انطلاقة المفاوضات بين الحكومة والحركات المسلحة بأديس أبابا
وعقدت اللجنة العليا للإشراف وتنسيق مسارات التفاوض والسلام المنبثقة عن المجلس القيادي للجبهة الثورية برئاسة مني أركو مناوي نائب رئيس الجبهة الثورية ورئيس حركة تحرير السودان وعضوية نواب رئيس الجبهة التوم هجو ونصر الدين المهدي وزينب كباشي، بجانب ياسر سعيد عرمان كبير مفاوضي الحركة الشعبية، وأحمد تقد لسان كبير مفاوضي حركة العدل والمساواة، عقدت اجتماعاً بوفد التفاوض لمسار منبر دارفور الذي ضم قادة سياسيين وميدانيين .
إلى ذلك، دعا بيان صادر عن المركز الأفريقي لدراسات حقوق الإنسان التابع للاتحاد الأوربي، إلى إقامة سلام شامل وإحداث التحول المنشود في محادثات أديس أبابا. ودعا البيان الذي اطلعت عليه “التغيير” الحكومة إلى إعلان حسن النوايا وإطلاق سراح المحكومين وبسط هيبة الدولة والسيطرة على الانفعالات وإزالة مظاهر التفلتات في دارفور ونزع الأسلحة.
وكانت حركة تحرير السودان بزعامة عبد الواحد محمد نور قد أعلنت عن مقاطعتها للمحادثات، متهمة الطرفين بعقد صفقة سياسية دون النظر إلى عمق الأزمة.
صحيفة التغيير
ت.أ
ياحليلك يابلدنا لقد باعوك في سوق النخاسة وفقدتي هيبتك وانتقصت سيادتك فاصبح شرفك يداس ومواطنك في حيرة مما يحدث000 ولكن مانقول الا حسبنا الله 0000000000000
بالله ال………..دايرين سلام هم ديل ما عندهم اي اهداف سوي تنفيذ بنود خارجية الله يكفينا شرهم اشكالهم ذاته لا تبت للسودان بالمرة والحكومة اكتر من فارقة ما قادرة تحسمهم