سياسية

الرئيس البشير: يفتقد أسامة عبدالله بمروي ويتحسرّ على غيابه !!

كان لافتاً سؤال الرئيس السوداني عمر البشير عن وزيره السابق أسامة عبدالله خلال إفتتاح المدينة الطبيّة بمدينة مروي شمالي السودان بحسب متابعات موقع ( سوداناس ) الالكتروني ، حيث فاجأ الرئيس البشير الحضور بسؤاله الملّح عن أسامة قائلاً : أنا الليلة افتقد أحد إخواننا وهو أسامة ، وتساءل عن عدم دعوته، إلا أن والي الشمالية إبراهيم الخضر أجابه بأن أسامة خارج السودان. وأضاف البشير: إن أية اعمال صعبة كنا نسندها لأسامة، وأشاد به إشادة كبيرة داعياً الله تعالى ان يتقبل عمله .

وشغل المهندس أسامة عبدالله وزارة الموارد المائية والكهرباء والسدود وقد التصق اسمه دون سائر الرموز الحاكمة بأنه صاحب القدرات العالية في رسم الأمور والسياسات بالشكل الذي يريده مهما كانت درجة العواصف والغليان التي تلوح أمامه، فهو لا يهدأ له بال حتى يحقق مراميه وأهدافه وفقاً لخياراته، ارتكازاً على دفقات استثنائية من الطاقم الأعلى في السلطة .

سوداناس

‫5 تعليقات

  1. “[B]ارتكازاً على دفقات استثنائية من الطاقم الأعلى في السلطة [/B]يعني شنو الكلام دا ياناس الفهم ؟؟؟؟

  2. وهذا حال السلطة دائما. قد تكون اليوم قريبا وغدا بعيدا . ويمكن ان تصل ان تودع في السجون ولربما الى ساحات الاعدام . لذا العاقل من ركلها قبل أن تركله والبعد عن السلطان وصولجانه نعمة لا تدانيها نعمة لو يعلمون.

  3. [B]صاحب القدرات العالية في رسم الأمور والسياسات بالشكل الذي يريده مهما كانت درجة العواصف والغليان التي تلوح أمامه، فهو لا يهدأ له بال حتى يحقق مراميه وأهدافه وفقاً لخياراته، ارتكازاً على دفقات استثنائية من الطاقم الأعلى في السلطة .

    ما دة الجنن بوبي ّذاتو؟[/B]

  4. لذا لم يصدق الشيخ / سليمان بن عبدالعزيز الراجحي من ضمة الي مجموعتة بالسودان لانه يعرف قيمتة الحقيقة . وهذا حالنا جميع الكوادر المؤهلة تذهب للعمل بالخارج وهذا دليل واضح على عدم تقدير وتقييم مجهوداتهم واسامة ربما كان سيصير رئيس السودان في المستقبل القريب ( وشهادة الرئيس البشير وافتقادة له أكبر دليل ) . وهذا حالنا واسال الله ا ن يصلح حالنا جميعآ .

  5. [SIZE=6][B]المهندس / اسامة عبدالله موجود بالسعودية حال اى مغترب .. وانا اعمل محاسب بمستوصف فى الرياض جاء وعمل اجراءالفحوصات لاستخراج الاقامة الكلام دا قبل سنة تقريبا وهو يعمل كمستشار بشركة الراجحى القابضة 0