[JUSTIFY]استبعد وزير الصحة الاتحادي بحر ادريس ابوقردة ، دخول مرض الإيبولا للسودان ، وأعلن عن وجود أدوية داعمة لنحو (200) مريض ؛ في حال ظهور إصابة بالمرض بالبلاد. وطالب وزير الصحة ” بحر ابوقردة ” البرلمان بإصدار قرار بزيادة ميزانية الصحة الى (15%)، وأضاف : إن وزارته ما تزال بعيدة عن هذه النسبة للحد من المخاطر الصحية ، وأكد ابوقردة خلال تقديمه بياناً أمام البرلمان حول الإيبولا أمس، أن السودان وضع أقصى درجات التقصي لتفادي دخول المرض ؛ عبر تجهيز عنابر للعزل وتدريب (563) كادراً طبياً يعملون في المعابر الحدودية ، ومراقبة المسافرين عبر المطارات ، ورصد المرض عبر الولايات الحدودية المتاخمة لدولة جنوب السودان ، وأعلن ابوقردة عن تجهيز كل من مستشفيات الخرطوم التعليمي ومستشفى الأمل ومستشفى السلاح الطبي لعزل المرضى ، بجانب إعداد (10) مستشفيات مرجعية في الولايات ؛ خاصة دارفور والبحر الأحمر والخرطوم ، وكشف عن إرسال (عينة اختبار) الى إحدى معامل التشخيص في ألمانيا للتأكد من الفترة الزمنية التي تعرف فيها نتائج التشخيص ، وزاد:” إن الفترة التي استغرقتها العينة المرسلة هي أربعة أيام ، ونفى دخول أية طائرات قادمة من دول غرب افريقيا للسودان خلال الفترة الماضية ، مشيراً الى التنسيق المحكم مع قنصليات السودان في الخارج لمتابعة تحركات القادمين من الدول المصابة.
[SIZE=3]([B]استبعد وزير الصحة الاتحادي بحر ادريس ابوقردة ، دخول مرض الإيبولا للسودان ، وأعلن عن وجود أدوية داعمة لنحو (200) مريض ؛ في حال ظهور إصابة بالمرض بالبلاد.)[/B]
[/SIZE]ماهى الادوية الداعمة ؟؟؟ نعرف أن هنالك أدوية علاجية أما داعمة هذا هو جديد وزير الصحة السودانى ..
مرض الايبولا لايوجد له أى أدوية حاليا ..لاداعمة ولامدعومة .. يجب على الوزير أن يكون شفافا فى تصريحاتة ويوضح الحقائق للمواطنين لان هذا الخطر لايحتمل التلاعب بالالفاظ وتمييع الامور …
[SIZE=3]([B]استبعد وزير الصحة الاتحادي بحر ادريس ابوقردة ، دخول مرض الإيبولا للسودان ، وأعلن عن وجود أدوية داعمة لنحو (200) مريض ؛ في حال ظهور إصابة بالمرض بالبلاد.)[/B]
[/SIZE]ماهى الادوية الداعمة ؟؟؟ نعرف أن هنالك أدوية علاجية أما داعمة هذا هو جديد وزير الصحة السودانى ..
مرض الايبولا لايوجد له أى أدوية حاليا ..لاداعمة ولامدعومة .. يجب على الوزير أن يكون شفافا فى تصريحاتة ويوضح الحقائق للمواطنين لان هذا الخطر لايحتمل التلاعب بالالفاظ وتمييع الامور …