جرائم وحوادث
شرطة ولاية الخرطوم تحتسب اثنين من أفرادها .. استشهدا اثناء تنفيذ مداهمة لعصابة
وتمكنت الشرطة من ضبط إثنين من أفراد العصابة وتطارد المسلح الهارب وهو معتاد إجرام معروف لدى الشرطة وتمت محاكمته من قبل فى عدة بلاغات سطو.
وفى تصريح (للمكتب الصحفى للشرطة) اوضح الفريق شرطة محمد أحمد على مدير شرطة ولاية الخرطوم أن الشرطة ستظل على العهد لحماية الولاية ومواطنيها وتقدم فى سبيل ذلك دماء أبنائها وتحتسب الشهيداً مؤكداً قدرة الشرطة القاء القبض على بقية الجناة فى فترة زمنية وجيزة .
وشيعت الشرطة شهيديها ظهر الأربعاء الى مقابر حسن الخاتمة بالكلاكلة وكان على رأس المشيعين الفريق أول هاشم عثمان الحسين المدير العام لقوات الشرطة والفريق شرطة حقوقى عمر محمد على نائب المدير العام المفتش العام والفريق شرطة محمد أحمد على مدير شرطة ولاية الخرطوم بجانب ضباط وضباط صف وجنود الشرطة وجموع غفيرة من المواطنين .
الخرطوم 3-12-2014م (سونا)
إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم أغفر لهما وأرحمهما.
يعنى معتاد أجرام ىو خريج سجون وقاتل معترف وبرضو حر طليق ليعتدى على الأبرياء والشرطة
سبحان الله يكون عندو واسطه
لهم الرحمة والمغفرة ولكن الشرطة بدأت تفقد بريقها وهيبتها بعد الحكم علي الضابط حامد بالاعدام
هنالك طالب اعتدي علي بعض افراد الشرطة ولم يتمكنوا من القبض عليه الا بواسطة والده الله يجازي اللكان السبب
إذا كان هو معتاد إجرام , وسطا قبل هذا عدة مرات فلماذا لم تطبق عليه عقوبة الحرابة المنصوص عليها في قانون العقوبات السوداني لسنة 91 وهي القتل بعد القطع من خلاف ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض .. الآية ) ولماذا أطلق سراحه ليرتكب هذه الجرائم المروعة ؟ أم لديه واسطــة ومتنفذ أطلقه ؟ أم أنه أمضى فترة العقوبة السابقة والتي كانت خفيفة غير مناسبة مع الجرم ؟ أم ما الذي يجري حقيقة في هذه البلاد التي اختلط فيها الحابل بالنابل ودخل إليها هذا النوع من الجرائم ( المنظمة ) ثم يفلت الجاني من العقاب ؟ ويهرب إلى جهة معدة سلفاً !! والله المستعان
[B]نسأل الله أن يتغمدهم بواسع رحمته و يدخلهم جنانه مع الشهداء والصدقيين وحسن أولئك رفيقا يجب صلب القاتل وتركه 3أيام مصلوبا لكى يكون عبرة [/B]
طيب زملانهم وينهم .. داهمتو عصابة ادتكم الرصاص .. املوها نار .. قابضنهم وعاملين زحمة مالكم !!!
[SIZE=7]السارق والسارقة فأقطعوا أيديهما .. وده رد فعل طبيعي للتهاون في تطبيق حدود ما شرع الله …[/SIZE]