسير أو تخريب عقب صلاة الجمعة وعندما علم المعتمد بذلك حضر في الحال وأحضر معه محولا جديدا وأعطى أوامره لشركة الكهرباء بالاهتمام ومنذ ذلك الوقت ينعم اهل تلك المنطقة بتيار منتظم ,وكل ذلك خوفا على منصبه. العبرة من هذه القصة هي لو اشتكى من يحمل الدربات في أيديهم الى ادارة المستشفى ثم الى الوزارة أو نظموا وقفة احتجاجية لتغير الوضع لكن الكثير من الناس لا يعقلون
قصة حقيقية:
في قرية من قرى الجزيرة وقبل أشهر قليلة تضجر الناس من قطوعات الكهرباء فخرجوا خروجا عفويا دون تكسير أو تخريب عقب صلاة الجمعة وعندما علم المعتمد بذلك حضر في الحال وأحضر معه محولا جديدا وأعطى أوامره لشركة الكهرباء بالاهتمام ومنذ ذلك الوقت ينعم اهل تلك المنطقة بتيار منتظم ,وكل ذلك خوفا على منصبه. العبرة من هذه القصة هي لو اشتكى من يحمل الدربات في أيديهم الى ادارة المستشفى ثم الى الوزارة أو نظموا وقفة احتجاجية لتغير الوضع لكن الكثير من الناس لا يعقلون
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبي الله على المسؤلين .أيعقل هذا؟
الكارثةأنهم تاني حتجيبهم الانتخابات بتزوير او بغيره ولكن مايحير الواحد
المطبلاتية واصحاب المصلحة.يا عالم الشعب منتهي لا فائدة من خروجه ولن يخرج
طالما في كلاب بتعض لكن الا تخافون الله يا جماعة الوطني وأنصاره؟خافوا من الله
خافوا من يوم الحساب. أستشعروا المسؤولية.على المسؤول ان يستقيل ان فشل
لانملك الا ان نقول لا حول ولا قوة الا بالله.
لسان حال المسؤولين
” هو زاتو القال ليهم أعيو ”
“